بيبو يسبق بعثة الأهلي إلى تنزانيا
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
يطير خالد بيبو، مدير الكرة بالنادي الأهلي، مساء غد الثلاثاء إلى تنزانيا برفقة سمير عدلي المدير الإداري، ليسبقا بعثة الفريق إلى العاصمة دار السلام.
ويأتي سفر خالد بيبو إلى تنزانيا من أجل إنهاء كافة الترتيبات الخاصة بوصول البعثة والإجراءات المتعلقة بالإقامة والانتقالات وملعب التدريب، قبل مواجهة سيمبا المرتقبة في ذهاب دور الثمانية لبطولة الدوري الإفريقي.
وواصل الفريق تدريباته على ملعب مختار التتش بالجزيرة، استعدادًا للسفر إلى تنزانيا لمواجهة فريق سيمبا المقرر لها يوم الجمعة القادم في ذهاب دور الثمانية لبطولة الدوري الإفريقي لكرة القدم.
وعقد مارسيل كولر، المدير الفني، محاضرة للاعبين أكد خلالها على ضرورة التركيز الشديد من أجل تقديم أفضل ما يمكن خلال مواجهة سيمبا، من أجل تحقيق ضربة بداية قوية في البطولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد بيبو تنزانيا دار السلام إلى تنزانیا
إقرأ أيضاً:
ذهاب بلا عودة.. رواية جديدة للكاتبة نوران العدوي في معرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثًا عن دار مسار للنشر والتوزيع رواية جديدة بعنوان "ذهاب بلا عودة" تأليف الكاتبة نوران العدوي، والتي تشارك بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 المنعقدة خلال الفترة من 23 يناير حتى 5 فبراير المقبل.
وتتناول الرواية انسياق المرأة وراء عواطفها ومشاعرها دون حساب العواقب وما قد يكلفها بعد ذلك لا ترى أي عيوب أو قيود أمامها وتنجرف وراء أهوائها ولم تكن تتوقع ما ينتظرها، وتجاهلت كافة العلامات من حولها حتى ترضي نفسها فقط بدافع الحب تنظر من حولها وتسأل نفسها هل كل ما حدث لها وكل ما فقدته في حياتها كان يستحق.
ومن أجواء الرواية: تنظر من حولها ولا تجد إلا حطاما دائما لا يرى الإنسان نتيجه ما فعل إلا بعد فوات الأوان لن اعترف إلى أحد ولن أتكلم عن أخطائي سأظل شامخة في مكاني حتى لا يشعر أحد بالحطام الذي بداخلي فما اقترفته لا يخص غيري ولن يحمل عبئي غير كتفي، كم كنت ساذجة فأنا دائمًا أرى أن الحب هو زاد حياتنا هو ما يضىء دروبنا كنت لا أشعر بخطواتي حين أقع في الحب أشعر كأني غيمة في السحاب هشة طائرة بعيدًا ولا أحد يستطيع الوصول إليها أرى الليل ملئ بالنجوم وأرى الصباح مشرق دائمًا حتى في الأيام الممطرة كم أضحك على نفسي عندما أتذكر الرجفة التي تسري في أطرفى عندما أرى حبيبي قادم من بعيد وصوت نبضات قلبي الذي يكاد أن يسمعها من يمر في الشارع المقابل.
كنت أظن أنني أعيش قصة حب ولكني سرعان ما اكتشفت أن كل ما مررت به لم يكن سوى خديعة ندمت كثيرا وكاد الندم أن يعتصر قلبي ويملأ روحي بالحسرة اكتشفت في النهاية أن الغدر كان أكثر من فعل أو كلمة إنه لا يشعر بها إلا من عاش فيها فهو جرح لا يلتئم ولا يشفى يتعفن ولا أستطيع بتره يملأ كل ما بداخلي ويضرب جميع أوصالي بما فيه من مرض.