الأسبوع:
2024-12-27@19:08:23 GMT

«أوقفوا العنصرية».. ويجز داعما للقضية الفلسطينية

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

«أوقفوا العنصرية».. ويجز داعما للقضية الفلسطينية

حرص مطرب الراب ويجز على دعم الشعب الفلسطيني، جراء ما يحدث في فلسطين من قصف وقتل المدنيين والأطفال.

ويجز يدعم القضية الفلسطينية

وشارك ويجز، عبر خاصية القصص القصيرة، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام»، صورة

وعلق معربًا عن حزنه واستيائه، جراء ما يحدث في فلسطين: «استهداف المسعفين الطبيين الذين يساعدون المدنيين، بما في ذلك الأطفال الذين قاموا بقصفهم.

. أنا لست مندهشًا من كونهم مستعمرين وحشيين متعطشين للدماء، ومع ذلك لا أحد يعيش إلى الأبد، الجميع يموت والجيل الجديد مدرك للسيطرة، وأعتقد أن هناك شيئًا قويًا هناك العدالة للناس، أوقفوا العنصرية، أوقفوا الفصل العنصري، وإذا كانوا يعتقدون أنهم كذلك».

وأضاف: «مفيش حد وقف مع المدنيين الفلسطنيين اللي ملهمش ذنب وخايفين من محاسبة إسرائيل.. اشتروا كل الأخبار وبيخربوا منشوراتهم حتى المعلومات التعريفية تسيء إلى نسبة المشاهدة إذا نشرت عنها ومع ذلك، فإن هذا سيظل في أذهاننا إلى الأبد، فحياة العرب لن تهمهم أبدًا في الواقع، حتى شعبهم لا يهمهم والندم مش هينفعهم بعد ذلك».

آخر أعمال ويجز

ويشار إلى أن آخر أعمال ويجز أغنية «حلوة منك» التي شارك بها في فيلم فوي فوي فوي، وحققت نجاحا كبيرا بتجاوز عدد مشاهداتها المليون.

وتضمنت كلمات الأغنية الآتي: «حلوة منك قد سنك، ضربتي ضرب العادي في ستة، يا ريت تهزيقي يقل منك، ده إللي الاحظه فيكو أه يا سعده، حلوة منك قد سنك، ضربتي ضرب العادي في ستة، ياريت تهزيقي يقل منك، ده إللي الاحظه فيكو أه يا سعده، كان في وخلص ومنعته، ويجز بطل وده نعته، أرفع مستحدي على شعبه، مش مأدي أنا بلاعبه، ماتأخرنيش أنا تقبضني، ماتقبضنيش تبات في بطني».

اقرأ أيضاًنقابة المهن الموسيقية تؤكد دعمها للشعب الفلسطيني

داليا البحيري ضيفة «الحياة اليوم».. ودور القوة الناعمة المصرية في دعم القضية الفلسطينية

بعد انضمامها للهلال الأحمر المصري.. أميرة أديب تناشد للتبرع: كن إنسانًا فقط (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين إسرائيل وفلسطين اخبار فلسطين تحرير فلسطين فلسطين فلسطين الان فلسطين المحتلة فلسطين عربية فلسطيني قضية فلسطين ويجز

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي يفضح استهتار الجيش الإسرائيلي بأرواح المدنيين في غزة

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم الخميس، أن الجيش الإسرائيلي خفف قواعد الاشتباك في بداية حربه على قطاع غزة لتمكين القادة من إصدار أوامر بشن هجمات على أهداف حتى إذا كانت هناك احتمالات كبيرة لوقوع قتلى ومصابين من المدنيين.

وقالت الصحيفة، إنه عقب الهجوم الذي شنته مجموعات مسلحة بقيادة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، منح الجيش ضباطاً من الرتب المتوسطة سلطة ضرب مجموعة واسعة من الأهداف العسكرية حتى مع وجود ما يصل إلى 20 مدنياً معرضين لخطر القتل.
وأوضحت، أن الأمر يعني أن الجيش يمكنه استهداف أعضاء الجماعات المسلحة من غير القادة في أثناء وجودهم في المنزل محاطين بالأقارب والجيران، بدلاً من استهدافهم فقط عندما يكونون بمفردهم في الخارج. 

Surprised by Oct. 7 and fearful of another attack, Israel weakened safeguards meant to protect noncombatants, allowing officers to endanger up to 20 people in each airstrike. One of the deadliest bombardments of the 21st century followed. https://t.co/XyHIYM9Adf

— New York Times World (@nytimesworld) December 26, 2024

وقالت، إن التقرير استند إلى مقابلات مع أكثر من 100 جندي ومسؤول، من بينهم أكثر من 25 شخصاً ساعدوا في اختيار الأهداف والتحقق منها.
ولم يرد الجيش الإسرائيلي على طلب للتعليق بعد.
وذكرت نيويورك تايمز، أن الجيش الإسرائيلي أقر بأن قواعد الاشتباك تغيرت بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، لكنه قال إن قواته "تستخدم باستمرار وسائل وأساليب تتفق مع قواعد القانون".

ويقول مسؤولو الصحة في قطاع غزة إن حملة إسرائيل على حماس في القطاع أدت إلى مقتل أكثر من 45 ألف فلسطيني وإصابة 107 آلاف ونزوح معظم السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة وتدمير غالبية مناطق القطاع. 

45399 قتيلاً حصيلة الحرب الإسرائيلية على غزة - موقع 24أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم  الخميس، ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 45399 قتيلاً، إلى جانب 107 آلاف و940 إصابة، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وبالإضافة إلى رفع عدد القتلى والمصابين المدنيين الذين يمكن المخاطرة بوقوعه في هجوم واحد، قالت نيويورك تايمز إن الجيش ألغى حداً أقصى على العدد الإجمالي من المدنيين الذين يمكن أن تعرضهم ضرباته للخطر خلال يوم كامل.
وقالت الصحيفة، إن القيادة العسكرية العليا وافقت في مناسبات قليلة على ضربات كانت تعلم أنها ستعرض حياة ما يصل إلى 100 مدني للخطر. 

وذكرت، أن الجيش الإسرائيلي "استند في كثير من الأحيان إلى نموذج إحصائي بحت لتقييم خطر إلحاق الأذى بالمدنيين"، ويعتمد بشكل أساسي على معدلات استخدام الهاتف المحمول في المبنى الواحد بدلاً من المراقبة المكثفة له.
وقالت الصحيفة، إنه بداية من نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، تم تشديد القواعد، بما في ذلك خفض عدد القتلى والمصابين من المدنيين الذين يمكن المخاطرة بهم في الهجمات على أهداف منخفضة الخطورة إلى النصف. وأضافت أن القواعد ظلت أكثر تساهلاً مما كانت عليه قبل الحرب.

مقالات مشابهة

  • القدس .. إسرائيليون يتظاهرون لوقف الإبادة في غزة
  • شقيق قيس سعيد يحذر الغرب من فوضى بتونس في حال أوقفوا دعمه.. وانتقادات
  • دعوة لوقفة احتجاجية بحيس للمطالبة بوقف استهداف المدنيين ومحاسبة المليشيا
  • روان أبو العينين تكشف تفاصيل معاناة المدنيين في مناطق النزاع
  • «ما بيتعذرش».. أحمد جمال يطرح أحدث أعماله الغنائية | فيديو
  • تقرير أمريكي يفضح استهتار الجيش الإسرائيلي بأرواح المدنيين في غزة
  • الحسن السراجي: أوقفوا ماخور الرحبة!
  • إلهام شاهين توجه رسالة لـ كارول سماحة بعد احتفالهما بالكريسماس «صورة»
  • نائب رئيس «المؤتمر»: مصر تبذل جهود سياسية ودبلوماسية لحماية المدنيين بغزة
  • الأمم المتحدة: الهجمات على مستشفيات غزة لها تأثير مدمر على المدنيين