عاجل| عمرو أديب يكشف سبب عدم فتح معبر رفح اليوم
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لم يتم فتح معبر رفح اليوم رغم وجود توقعات بفتحه، مضيفا: "الإسرائيليين قالوا الاتفاق ده بين طرفين الأمريكان هيعدوا رعاياهم، وهتدخل المساعدات للقطاع.. أنا فين"، لافتا إلى أن الجانب الإسرائيلي طلب أن يطمئن على الأسرى الإسرائيليين.
الهلال الأحمر الفلسطيني يكشف حجم المساعدات لقطاع غزة بنك الطعام: حجم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تقدر بنحو 3 آلاف طن الوضع في قطاع غزةوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن إسرائيل قامت بضرب المعبر، معلقا: "هو بيقول مساء الخير أنا مش موافق، لو اللي ضرب القذيفة إيده اتحركت كان حصل مذبحة في المعبر"، لافتا إلى أن البعض يسأل كيف مصر لم تتمكن من إدخال المساعدات الإنسانية.
وأضاف، "مش قادر أخفي قلقي ممكن تكون في مشكلة كبيرة، المدرسة الإسرائيلية قائمة على البهدلة، لا عندهم خطة ولا استراتيجية.. نتنياهو ده يا هيمشي يا هيتسجن"، متابعا: "لما تشوف قطاع غزة حاليا تقول اعترضوا لهيروشيما.. هذا المكان قد انتهى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب معبر رفح
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم