حفاظًا على أرواح المواطنين وطلبة المدارس.. جهود أمنية لتوعية السائقين والكشف عن متعاطى المواد المخدرة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
واصلت اللجان التى تم تشكيلها بمختلف مديريات الأمن بمشاركة الجهات المعنية المرور على المدارس والقيام بفحص السائقين للتأكد من خلوهم من تعاطى المواد المخدرة، كما تم مواصلة توجيه الحملات المكثفة على الطرق والمحاور الرئيسية للكشف عن السائقين المتعاطين للمواد المخدرة.
وقد أسفرت أعمال اللجان على المدارس والحملات على الطرق على مستوى محافظات (القاهرة – الجيزة – القليوبية - الإسكندرية– الغربية – المنوفية – الدقهلية – الشرقية – القليوبية – بنى سويف – سوهاج – قنا – الأقصر) عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية أبرزها الآتى:-
المرور على (6) مدراس لفحص سائقى مركباتها وإجراء تحليل المخدرات لعدد (75) سائق وتبين سلبية جميع الحالات.
حملات فحص السائقين وإجراء تحليل المخدرات لعدد (155) سائق مركبة متنوعة، تبين إيجابية عدد (18) سائق منهم، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية قِبلهم.
هذا وتواصل وزارة الداخلية تكثيف جهودها بشأن ضبط المخالفين من قائدى المركبات وسائقى الحافلات المدرسية على الطرق حفاظًا على أرواح المواطنين وطلاب المدارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المدارس الكشف عن المخدرات
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.