بطولة الكويت للفنون القتالية... في نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلن مالك شركة الترويج الرياضي المنظمة وممثل المجلس العالمي للملاكمة في الكويت مشعل الفجي عن إقامة بطولة الكويت الدولية الرابعة للفنون القتالية للمحترفين في 4 نوفمبر المقبل، على صالة مجمع «أرجان» في ضاحية صباح السالم.
وستشهد البطولة إقامة 9 نزالات في مختلف الأوزان، 5 منها للملاكمة، و4 للـ «مواي تاي»، منها نزالان رئيسيان، الأول على حزام (KSP) للشرق الأوسط للملاكمة ويجمع بين الملاكمين عدنان القزويني و جراح العنزي، فيما سيكون النزال الثاني على حزام (KSP) للشرق الأوسط للـ «مواي تاي»، بين اللبناني مهند المغربي والتونسي حاتم جوعا.
وأكد الفجي أن البطولة تأتي دعماً للشباب الرياضي المحب للفنون القتالية، ولتطوير القدرات الفنية لأبطال الكويت والعرب، تمهيداً لانخراطهم في المنافسات العالمية للمحترفين.
وقال: «نسعى لمواصلة النجاح الذي تحقق في البطولات الدولية الثلاث الماضية، وستشهد البطولة للمرة الأولى نزالاً في الملاكمة على حزام (KSP) للشرق الأوسط، ونزالاً آخر على حزام (KSP) للشرق الأوسط للمواي تاي».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: للشرق الأوسط على حزام
إقرأ أيضاً:
الأقوى في العالم.. تعرف على قاذفات «بي-52» التي أرسلتها أمريكا للشرق الأوسط
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، اليوم الأحد، عن وصول قاذفات "بي-52" الاستراتيجية إلى الشرق الأوسط.
وقالت "سنتكوم" في بيان عبر منصة "إكس"، إن "قاذفة بي-52 الاستراتيجية من طراز ستراتوفورتريس من الجناح الخامس غادرت قاعدة مينوت الجوية إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية".
ووفق بيان لوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، أمر الوزير لويد أوستن بنشر مدمرات دفاع صاروخي باليستي إضافية، وسرب مقاتلات وطائرات ناقلة، وعدة قاذفات قنابل طويلة المدى من طراز "بي-52" تابعة للقوات الجوية الأمريكية في المنطقة، وذلك "تماشيًا مع التزاماتنا بحماية المواطنين والقوات الأمريكية في الشرق الأوسط، والدفاع عن إسرائيل، وخفض التصعيد من خلال الردع والدبلوماسية".
أمريكا تعلن وصول قاذفات بي -52 الاستراتيجية إلى الشرق الأوسط البنتاجون يعلن نشر مدمرات وأسراب مقاتلات وقاذفات بعيدة المدى في الشرق الأوسط ما هي قافات "بي - 52"؟تعد قاذفة بي-52 من القطع الاستراتيجية الأساسية في الحروب الأمريكية، وتمكنت من تثبيت مكانتها عبر الحرب الباردة وحرب العراق، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة حتى منتصف القرن الحادي والعشرين.
بدأ تشغيل القاذفة منذ القرن الماضي، عندما بدأت الولايات المتحدة بالتفكير بقاذفة استراتيجية ثقيلة بعد الحرب العالمية الثانية، وسرعان ما قدمت شركة بوينج، إلى جانب العديد من الشركات المنافسة، عروضا لسلاح الجو لتصميم الطائرة، ونجحت الشركة العملاقة بالحصول على عقد التصميم.
وبمقدور قاذفة بي-52 الطيران بحمولة تصل إلى 31500 كيلوجرام، وتمتلك مدى تشغيلي مذهل يزيد عن 14 ألف كيلومتر، بدون إعادة التزود بالوقود الجوي.
القاذفة لديها قدرة على حمل الأسلحة النووية على رأس اثني عشر صاروخ كروز متقدم من نوع AGM-129، وعشرين صاروخ كروز من نوع AGM-86A. كما تدعم القاذفة الضخمة قائمة شاملة من الأسلحة لتنفيذ مجموعة واسعة من المهام التقليدية: من بينها صواريخ AGM-84 Harpoon، وذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAM)، وصواريخ AGM-142 Raptor و AGM-86C الجوية التقليدية، وصواريخ كروز (CALCM).
وبالإضافة إلى الأسلحة الجديدة، من المقرر أن يتلقى أسطول القوات الجوية المكون من 76 قاذفة بي-52 مجموعة كبيرة من إلكترونيات الطيران وتحديثات الاستهداف لإبقائها محدثة.
بدمج هيكل الطائرة المرن بشكل ملحوظ، مع نهج التصميم المعياري الجديد، ستكون القاذفة "الشاملة" من بين الطائرات الأميركية الأطول خدمة عبر التاريخ، عندما يتم الاستغناء عنها في نهاية المطاف في خمسينيات القرن الحالي.