تصريحات صادمة لأسيرة أفرجت عنها حماس / فيديو
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
#سواليف
وثق ناشطون فلسطينيون حوارا مباشرا عبر الهواء مع اذاعة كان العبرية أجرته مع #اسيره_إسرائيلية افرجت عنها #حماس.
ثم قامت الإذاعة الإسرائيلية لاحقا بحذف اللقاء من موقعها الإلكتروني بعد ان صدمت مستمعيها بالمعلومات التي ادلت بها .واليكم نص الحوار
: ” #الجيش_الاسرائيلي هو من قتل اسرائيليين في الحفله جراء #الاشتباكات مع #حماس المذيع الإسرائيلي، يسأل المستوطنة التى قامت بأسرها حماس ثم أفرجت عنها، قائلا هل اعتدى عليك المهاجمون.
الناجيه: لا، بل عاملونا بمنتهى #الإنسانية
-المذيع متعجبا: إنسانية..!
المستوطنة: نعم، كانوا يحاولون تهدئتنا، واعطائنا مياه لتخفيف الضغط عنا، ثم بعد افراجهم عني، شاهدت الجنود الإسرائيليين يلقون #قنبلة على البيت الذي فيه المقاومون والأسرى، وقُتل الجميع هناك بما فيهم الرهائن .
واضافت الشابة الاسرائيلية المفرج عنها بقولها .
جنود حماس لم يعاملونا معاملة سيئة. لقد عاملونا بطريقة إنسانية للغاية وقاموا بحمايتنا .
” القوات الإسرائيلية هي من فتحت النار بشكل عشوائي اثناء المواجهة مع عناصر حماس وقتلت واصابت العديد من الإسرائيليين
لقاء على الهواء تم حذف من موقع اذاعة " كان" الاسرائيليه لاعترافات مستوطنة كانت أسيره لدى حماس ثم أفرجت عنها
قالت "الجيش الاسرائيلي هو من قتل الاسرائيليين اثناء الاشتباكات مع حماس وتم معاملتنا بإنسانية
????????#غزة_الآن#GazaAttack #الإجتياح_البري #جاهزون_يا_فلسطين #GazaCity pic.twitter.com/lcLq15hmkD
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس الجيش الاسرائيلي الاشتباكات حماس الإنسانية قنبلة غزة الآن
إقرأ أيضاً:
مواطن تركي يختار العيش في كهف منذ عام 2023.. لماذا؟ (فيديو+صور)
#سواليف
انقلبت حياة #المواطن_التركي علي بوز أوغلان رأسا على عقب بعد #الزلزال الذي ضرب مدينة #كهرمان_مرعش، حيث قرر العيش في #كهف للتغلب على خوفه من الزلازل والابتعاد عن الناس.
ورفض التركي علي بوز أوغلان، عرض السلطات بتوفير مسكن مؤقت له، وقرر بعد كارثة عام 2023، العيش في كهف، خاصة وأنه عانى من #صعوبات_نفسية خطيرة، موضحا أن الكهف سيساعده في “التغلب على خوفه من الزلازل والعيش بعيدا عن الناس”.
وأضاف علي بوز أوغلان أن الضيوف يأتون إلى كهفه في كثير من الأحيان، حتى أن أحدهم مكث معه طوال الليل”. وفي المستقبل، يخطط لتثبيت الألواح الشمسية التي ستعمل على تشغيل ثلاجته وغسالة ملابسه.
مقالات ذات صلةعلي بوز أوغلان البالغ من العمر 55 عاما، الذي انقلبت حياته رأسا على عقب، يعيش في الكهف منذ عامين. وخلال وصفه لحياة الكهف، قال: “لا يمكن لأي إنسان أن يعيش حياة الكهف، لكنني أعيشها لأنني شخص مختلف”.
مر بوقت عصيب بعد الزلزال
وتعرض المواطن التركي، الذي يعيش في قضاء دفنة، لصدمة كبيرة عندما انهار المنزل الذي كان يعيش فيه مع زوجته وأطفاله الثلاثة.
وأشار إلى أنه مر بأيام صعبة من الناحية النفسية بعد الزلزال، واكتشف كهفا بالقرب من حي يايليجا بمدينة سامانداغ قبل عامين، وأراد التغلب على خوفه من الزلازل والعيش بعيدا عن الناس، فاختار الكهف كمأوى للعيش”.
علي بوز أوغلان، الذي اتخذ من الكهف منزلا له، وجد سلامة وراحة، حيث أوضح أن الوقت الذي أمضاه في الكهف منحه السلام، قائلا: “أعيش هنا منذ عامين بعد الزلزال، وقد وجدت السلام في هذا الكهف.. هذا الكهف موجود منذ آلاف السنين ولم يتم تدميره، وأيامي تسير بشكل جيد جدا هنا، الحقيقة أنا في سلام، وأنا بعيد عن الجميع، وعلى اتصال بالطبيعة”.
كما أضاف أن السلطات عرضت عليه سكنا مؤقتا لكنه رفض العرض لأنه وجد السلام في كهفه.
“ألبي احتياجاتي هنا”
وبخصوص الصعوبات التي واجهها، أكد علي بوز أوغلان، أنه وجد جميع احتياجاته هنا، قائلا: “أغسل الأطباق والملابس، وأنظف المكان، وأعد طعامي، ورغم أن الثعابين والفئران تأتي أحيانا إلى الكهف، إلا أنني أعاملها بطريقتي، وعندما أصلي، فإنها تذهب بعيدا.. لقد وجدت ثعبانا في سريري ذات مرة وتعاملت معه”.
وأوضح علي بوز أوغلان أنه يريد استخدام الألواح الشمسية لتلبية احتياجات كهفه من الكهرباء لتشغيل الغسالة والثلاجة إذا أتيحت له الفرصة، مضيفا أنه تمكن من الوصول إلى كهفه بالدراجة النارية والبقاء على قيد الحياة بمساعدة المحسنين.
وأكد علي بوز أوغلان أنه كان سعيدا رغم صعوبات الحياة في الكهف، مشيرا إلى أنه لا يمكن لأي شخص أن يعيش حياة الكهف.