كشف خالد آيت الطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية، الإثنين، أن 302 مؤسسة صحية تعرضت إلى الضرر على إثر الزلزال الذي ضرب أقاليم الحوز يوم 8 شتنبر الفائت.

وتابع الوزير، أنه جرى إدراج 150 وحدة صحية بتكلفة مليار و300 مليون، بهدف إعادة البناء وتأهيلها.

ولفت خلال كلمة له في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الانتباه إلى برمجة بناء مستشفيات القرب في بعض المناطق التي تضررت من الزلزال المدمر.

وأشار إلى بناء مستشفى القرب، في منطقة تلاوين بـ80 سريرا، بالإضافة إلى بناء مستشفى الاختصاصات بـ170 سريرا، وبناء مستشفى القرب بمنطقة زاكورة ورزازات بـ 75 سريرا، إلى جانب بناء مستشفى القرب بويزغن بأزيلال بـ45 سريرا وتوسيع المستشفى الإقليمي بشيشاوة.

كلمات دلالية زلزال الحوز مؤسسات صحية

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: زلزال الحوز مؤسسات صحية بناء مستشفى

إقرأ أيضاً:

بعد سقوط الأسد.. هذا ما يريد لبنانيون فعله في سوريا

بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بدأ بعض اللبنانيين الذين فقدوا أعمالهم في سوريا منذ 12 عامًا بالتفكير جديًا في العودة إلى هناك لإعادة إحياء مشاريعهم التجارية.
وحسب معلومات حصل عليها "لبنان24" من مصادر اقتصادية، فإنّ مجموعة من رجال الأعمال في صدد عقد اجتماعات قريبة يقررون على أساسها خطة من شأنها أن تعيد الأمل بإحياء مشاريع اقتصادية كانوا يستثمرونها داخل سوريا قبل اندلاع الحرب.
وأشار المصدر إلى أن أصحاب رؤوس الأموال لا يزالون ينتظرون اليوم التالي في سوريا، بمعنى اكتمال المشهد السياسي، ومعرفة توجهات النظام الجديد، ليبنى على الشيء مقتصاه.
وأوضح المصدر لـ"لبنان24" أنّ مستثمرين وأصحاب رؤوس أموال تمكنوا من التواصل مع مسؤولين اقتصاديين جددا في سوريا على اتصال مباشر مع الحكومة الجديدة، حيث استشفوا منهم أنّ التوجه الجديد للاقتصاد السوري سيكون مشابها للاقتصاد اللبناني، أي بمعنى أن الحكومة السورية ستطلق العنان للمبادرات الفردية والنظام الاقتصادي الحرّ وليس المقيّد.
 ورأى هؤلاء الأفراد في التغيرات السياسية الأخيرة فرصة لاستعادة نشاطاتهم الاقتصادية التي توقفت بسبب الصراع المستمر منذ أكثر من عقد. ويأمل هؤلاء اللبنانيون في أن تسهم عودتهم في إعادة بناء الاقتصاد السوري والمشاركة في جهود إعادة الإعمار، مستفيدين من خبراتهم السابقة وعلاقاتهم في السوق السورية.
من جهة أخرى، أشارت المصادر الاقتصادية إلى أن عملية إعادة إحياء الأعمال في سوريا ستواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك البنية التحتية المتضررة والحاجة إلى استقرار سياسي وأمني مستدام. ومع ذلك، فإن التفاؤل يسود بين هؤلاء اللبنانيين الذين يعتبرون أن الوقت قد اقترب للعودة والمساهمة في بناء مستقبل أفضل للمنطقة.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • الشبكة الوطنية لرصد الزلازل تسجل زلزالا هز فانواتو
  • فانواتو ترفع تعليق الرحلات الجوية التجارية بعد الزلزال
  • ابتعد عن السكريات والأطعمة الدسمة.. نصائح من تجمع الرياض لوجبة إفطار صحية
  • بعد سقوط الأسد.. هذا ما يريد لبنانيون فعله في سوريا
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 724 سلة غذائية و724 حقيبة صحية في سوريا
  • "الصحة العالمية" تدعو إلى إعادة بناء النظام الصحي في لبنان
  • الحكومة تشرع في بناء منصات جهوية لتدبير المخزون الإستراتيجي بعد كوارث كوفيد وزلزال الحوز
  • منظمة الصحة العالمية تدعو إلى تمويل إعادة بناء النظام الصحي في لبنان
  • نيوزيلندا في حالة طوارئ بعد زلزال فانواتو.. دمار في البنية التحتية والمئات في عداد المفقودين
  • إعادة بناء العالم وذكاء طفل . . !