كشف ملابسات نصب شخص على المواطنين بزعم تخصيص وحدات سكنية بالجيزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
نجحت أجهزة الأمن في كشف ملابسات ما تم تداوله على موقع "فيس بوك" متضمنًا قيام بعض الأشخاص بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم بزعم تخصيص وحدات سكنية لهم.
عقب رصد تداول تعليق مدعوم بصور على أحد الحسابات الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" متضمنًا تعرض صاحبة الحساب وآخرين للنصب من قبل إحدى الشركات الكائنة بمنطقة ثان الشيخ زايد بالجيزة.
بالفحص تبين ورود بلاغ لقسم شرطة ثان الشيخ زايد بمديرية أمن الجيزة من (صاحبة الحساب) بتضررها من (3 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") لقيامهم بالنصب والاحتيال عليها والاستيلاء منها على مبلغ مالي نظير تحصلها على وحدة سكنية وفوجئت عقب ذلك بغلق الشركة وكذا الهواتف المحمولة الخاصة بهم دون رد المبلغ المالي الخاص بها أو تسليمها الوحدة السكنية المتعاقد عليها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المشكو في حقهم واعترفوا بتقاضيهم مبالغ مالية من العديد من المواطنين كجدية حجز للوحدات السكنية تمهيدًا لتقسيط قيمتها، ونظرًا لعدم استيفاء الشركة للشروط المطلوبة وتعثرهم في رد المبالغ السابق تحصلهم عليها قاموا بغلق مقر الشركة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تخصيص وحدات سكنية الجيزة نصب واحتيال
إقرأ أيضاً:
بزعم تنظيم برامج سياحية.. ضبط 7 شركات دون ترخيص للنصب على المواطنين
حرصت أجهزة وزارة الداخلية على مكافحة الجريمة بشتى صورها، لا سيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على أموالهم بزعم تسهيل سفرهم للعمل بالخارج.
فقد أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام عدد (7 شركات "دون ترخيص") بالنصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم من خلال الزعم بتنظيم البرامج السياحية المختلفة بعدد من المحافظات والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها، وبحوزتهم (أختام وأكلاشيهات للشركات – جوازات سفر للمواطنين – بيان بأسعار البرامج السياحية - كروت الدعاية الخاصة بتلك الشركات - دفاتر إيصالات إستلام نقدية – أظرف مدون عليها أسماء الشركات – مجموعة كشوف بأسماء العملاء والبرامج المتعاقد عليها – لافتات وإعلانات للشركات ).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر