موقع 24:
2025-03-17@09:30:47 GMT

إسرائيل تقصف معبر رفح مجدداً

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

إسرائيل تقصف معبر رفح مجدداً

قصف الجيش الإسرائيلي، الإثنين، محيط معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، في اليوم العاشر من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.

وتعرضت هذه المنطقة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) لثلاث غارات. ويحتشد مئات الفلسطينيين على المعبر بانتظار السماح لهم بالعبور.

????عاجل عبر قناة القاهرة"

مشاهد لضرب الكيان معبر رفح من الجانب الفلسطيني
pic.

twitter.com/4UVT6hC2hp

— TRAVIS | تراڤس (@irode0) October 16, 2023 وقالت مصر في وقت سابق من يوم الإثنين، إن إسرائيل لا تتعاون في توصيل المساعدات إلى غزة وإجلاء حاملي جوازات السفر الأجنبية عبر المعبر الوحيد الذي لا تسيطر عليه بشكل كامل، مما يترك مئات الأطنان من الإمدادات عالقة.
وذكرت مصر أن معبر رفح ظل مفتوحاً من الجانب المصري في الأيام الماضية، لكنه صار غير مؤهل للعمل بسبب القصف الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني. والمعبر هو مدخل حيوي محتمل للإمدادات التي تشتد الحاجة إليها في القطاع الفلسطيني المحاصر.
ومع اشتداد القصف الإسرائيلي والحصار على غزة، بقي سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بدون كهرباء، مما دفع الخدمات الصحية وتلك الخاصة بالمياه إلى حافة الانهيار مع اقتراب الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية للمستشفيات من النفاد.
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري للصحافيين: "هناك حاجة ملحة لتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين في غزة"، موضحاً أن المحادثات مع إسرائيل لم تكن مثمرة.

الصحة العالمية تحذر من "كارثة حقيقية" في غزة خلال 24 ساعة https://t.co/6YqWbMy8E2

— 24.ae (@20fourMedia) October 16, 2023 وأضاف "لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية موقفاً حتى الآن بشأن فتح معبر رفح من جانب غزة للسماح بدخول المساعدات وخروج مواطني دول ثالثة".

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان "من المهم السماح بدخول المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة عبر معبر رفح دون تأخير". وأضاف أن رئيس المكتب مارتن غريفيث سيتوجه إلى القاهرة، الثلاثاء.
ويعيش أكثر من مليوني شخص في غزة تحت الحصار منذ أن شنت إسرائيل قصفاً مكثفاً على القطاع وحاصرته ردا على هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).
ونزح مئات الآلاف من الفلسطينيين داخل غزة، واستقل البعض السيارات وحملوا الحقائب باتجاه معبر رفح في جنوب القطاع بينما عاد آخرون إلى الشمال بعد فشلهم في العثور على ملاذ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل معبر رفح

إقرأ أيضاً:

الجمعة الثانية.. إسرائيل تشدد قيودها على وصول الفلسطينيين للأقصى

فرضت إسرائيل قيودا مشددة على وصول الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة إلى مدينة القدس للصلاة بالمسجد الأقصى في ثاني جمعة من شهر رمضان.

 

وأفاد مراسل الأناضول في الضفة بأن الجيش الإسرائيلي عزز قواته على المعابر المؤدية إلى القدس، ودقّق في هويات الفلسطينيين، ورفض دخول بعضهم بدعوى عدم الحصول على تصاريح خاصة.

 

وأشار إلى أن القوات منعت فلسطينيين من محافظتي جنين وطولكرم (شمال الضفة) من الوصول إلى القدس رغم حصولهم على التصاريح.

 

يأتي ذلك المنع في ظل تواصل العملية العسكرية الإسرائيلية في محافظتي جنين وطولكرم منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، والتي خلفت دمارا كبيرا طال المنازل والبنى التحتية وتسببت بتهجير نحو 40 ألف فلسطيني واعتقال نحو 400، وقتل نحو 50، بحسب مصادر فلسطينية.

 

الفلسطينية عائشة نزال من بلدة قباطية جنوب جنين، قالت إن الجيش الإسرائيلي منعها من الوصول إلى القدس رغم حصولها تصريح خاص.

 

وأضافت للأناضول: "القدس والأقصى كل شيء بالنسبة للفلسطينيين، وحرية العبادة مكفولة لكن الاحتلال يضرب بكل شيء عرض الحائط".

 

من جانبه، قال تيسير بلعاوي من مدينة جنين، إن السلطات الإسرائيلية منعته من الوصول إلى مدينة القدس دون سبب، فقط لكونه من جنين.

 

وأضاف: "حصلت على تصريح خاص عبر منصة المنسق الإسرائيلي كما هي التعليمات، ولا يوجد أي رفض أمني، ولكن عندما رأى الجنود العنوان جنين منعوني من الدخول".

 

وحاول البلعاوي عدة مرات الوصول إلى الحواجز الإسرائيلية والعبور، وفي كل مرة يمنعه الجنود، بحسب قوله.

 

وتابع: "الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية في جنين إذا كان هناك أمر ما يخصني كان اعتقلني، ولكن كل ما في الأمر تضييق على الناس".

 

وشهد حاجز قلنديا شمال القدس، وحاجز "300" جنوب المدينة، ازدحاما على بوابات الدخول من الضفة باتجاه القدس.

 

وفي 6 مارس/ آذار الجاري صادق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على فرض قيود مشددة على وصول المصلين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال أيام الجمعة في شهر رمضان.

 

وجاء في بيان صدر عن مكتب نتنياهو، أن الحكومة أقرت توصية المنظومة الأمنية بالسماح لعدد محدود من المصلين من الضفة بدخول المسجد وفقًا للآلية المتبعة العام الماضي.

 

ووفق التوصية، سيسمح فقط للرجال فوق 55 عاما، والنساء فوق 50 عاما، والأطفال دون سن 12 عاما بدخول المسجد الأقصى المبارك بشرط الحصول على تصريح أمني مسبق والخضوع لفحص أمني شامل عند المعابر المحددة.

 

ويتزامن هذا القرار مع استمرار اقتحام مئات المستوطنين الإسرائيليين للمسجد الأقصى يوميا خلال رمضان، وسط تصعيد إجراءات التضييق على الفلسطينيين القادمين من الضفة الغربية.

 

وكانت السلطات الإسرائيلية فرضت قيودًا مشددة على وصول الفلسطينيين من الضفة إلى القدس الشرقية منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، فيما أعلنت الشرطة نشر تعزيزات أمنية إضافية في القدس مع حلول شهر رمضان.

 

ويعتبر الفلسطينيون هذه الإجراءات جزءا من محاولات إسرائيل لتهويد القدس الشرقية، بما في ذلك المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.​

 

 


مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة إلى خمسة خلال الـ24 ساعة الأخيرة
  • تقارير إعلامية: استمرار دخول الفلسطينيين المصابين فى غزة إلى مصر
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48.572 شهيدًا
  • مراسل القاهرة الإخبارية: معبر رفح يستقبل الدفعة الـ44 من المصابين والجرحى الفلسطينيين
  • معبر رفح يستقبل الدفعة الـ44 من المصابين والجرحى الفلسطينيين
  • صحيفة: حماس فاجأت إسرائيل والوسطاء بشرط جديد في مفاوضات غزة
  • واشنطن بوست: إسرائيل تطبق قواعد صارمة على منظمات إغاثة الفلسطينيين
  • رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
  • الجمعة الثانية.. إسرائيل تشدد قيودها على وصول الفلسطينيين للأقصى
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 17 فلسطينيًا في الضفة.. والمستوطنون يحرقون منازل ومركبات الفلسطينيين