جادا بينكيت تكشف سبب انفصالها عن ويل سميث
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أثارت الممثلة الأميركية جادا بينكيت الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي الأسبوع الماضي بعدما كشفت علنًا وللمرة الأولى أنها وزوجها الممثل الشهير ويل سميث منفصلان سرًا منذ ما يقرب من 8 سنوات أي في عام 2018.
ويل سميث يفتح الدفاتر المغلقة عن أهم أفلامه "لم أقتنع به".. السر في الهليكوبتروفي تصريح جديد اعترفت بينكيت البالغة من العمر 52 عامًا بأنها استاءت من زوجها ويل سميث عندما انفصلا لأنها شعرت وكأنها "ألقيت على الرصيف"، وتحدثت بصراحة عن صراعاتها الزوجية، حيث أخبرت ستيفن بارتليت في برنامج The Diary Of A CEO أن مشاكلهم تنبع من أن لغات حبهم مختلفة وأن جادا اعتقدت خطأً أنها ستجد السعادة من خلال ويل وليس في نفسها.
سبب انفصال جادا بينكيت وويل سميث
وكشفت أن لغة حب ويل تتمثل في العمل بجد لتوفير لها كل ما تريده وهو ما احتلف تماما عن لغتها التي اختصرتها قائلة: "أريدك فقط أن تكون هنا معي لا أحتاج إلى كل هذه الأشياء، أريد أن أنظر إلى عينيك وأشعر بحبك وأشعر بحمايتك هنا معي"، واردفت موضحة أن هذا النوع من الحب والإرتباط الذءي كانت تريد أن تشعر به.
وأوضح سميث موقفه من تصريحات جادا حول الانفصال منذ 2016 في رسالة حصلت صحيفة "ميرور" البريطانية على نسخة منها قائلًا أن كلامها "أيقظه نوعاً ما"، وأشار إلى أنه أدرك متأخراً أن جادا "أكثر مرونة وذكاء ورحمة مما كان يفهمه".
صفعة ويل سميث في حفل توزيع جوائز الأوسكاروتطرقت جادا في حديثها عن حادثة الأوسكار الشهيرة حيث إنها اعتقدت في البداية أن الأمر مجرّد مزحة قائلة:"اعتقدت أن هذه مسرحية هزلية، وقلت لنفسي: من المستحيل أن يضربه، لكن حين عاد ويل، إلى مقعده بجواري أدركت أنها لم تكن مزحة وأن ما حدث كان رد فعل حقيقي لويل".
وأجابت جادا عند سؤالها عن علاقتها بكريس روك صاحب الصفعة كشفت أنه انتشر في فترة من الفترات السابقة أنباء عن انفصالها هي وويل سميث لذا تفاجئت بإتصال منه يطلب فيه مواعدتها قائلة:"اتصل بي كريس، وقال: أود أن أخرج معك، فقلت له: ماذا تقصد؟، ليردّ: أنت وويل ستحصلان على الطلاق أليس كذلك؟، فقلت له: لا يا كريس، هذه شائعات، الأمر الذي أشعره بالإرتباك، فاعتذر بعدها وانتهى الأمر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جادا بينكيت مواقع التواصل الاجتماعي ويل سميث ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
إلى من يهمه الأمر
فى تعليقه على ندوة «تأثير وسائل الإعلام على صناعة الرأى العام الشبابى» التى عقدت بالمؤتمر الوطنى الأول للشباب بشرم الشيخ، أكتوبر ٢٠١٦ قال الرئيس عبدالفتاح السيسى عن رسولنا الكريم «إن المرء ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً» مناشداً الإعلاميين تحرى الصدق فيما يكتبون أو ينشرون أو يذيعون وأعتقد أن الرئيس أصاب كبد الحقيقة التى نعانى منها جميعاً حتى كصحفيين وإعلاميين تربينا على مبادئ عريقة نعانى جميعاً من الدخلاء على المهنة نعانى جميعاً من المواقع الإلكترونية التى لا ضابط لها ولا رابط نعانى جميعاً من ماسورة القنوات الفضائية التى انفجرت فى وجه المجتمع وكانت سبباً رئيسياً فيما آل اليه أمر مجتمعنا الآن.. يا سادة وكما أكد أستاذنا ومعلمنا ونقيبنا وشيخ الصحفيين مكرم محمد أحمد رحمه الله عليه فإننا كصحفيين لنا ميثاق شرف صحفى أقسمنا جميعاً على احترامه ولدينا نقابة تحاسبنا اذا اخطأنا اما يا سادة المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية الممولة واللجان الإلكترونية فهى من لا ضابط ولا رابط ولا نعرف انتماءاتها ومن يوجهها وإن كان المحتوى خير دليل على توجه كل موقع وكل فضائية.