عاجل| عمرو أديب يكشف سبب عدم فتح معبر رفح اليوم
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لم يتم فتح معبر رفح اليوم رغم وجود توقعات بفتحه، مضيفا: "الإسرائيليين قالوا الاتفاق ده بين طرفين الأمريكان هيعدوا رعاياهم، وهتدخل المساعدات للقطاع.. أنا فين"، لافتا إلى أن الجانب الإسرائيلي طلب أن يطمئن على الأسرى الإسرائيليين.
الهلال الأحمر الفلسطيني يكشف حجم المساعدات لقطاع غزة بنك الطعام: حجم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تقدر بنحو 3 آلاف طن الوضع في قطاع غزةوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن إسرائيل قامت بضرب المعبر، معلقا: "هو بيقول مساء الخير أنا مش موافق، لو اللي ضرب القذيفة إيده اتحركت كان حصل مذبحة في المعبر"، لافتا إلى أن البعض يسأل كيف مصر لم تتمكن من إدخال المساعدات الإنسانية.
وأضاف، "مش قادر أخفي قلقي ممكن تكون في مشكلة كبيرة، المدرسة الإسرائيلية قائمة على البهدلة، لا عندهم خطة ولا استراتيجية.. نتنياهو ده يا هيمشي يا هيتسجن"، متابعا: "لما تشوف قطاع غزة حاليا تقول اعترضوا لهيروشيما.. هذا المكان قد انتهى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب معبر رفح
إقرأ أيضاً:
اليوم.. دخول 174 شاحنة مساعدات و17 شاحنة وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الأحد، بدخول 174 شاحنة مساعدات و17 شاحنة وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم منذ صباح اليوم وحتى الآن تمهيدا لدخولها قطاع غزة.
توقفت أمس السبت عملية إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة، بعد أن أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي معبري العوجة وكرم أبو سالم، جنوب مدينة رفح.
وزعمت سلطات الاحتلال أن الإغلاق جاء بسبب العطلة الرسمية في إسرائيل يوم السبت.
وأفادت قناة «إكسترا نيوز»، خلال تغطية مباشرة من أمام المعبر، بأن المساعدات ستُستأنف بدءًا من اليوم التالي، مشيرة إلى أنه وفقًا لتقرير صادر حديثًا، فقد دخلت 10 آلاف شاحنة إلى قطاع غزة.
وفي سياق متصل، شهد معبر رفح وقفة شعبية حاشدة ستظل علامة بارزة في التاريخ، حيث تجمع مواطنون من مختلف الفئات والمحافظات، للتعبير عن رفضهم القاطع لأي محاولات تهجير للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدين تضامنهم الكامل مع القضية الفلسطينية.
ورفع المحتشدون لافتات كُتب عليها: «تهجير الفلسطينيين خط أحمر.. لا للتهجير»، كما لوّحت الوفود الشعبية بأعلام مصر وفلسطين. وضم الحشد شخصيات سياسية، ونوابًا من مجلسي النواب والشيوخ، إلى جانب أعداد غفيرة من المواطنين، الذين شددوا على دعمهم لموقف القيادة السياسية المصرية في رفض تهجير الفلسطينيين.