ثانوية الصديق بزنجبار تقيم عدداً من المسابقات الترفيهية في ألعاب مختلفة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
زنجبار(عدن الغد)خالد عباد
برعاية ودعم مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية زنجبار الأستاذ نادر أحمد فضل الشحيري وبإشراف إدارة ثانوية الصديق متمثلة بمديرها الأستاذ فكري علوي الجردمي دشنت أنطلقت صباح اليوم المسابقات الترفيهية في لعبة الركض بالجواني وشد الحبل والركض وتناول فاكهة الموز.
وكانت بداية المسابقات في لعبة الركض بالجواني فاز بالمركز الأول الطالب عبدالكريم لهيم من ثالث ثانوي وفي المركز الثاني يوسف علي من سنة ثانية بينما في لعبة الجري المزدوج تحصل الطالب محسن درويش على المركز الأول من سنة ثالثة وفي المركز الثاني الطالب عدي الربوعي مت سنة أولى وفي لعبة الركض الفردي حل أولاً الطالب محمد فيصل من سنة ثانية وفي المركز الثاني الطالب عبدالله عثمان من سنة ثالثة.
اما في مسابقة تناول فاكهة الموز حصل على المركز الأول الطالب دهيم أحمد من سنة ثانية وفي المركز الثاني الطالب عوض محمد بينما في لعبة شد الحبل فكان الفوز من مصيب طلاب سنة ثالثة شعبة 1/3 وحل ثانيا طلاب سنة ثانية شعبة 2/2.
وكانت المسابقات تحت إشراف الأستاذ مرسي الوعل وبتنظيم من الأستاذ سامي اليزيدي والأستاذ شهدي مسؤول الأنشطة الرياضية والأستاذ عبداللطيف عيسى.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: وفی المرکز الثانی فی لعبة من سنة
إقرأ أيضاً:
بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
أكد الشاب الأسترالي جاوت جاوت إمكاناته المذهلة وحصل على مزيد من المقارنات مع أسطورة المسافات القصيرة يوسين بولت بعد أن ركض مسافة 200 متر في 19.98 ثانية بمساعدة الرياح في بطولة ولاية كوينزلاند أمس الأحد.
وتعني سرعة الرياح البالغة 3.6 متر في الثانية أن نزوله تحت حاجز 20 ثانية لن يدخل سجلات الأرقام القياسية، لكن زمنه البالغ 20.05 ثانية في التصفيات كان الأسرع في العالم هذا العام، وإن كان في وقت لا يتنافس فيه معظم العدائين خارج القاعات.
وقال الشاب 17 عاماً، في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين "بدأت بشكل غير مستقر، ولأكون صادقاً بعد ذلك لم أشعر حقاً أنني أركض، لكن شعوري كان رائعاً خرجت من المنعطف وواصلت الركض.وأضاف "شعرتُ بالرياح خلفي، فقلت لنفسي: هيا استخدمها، ثم رأيت الساعة، وعندما أشارت (إلى 19.98 ثانية)، كنت في غاية السعادة.
وأكسبت جاوت، نجل مهاجرين من جنوب السودان الذي مزقته الحرب، طريقته في الركض وسرعته مقارنات مع العداء الجاميكي الأسطورة بولت.
وكان الزمن القانوني الذي سجله جاوت في التصفيات متأخراً بجزء من مئة من الثانية فقط عن 20.04 ثانية التي حققها في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ليحطم الرقم القياسي الأسترالي الذي سجله بيتر نورمان في أولمبياد 1968.
وقد أعلن بالفعل أن طموحه أن يصبح أول أسترالي يكسر حاجز 20 ثانية في سباق 200 متر، والثاني الذي يكسر حاجز عشر ثوان في سباق 100 متر، إذ أن أفضل زمن قانوني له هو 10.17 ثانية.
وبدأ جاوت للتو عامه الدراسي الأخير في المدرسة الثانوية في مدينة إبسويتش بولاية كوينزلاند، والتي تقع على الطريق المؤدي إلى برزبين، حيث ستقام الألعاب الأولمبية عام 2032 عندما يبلغ من العمر 24 عاماً.