صراحة نيوز – اختتم المنتخب الوطني للشباب معسكره التدريبي، الذي أقامه خلال الفترة من 8 لغاية 16 تشرين الأول الجاري في مدينة أنطاليا التركية، بقيادة المدرب بيتر ماينديرسما، استعدادا للاستحقاقات القادمة.

وتخلل المعسكر عدة لقاءات تدريبية مع أندية محلية تركية لفئة الشباب، حيث تعادل المنتخب مع فريق ألانيا سبور 2-2، وفاز على أنطاليا سبور 4-1، قبل أن يختتم المواجهات بالتغلب على ألانيا سبور 2-1.

وضمت قائمة اللاعبين خلال المعسكر 23 لاعبا: سلامة علي، محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، إبراهيم صبرة، أيهم السمامرة، أحمد مبارك، صالح فريج، عبد الرحمن الخضور، عدنان نوفل، عز الدين أبو عاقولة، عز الدين أبو السعود، علي ديرانية، عمر مرار، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، محمد أحمد، محمد العصاد، محمود ذيب، مؤمن الساكت، نور الدين ياسين، ينال المحمود، يوسف المقابلة، يوسف قشة.

ويعود وفد المنتخب صباح الثلاثاء إلى الأردن، قبل أن يعاود تدريباته استعدادا لخوض مواجهتين وديتين مع لبنان، الشهر المقبل في عمان.

ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني ت 20، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم للمنتخب، للمضي قدماً في الاستحقاقات المقبلة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

تركيا توجه فصائل الجيش الوطني السوري للانضمام إلى الإدارة الجديدة بدمشق

كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، عن توجيه أنقرة للفصائل المنضوية ضمن الجيش الوطني السوري المدعوم تركيّا بالانضمام إلى وزارة الدفاع في الحكومة السورية، وذلك في ظل تواصل مساعي الإدارة الجديدة في دمشق لحل الفصائل وحصر السلاح بيد الدولة.

وتدعم تركيا فصائل الجيش الوطني السوري في شمال غرب سوريا التي تضم ما يقرب من 80 ألف عنصر مسلح. وقد شاركت هذه الفصائل في عمليات أنقرة العسكرية داخل الأراضي السورية خلال السنوات الماضية.

وقال فيدان في لقاء مع قناة "الشرق" التي تتخذ من السعودية مركزا لها، الاثنين: "قلنا لهم دون تردد: اذهبوا وانضموا إلى الجيش الوطني، وكونوا جزءا منه ولا تسمحوا بحدوث أي اضطرابات في البلاد. وأتمنى أن يحدث نفس الشيء مع فصائل الجنوب، في السويداء ودرعا".


وأضاف أنه "من أهم الملفات المطروحة أمام الإدارة الجديدة في سوريا حاليا هو توحيد جميع الفصائل المسلحة تحت مظلة جيش واحد، بحيث يكون هناك جهاز دولة شرعي واحد فقط مخول بحمل السلاح واستخدام القوة"، وفقا لوكالة الأناضول.

ولفت الوزير التركي إلى أن "هذا هو الأمر الطبيعي في جميع الدول الحديثة"، موضحا أن "وجود أكثر من مجموعة مسلحة أو عناصر مسلحة تابعة لسلطات مختلفة يعني وجود أرضية لحرب أهلية، وهذا أمر غير مقبول".

وتابع فيدان بأن "الفصائل المسلحة كانت تعارض نظام الأسد باستثناء مجموعة واحدة، وهي تنظيم واي بي جي الإرهابي، الذي أصبح صديقا لبشار الأسد ورفض الانضمام إلى المعارضة. أما بقية الفصائل، سواء المجموعات المدعومة من تركيا في الشمال، أو هيئة تحرير الشام، أو الفصائل في الجنوب، فقد أظهرت جميعها موقفا معارضا لبشار الأسد".

يشار إلى أن وزارة الدفاع ضمن حكومة تصريف الأعمال السورية أجرت خلال الأسابيع الماضية عشرات اللقاءات مع قادة فصائل مسلحة من أجل ضمان انخراطها ضمن هيكلة الوزارة.

ولا تبدي قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تعتبرها تركيا تهديدا على أمنها القومي، تعاونا في هذا الملف، حيث إنها شددت على مطلبها الدخول إلى القوات المسلحة ضمن وزارة الدفاع مع الاحتفاظ على كتلتها، وهو ما ترفضه الإدارة الجديدة.

وفي السياق، تطرق وزير الخارجية التركي إلى الجوانب المنتظرة من الإدارة السورية الجديدة في دمشق بقيادة أحمد الشرع، مشيرا إلى أنها "يجب أن لا تشكل تهديدا للمنطقة بعد الآن، ولا ينبغي التسامح مع الإرهاب أبدًا، ويجب معاملة الأقليات في البلاد بشكل جيد، ويجب إنشاء حكومة شاملة، والحفاظ على السلامة الإقليمية والسياسية وينبغي ضمان سيادة البلاد بشكل كامل".


وقال: "نحن كمجتمع دولي ودول إقليمية وافقنا على هذه المطالب ونقلناها للإدارة السورية. وفي الوقت الراهن، بغض النظر عمّن يذهب إلى دمشق، فإننا نتحدث عن نفس الأمور. وهذا ما نتوقعه من سوريا. وقلنا إنه لا يجوز لأي دولة أن تملي مطالبها الخاصة. ليس لدينا أي طلبات خاصة. ونتوقع إدارة تضمن رفاهة الشعب السوري وتساهم في استقرار وأمن دول المنطقة".

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.

مقالات مشابهة

  • 85 لاعباً ولاعبة يمثلون الإمارات في آسيوية الجوجيتسو للشباب والناشئين بتايلاند
  • محافظ كفر الشيخ يتابع "اليوم الوطني للبيئة" والبرنامج التدريبي "التميز في خدمة العملاء"
  • “أخضر المبارزة” يختتم مشاركته بالبطولة العربية بالبحرين متصدرًا ترتيب المنتخبات بـ60 ميدالية متنوعة
  • 85 لاعباً ولاعبة يمثلون جوجيتسو الإمارات في «آسيوية» الناشئين والشباب
  • وزير الشباب يطلع على سير المعسكر التدريبي للمنتخب الوطني للناشئين
  • وزير الشباب والرياضة يطلع على سير المعسكر التدريبي للمنتخب الوطني للناشئين
  • استبعاد المنتخب الروسي من بطولتي أوروبا للشباب 2027 وأولمبياد 2028
  • تركيا توجه فصائل الجيش الوطني السوري للانضمام إلى الإدارة الجديدة بدمشق
  • "كان" 2025... برنامج مباريات المنتخب الوطني المغربي بدور المجموعات
  • وزيرة البيئة تفتتح احتفالية المكتب العربى للشباب والبيئة بيوم البيئة الوطني ٢٠٢٥