وزير الإعلام الفلسطيني السابق: قمة القاهرة للسلام 2023 الأفضل لمعالجة ما يجري في غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الدكتور نبيل عمرو، وزير الإعلام الفلسطيني السابق، إن قمة القاهرة للسلام تعتبر أفضل ما حدث لمعالجة ما يجري في غزة، وسوف يتطور في القاهرة ليعالج القضية الفلسطينية برمتها.
الحرب ستنتهي وستبقى غزةوأضاف خلال مداخلة عبر سكايب مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحرب ستنتهي وستبقى غزة وستظل القضية الفلسطينية في مكانها، بالتالي ما اقترحته القاهرة أعطى الأمور أمرها الطبيعي، وليست مسألة مساعدات أو دعم مالي.
ولفت إلى أن مصر سئمت والعالم سئم من وجود معركة صغيرة كل شهر في قطاع غزة، والعالم أصبح مهيأ لدعوة مثل مؤتمر القاهرة، والعالم في حاجة إلى فتح مسار سياسي جديد بدل المسارات التي فشلت.
ولفت إلى أن الولايات المتحدة والعالم تبنى الرواية الإسرائيلية، لكن مع الوقت بدأت تتضح الحقائق، أيضا الجهد العربي في توضيح الحقائق في كل دول العالم أتى بنتائج إلى حد ما، فتحول الدفاع عن النفس إلى انتقام وحرب إبادة لن ينطلي على العالم أجمع.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
قلق لدى الإعلام الإسرائيلي: نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية
قالت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسئول سابق بفريق التفاوض، إن المماطلة في التوصل لصفقة تبادل أدت لدفع ثمن من حياة المحتجزين، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه لا يوجد تصريح واضح يدل على أن هدف إعادة المحتجزين يحظى بأولوية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وهذا مقلق.
مكتب نتنياهو: تسريبات المفاوض السابق من الكابينت جريمة جنائيةقال مكتب نتنياهو، إن تسريبات المفاوض السابق أضرت بالمفاوضات وعرّضت المحتجزين للخطر ذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضاف مكتب نتنياهو، أن تسريبات المفاوض السابق من الكابينت غير مقبولة وتمثل جريمة جنائية.
التفاوض الإسرائيليكشف مسئول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي في حديثه للقناة الـ12، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يمنح الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، وهو ما وصفه بـ"المقلق".
وأوضح المسئول أن المماطلة في التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل المختطفين قد أسفرت عن خسائر كبيرة في حياة المحتجزين.
وأضاف : "التأخير في هذه المفاوضات يعني أن بعض الأسرى لا يزالون في أيدي الفصائل، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم".