تنفيذية انتقالي يافع رصد تعقد اجتماعها الدوري لشهر أكتوبر
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
رصد(عدن الغد)خاص:
عقدت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي مديرية يافع رصد م/ابين اجتماعها الدوري لشهر اكتوبر صباح اليوم الاثنين الموافق 16 اكتوبر 2023م برئاسة رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية بالمديرية الاخ احمد عوض السعدي.
وقد ناقش الاجتماع خطة الفصل الرابع من العام الحالي 2023م وتم اقرارها بعد اجراء بعض الملاحظات عليها من قبل الاعضاء، وفي الاجتماع كرمت الهيئة التنفيذية قيادة قوات الحزام الأمني قطاع رصد يافع تقديراً لجهودهم في تثبيت الأمن، وقدر الاجتماع تقديراً عالياً الجهود الكبيرة التي يبذلها رجال أمن مديرية رصد وقوات الحزام الأمني في تثبيت الأمن ومعالجة كثير من القضايا في المديرية.
وناقش الاجتماع عدد من النقاط المدرجة في جدول الاجتماع وخرج منها بعدة قرارات.
*من عوض محمد السعدي
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وصول أول دفعة مساعدات إنسانية إلى الخرطوم منذ اندلاع الحرب
“أوضحت اللجان في بيان اطلعت عليه “التغيير”، إن شحنات المعونات الغذائية مرت بمناطق سيطرة الجيش وتم تأمينها حتى وصولها إلى مناطق سيطرة قوات الدعم السريع وتم تأمينها أيضا”
التغيير: الخرطوم
أفادت لجان غرف طوارئ جنوب الحزام بولاية الخرطوم، عن وصول أول دفعة من المساعدات الإنسانية والطبية إلى الولاية منذ اندلاع الحرب قبل أكثر من عشرين شهرا.
وقالـت طوارئ جنوب الحزام، إن الشاحانات وصلت إلى المنطقة بالتنسيق بين اللجان وبرنامج الغذاء العالمي وتأمين من قوات الدعم السريع، ويبلغ عددها 26 شاحنة مساعدات.
وأوضحت اللجان في بيان اطلعت عليه “التغيير”، إن شحنات المعونات الغذائية مرت بمناطق سيطرة الجيش وتم تأمينها حتى وصولها إلى مناطق سيطرة قوات الدعم السريع وتم تأمينها أيضا.
وقال البيان “هذا ما ظللنا نطالب به منذ فترة طويلة بالسماح بمرور المعونات الغذائية للمواطنين بغض النظر عن الصراع الدائر في السودان”.
وأبان البيان إنه سيتم توزيع المعونات الإنسانية على 17 نقطة مسجلة في غرفة طوارئ جنوب الحزام.
وطوال فترة الحرب ظلت لجان المقاومة في الخرطوم، والكيانات الشبابية والحزبية تناشد طرفي الحرب بفتح الممرات الآمنة والسماح للمساعدات الغذائية والطبية بالمرور والوصول إلى المواطنين المتضررين من الحرب.
وتضم أحياء جنوب الحزام بالخرطوم، إضافة إلى بقية مناطق الولاية آلاف الأسر التي فضلت البقاء وسط المعارك المحتدمة بين الجيش والدعم لأسباب وظروف مختلفة.
وواجه مواطنو الخرطوم خلال فترة الحرب الممتدة لنحو عامين ظروفا إنسانية بالغة التعقيد، في ظل غياب الأمن وقلة الدواء والغذاء وتوقف النظام الصحي بالكامل جراء عنف المعارك المستمرة دون توقف.
الوسومبرنامج الغذاء العالمي جنوب الحزام ولاية الخرطوم