الصراع بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية الذي اندلع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري قادر على تعطيل الاقتصاد العالمي ودفعه نحو الركود خاصة إذا جُرت أطراف أخرى له، مع مخاوف بتجاوز النفط لعتبة 150 دولارا للبرميل، وفق تقرير بلومبرغ.

وحذر التقرير من خطر حقيقي على الاقتصاد العالمي، في وقت يستعد الجيش الإسرائيلي لشن هجوم بري على قطاع غزة ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها المقاومة الفلسطينية بقيادة  كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ولفت التقرير إلى 3 سيناريوهات تنتظر الاقتصاد العالمي تبعا لتطور الصراع، بحيث يكون التأثير محدودا إذا بقي الصراع محصورا بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، في حين سيزداد التأثير إذا توسع ليشمل فصائل المقاومة في المنطقة، وسيكون التأثير كارثيا إذا تحول الصراع إلى مواجهة بين إسرائيل وإيران.

إنفوغراف سيناريوهات التأثيرات الاقتصادية لصراع إسرائيل والمقاومة الفلسطينية (الجزيرة)

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: إسرائیل والمقاومة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفنزويلي: أمريكا تضرب الاقتصاد العالمي وتجر الدول للعداء مع الصين

الرئيس الفنزويلي: أمريكا تضرب الاقتصاد العالمي وتجر الدول للعداء مع الصين

مقالات مشابهة

  • قيادي في الجبهة الديمقراطية: نتنياهو يُطيل العدوان لأهداف شخصية والمقاومة لن تُركع
  • الإمارات تؤكد التزامها بدعم تطوير التشريعات الخليجية لتعزيز التنافسية الاقتصادية
  • جاهزون لكل السيناريوهات.. الحكومة: الإصلاحات الاقتصادية بدأت تؤتي ثمارها
  • الرئيس الفنزويلي: أمريكا تضرب الاقتصاد العالمي وتجر الدول للعداء مع الصين
  • بلجيكا: ليس لـ “إسرائيل” حق السيادة على الأراضي الفلسطينية
  • مدبولي: الحكومة وضعت ثلاثة سيناريوهات بخصوص الاقتصاد المصري
  • المقاومة الفلسطينية تكشف: فككنا عدد من أجهزة تنصت زرعها العدو بغزة
  • الأمم المتحدة: لا يمكن لـ إسرائيل ممارسة السيادة على الأراضي الفلسطينية
  • حماس: “الحرب الشاملة محاولة إسرائيلية يائسة لكسر المقاومة الفلسطينية
  • حماس: الاحتلال يُحاول يائسا كسر المقاومة الفلسطينية