نفسيته تعبت ..آخر تطورات الحالة الصحية لدكتور هاني الناظر
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
سادت حالة من الحزن خلال الفترة الماضية عقب إصابة دكتور هاني الناظر بمرض السرطان خاصة على السوشيال ميديا
رحلة مرض هاني الناظر على السوشيال ميديا.. و17 علامة تكشف السرطان بسرعة أطعمة تساعد السرطان على الانتشار| القائمة صادمةأعلنت أسرة دكتور هانى الناظر ، رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق وأستاذ الأمراض الجلدية ، إصابته بمرض السرطان يوم ٥ أكتوبر الماضي ومنذ ذلك الوقت يقومون بنشر تطورات حالته الصحية
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي منشور جديد يتحدث عن حالة دكتور هاني الناظر حاليا بعد البدء في تلقى العلاج حيث يعانى من حالة نفسية سيئة
وقد أعلن نجله محمد منذ عدة أيام عن تألم والده الشديد وأنه بدء في مرحلة العلاج الكيماوي مما جعل البعض يرجع الحالة النفسية السيئة لدكتور هانى الناظر بسبب طبيعة مراحل العلاج والاعراض الجانبية
وفي بداية علم دكتور هاني الناظر باصابته بمرض السرطان كان متماسكا وحالته النفسية الجيدة بل ومرتفعة بسبب دعاء الجمهور له على السوشيال ميديا وقد أعلن هذا دكتور جمال شعبان عميد معهد القلب الأسبق وصديق دكتور هاني الناظر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر العلاج الكيماوي أمراض الجلد دکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الدور الرئيسي للأب والأم هو أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهما في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور حسن القصبي، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء: “الطفل في صغره يعد كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا، يجب أن يبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل”.
وأوضح: “لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء، وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب”.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يلعب دوراً مهماً في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: “يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، لا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين، فالأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، لأن الله سيسألنا عنهم يوم القيامة.”