قام صاحب أحد الحسابات الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بالتنويه بشأن كابينة كهرباء بدون غطاء بأحد الشوارع بمدينة نصر بالقاهرة مما يعرض حياة المواطنين للخطر.

بالفحص وبالتنسيق مع الجهات المختصة تم تركيب باب لكابينة الكهرباء وإزالة أسباب الشكوى.

اقرأ أيضاًموعد انتهاء تخفيف أحمال الكهرباء

توقعات بسقوط أمطار.

. إرشادات للتعامل مع الكهرباء في الشوارع

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيس بوك قطاع الكهرباء وسائل التواصل الاجتماعي المواطن كابينة كهرباء المسؤول

إقرأ أيضاً:

هل يتم تجاهل شكاوى العملاء؟

مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي و وصولها السريع للناس، أصبح لكل الشركات مواقعها الخاصة و حساباتها التي تستخدمها لنشر أخبارها و تقديم العروض للعملاء.
وأصبح الحصول على آراء العملاء و تقييم تجاربهم امر سهل الى حد ما. فيكفى ان تشاهد تعليقات المتابعين على كل اعلان او منشور لتلك الشركات.
وبما ان هذه الشركات تسعى الى تحقيق أرباح فهى تعمل لكسب رضا العميل. ولذلك يتوقع المرء ان تأخذ الشكاوي المتكررة بعين الاعتبار والعمل على حل هذه المشاكل بسرعة.
كان هناك اعلان لاحدى شركات الاتصالات على موقع X ورأيت ان عدد المشاهدات للاعلان كبير و قررت ان ارى تفاصيل العرض ثم بدأت في قراءة التعليقات وحقيقة صدمتني اغلب التعليقات.
اكثر من علق كان يشتكي من سوء الخدمة وكان الرد المتكرر من مقدم الخدمة و يبدو انه رد الي مبرمج “نرجو التواصل على الخاص”.
و تذكرت ان احد الاصدقاء اشتكى من نفس مقدم الخدمة ولكن منذ اكثر سنه و كيف انه حصل على خدمة ممتازة لمدة أسبوع فقط و بعد ذلك اصبحت الخدمة سيئة و بطيئه. و هذا يدفع للتسأول عن اهتمام الشركة بحل المشاكل المتكررة و العمل على ارضاء العميل للحفاظ عليه ناهيك عن جذب عملاء جدد . المؤكد ان العملاء الحاليين لن يشجعوا معارفهم على الاشتراك في خدمات تلك الشركة. و سيكون كلامهم دعاية سلبية تحطم ماتقوم به الشركة من دعايات تصرف عليها مبالغ طائله لتسويق منتجاتها.
مما يعنى ان الخسارة مضاعفة فهي تفقد المشتركين الحاليين و العملاء المحتملين في المستقبل بالإضافة إلى أموال الدعاية.
و لا ادرى كيف يتم محاسبة المسئولين في تلك الشركة وماهي اعذارهم على سوء الخدمة والشكاوي المتكررة من العملاء. ومن يتحمل هذه الخسائر. وماذا عن سعر أسهم الشركة في السوق المالية.
و هذا ياخذني الى العروض الهاتفية سواء من شركات الاتصالات او البنو ك. ففي احيان كثيرة يقوم المتصل بتقديم عرض بخدمة ما بطريقة مبسطة و سريعة مثل عمل تخفيض او تقسيط لخدمة ما.
وما ان يوافق العميل تنتهي المكالمة رغم ان هناك تفاصيل كثيرة لم تذكر مثل طريقة الغاء الخدمة اذا لم تناسب العميل و متى يمكن إلغاءها. لذلك اقترح ان تلزم الجهات المختصة الشركات بإرسال ملف كامل عن اتفاقية الخدمة ليقرأها العميل بدلا من الاكتفاء بالموافقه الشفوية.
هل يلزم القانون موظفي الشركات بأخبار العميل بجميع شروط الخدمة المقدم أم أن الامر بعتمد على تقدير الموظف؟

مقالات مشابهة

  • محافظ الجيزة يبحث شكاوى وطلبات المواطنين بعدد من الأحياء
  • بدون خسائر بشرية.. اندلاع حريق فى شقة سكنية بمدينة نجع حمادى
  • محافظ الجيزة: غرفة عمليات لتلقي شكاوى المواطنين التموينية والتعامل الفوري معها
  • قبل العيد.. محافظ سوهاج يراقب الأسعار ويستمع لشكاوى المواطنين
  • جولة ميدانية لمحافظ سوهاج لتفقد الأوضاع والاستماع لمطالب المواطنين
  • هل يتم تجاهل شكاوى العملاء؟
  • الكهرباء: البدء في تركيب عدادات كهرباء مسبقة الدفع لعربات البيع الثابتة والمتنقلة
  • ضبط كيان تعليمى وهمى ينصب على المواطنين بالقاهرة
  • إيران تعتقل 7 من منظمي احتفالات نوروز: غطاء لأنشطة مناهضة للنظام
  • الباريسيون يصوتون على تحويل مئات الشوارع لمناطق بدون سيارات