إجراء دور الاستلام والتسليم لقيادة الشرطة العسكرية فرع محافظة لحج
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
لحج (عدن الغد) خاص
تنفيذاً لقرار وزير الدفاع الفريق ركن/ محسن الداعري رقم(128-3308) بتاريخ 12-9- 2023م بتكليف العقيد ركن- عبدالقوي عبدالله علي تركي -قائداً للشرطة العسكرية فرع محافظة لحج.
باشرت صباح اليوم اللجنة المكلفة بالنزول الميداني إلى معسكر الشرطة العسكرية فرع محافظة لحج بمعية القائد الخلف العقيد ركن - عبدالقوي التركي ورئيس عمليات الشرطة العسكرية فرع لحج المقدم - عبدالرحمن جلال شاهر، في حصر كُلَّي للمعسكر من مكاتب ومخازن وذخائر وآليات والمكاتب الإدارية إضافة إلى حصر القوة البشرية على أرض الواقع وتسليمها للقائد الخلف .
و تكوٌنت اللجنة من الإخوة التالية أسماؤهم: عقيد / رفعت صالح عزيز عبدالله - مدير دائرة التسليح بوزارة الدفاع (رئيساً) وعضوية كلاً من العقيد - محمد عباس شايف - من مكتب وزير الدفاع ، والعقيد - عبدالله محسن سالم- من دائرة الرقابة والتفتيش بوزارة الدفاع، والملازم أول- محمود فضل حسن - من قيادة الشرطة العسكرية بالإدارة العامة .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الشرطة العسکریة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار.
وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.
وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.
تفاصيل الحادثةوقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.
كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.
خلفيات سابقةيُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة.
ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.