الأسبوع:
2024-07-04@13:34:20 GMT

«أوقفوا العنصرية».. ويجز داعما للقضية الفلسطينية

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

«أوقفوا العنصرية».. ويجز داعما للقضية الفلسطينية

حرص مطرب الراب ويجز على دعم الشعب الفلسطيني، جراء ما يحدث في فلسطين من قصف وقتل المدنيين والأطفال.

ويجز يدعم القضية الفلسطينية

وشارك ويجز، عبر خاصية القصص القصيرة، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام»، صورة

وعلق معربًا عن حزنه واستيائه، جراء ما يحدث في فلسطين: «استهداف المسعفين الطبيين الذين يساعدون المدنيين، بما في ذلك الأطفال الذين قاموا بقصفهم.

. أنا لست مندهشًا من كونهم مستعمرين وحشيين متعطشين للدماء، ومع ذلك لا أحد يعيش إلى الأبد، الجميع يموت والجيل الجديد مدرك للسيطرة، وأعتقد أن هناك شيئًا قويًا هناك العدالة للناس، أوقفوا العنصرية، أوقفوا الفصل العنصري، وإذا كانوا يعتقدون أنهم كذلك».

وأضاف: «مفيش حد وقف مع المدنيين الفلسطنيين اللي ملهمش ذنب وخايفين من محاسبة إسرائيل.. اشتروا كل الأخبار وبيخربوا منشوراتهم حتى المعلومات التعريفية تسيء إلى نسبة المشاهدة إذا نشرت عنها ومع ذلك، فإن هذا سيظل في أذهاننا إلى الأبد، فحياة العرب لن تهمهم أبدًا في الواقع، حتى شعبهم لا يهمهم والندم مش هينفعهم بعد ذلك».

آخر أعمال ويجز

ويشار إلى أن آخر أعمال ويجز أغنية «حلوة منك» التي شارك بها في فيلم فوي فوي فوي، وحققت نجاحا كبيرا بتجاوز عدد مشاهداتها المليون.

وتضمنت كلمات الأغنية الآتي: «حلوة منك قد سنك، ضربتي ضرب العادي في ستة، يا ريت تهزيقي يقل منك، ده إللي الاحظه فيكو أه يا سعده، حلوة منك قد سنك، ضربتي ضرب العادي في ستة، ياريت تهزيقي يقل منك، ده إللي الاحظه فيكو أه يا سعده، كان في وخلص ومنعته، ويجز بطل وده نعته، أرفع مستحدي على شعبه، مش مأدي أنا بلاعبه، ماتأخرنيش أنا تقبضني، ماتقبضنيش تبات في بطني».

اقرأ أيضاًنقابة المهن الموسيقية تؤكد دعمها للشعب الفلسطيني

داليا البحيري ضيفة «الحياة اليوم».. ودور القوة الناعمة المصرية في دعم القضية الفلسطينية

بعد انضمامها للهلال الأحمر المصري.. أميرة أديب تناشد للتبرع: كن إنسانًا فقط (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين إسرائيل وفلسطين اخبار فلسطين تحرير فلسطين فلسطين فلسطين الان فلسطين المحتلة فلسطين عربية فلسطيني قضية فلسطين ويجز

إقرأ أيضاً:

العنصرية والآثار.. معرض عن الاستعمار الألماني يواجه بغضب اليمين المتطرف

ربما لم يعد مصطلح الاستعمار يذكر إلا في كتب التاريخ، بعد أن تحررت منذ زمن طويل دول العالم الثالث من القوى الاستعمارية التي نهبت ثرواتها، مع ذلك فما زالت عواقب تلك الفترة تلقي بظلالها من آن لآخر على حاضر هذه الدول وأيضا على الدول الاستعمارية.

وتحكي مكنسة معروضة في المتحف الصناعي بمدينة دورتموند الألمانية قصة محزنة عن التأثير المتواصل الحافل بالمعاناة للتاريخ الاستعماري الألماني، ولا تزال مكنسة الشارع القوية هذه متاحة حتى اليوم، وهي منسوجة من ألياف من نخيل البياسافا الذي ينمو في الغالب شرقي البرازيل.

الاستغلال الاقتصادي للمستعمرات

وتشرح باربارا فراي المشرفة على المتحف وهي تتحدث عن منتج موطنها البرازيل، أن "أصحاب مصنع ألياف البياسافا في بلدة هيرفورد الألمانية، أصبحوا من أصحاب الملايين بفضل هذا المنتج.

وهذه المكنسة التي تستخدم أيضا في تنظيف المنازل، وتعود إلى الحقبة الاستعمارية، والتي ترمز إلى الاستغلال الاقتصادي للمستعمرات، هي مجرد واحدة من بين 250 من القطع المعروضة، في معرض شامل نظمته المنظمة الإقليمية الاقتصادية "لاندشفستفرباند فستفاليا ليبي" المعروفة باسمها المختصر (إل دبليو إل).

وهذه القطعة -وهي واحدة من المعروضات التي لا تثير البغضاء أو العداوة- تعرض كجزء من معرض "هذا استعماري"، الذي تم افتتاحه ويستمر حتى أكتوبر/تشرين الأول 2025، ويهدف المعرض الذي نظمته منظمة (إل دبليو إل)، إلى جعل إرث التاريخ الاستعماري الألماني في ولاية فستفاليا مرئيا بدرجة أكبر.

أثناء الحرب العالمية سرق النازيون قطعا فنية من أنحاء أوروبا (الجزيرة) العنصرية والاستعمار

وتقول زولا ويجاند مبيمبلي التي ساهمت في تدوين كتيب عن المعرض مصاحب للأطفال، وهي امرأة سوداء البشرة ترشد الزوار داخل المعرض: "عندما نتحدث عن الاستعمار، يجب علينا أن نتحدث أيضا عن العنصرية، لأن الاثنين مرتبطان ببعضهما ارتباطا وثيقا".

وفيما يتعلق بإخفاء بعض المعروضات، توضح ويجاند مبيمبلي أن مشاهدة الصور النمطية لأفريقيا، أو الأشياء المرتبطة بتاريخ عائلات الملونين يمكن أن تسبب لهم الألم.

وعلى سبيل المثال يوجد بالمعرض صندوق تبرع تابع للكنيسة، على شكل صبي أسود راكع ويومئ برأسه بامتنان بعد وضع عملة معدنية.

وتوجد بالمعرض صور عما يعرف باسم معارض "فولكرشاوين"، التي كانت شائعة في ألمانيا وبعض الدول الأوروبية، نتيجة الاستكشافات الجغرافية حيث كانت تعرض عينات من النباتات وأشكال غريبة من البشر تختلف عما يعهده الأوروبيون، وعلى سبيل المثال كان الأشخاص أصحاب البشرة السوداء يعرضون فيها مثلما تعرض الحيوانات في حدائق الحيوان، كما يحتوي المعرض على كتب الأطفال التي كانت كلمة زنجي تستخدم في الطبعات الأكثر قدما.

ألعاب بمعرض "هذا استعماري" تحاول أن تقدم إرث التاريخ الاستعماري الألماني لولاية فستفاليا (الألمانية)

ويتطرق المعرض أيضا إلى موضوعات مثل نهب القطع الفنية، من البلاد الخاضعة للاستعمار وجهود استعادتها، وكذلك مقاومة مجموعات السكان الأصليين للحكم الأجنبي، وهو ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الحروب والإبادة الجماعية.

ويؤكد منظمو المعرض أن هذه المعروضات، تسلط الضوء على كيفية استمرار الهياكل الاستعمارية عميقة الجذور، في التأثير على المجتمعات حتى اليوم.

ويوضح مدير المنظمة التي تشرف على المعرض جورج ليونمان قائلا: "هدفنا المشترك هو إظهار آثار الاستعمار وعواقبه على مجتمعنا في المنطقة اليوم، وتسليط الضوء من وجهات نظر متنوعة، على هذا الموضوع الذي تم تجاهله مسبقا".

وبخلاف الحملات العسكرية فقد جُمع العديد من القطع الأثرية الغالية من أفريقيا والشرق الأوسط بواسطة المغامرين والموظفين الاستعماريين والتجار والمستوطنين الذين لا يشغل بالهم التفكير في شرعية تملك هذه القطع. وحتى لو تم شراؤها من مالكيها المحليين، فغالبا ما كان ذلك مقابل أجر زهيد لا يناسب أهمية القطع، خاصة مع انعدام قوانين وضوابط للحد من تهريبها، فجرى جمعها ونقلها ببساطة، واستمرت هذه الأنشطة أيضا في القرن الـ20.

غضب يميني

وتلقى المتحف سيلا من التعليقات كانت ذات طبيعة عنصرية ومسيئة وفقا لبيان للمتحف، الذي ذكر أيضا أنه تم تعليق شعارات يمينية على بوابة المتحف، وأنه تم الاتصال بالشرطة التي قامت بالتحقيق في وقت لاحق، في عدة حالات للاشتباه في التحريض على الكراهية.

وأعرب سياسيون محليون من حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، عن غضبهم من أن معروضات المتحف تعد مثالا "للعنصرية ضد البيض" الممولة من الأموال العامة، ومع ذلك فإن مطالبهم بإقالة إدارة المتحف وفرض عقوبات أخرى لم تلق آذانا صاغية.

ويرى آخرون أن حزب البديل من أجل ألمانيا ينظم حملة لخنق الحرية الفنية، وتحدث أولاف زيمرمان المدير الإداري للمجلس الثقافي الألماني، عن شن السياسيين من حزب البديل من أجل ألمانيا "حملة عدوانية"، ردا على موجة الانتقادات الموجهة إليهم.

وأضاف: "إن القوى اليمينية تريد أن تقيد حريتنا الفنية، ولا يجب أن نسمح بذلك".

وقالت مديرة المتحف آن كوجلر مولهوفر أثناء تقديمها شرح للمعرض، إنه تم تطوير شكل "المساحات الأكثر أمانا" بدرجة أكبر بعد الخبرة المكتسبة، وإنه سيكون هناك أيضا برامج خاصة بالمجموعات بالمعرض.

بينما أضافت ويجاند مبيمبلي أن "المتحف قام بعمل رائد مع منهاج "مساحة أكثر أمانا"، خاصة في عالم المتاحف الذي لا تزال فيه وجهة النظر الأوروبية مهيمنة، لذلك ترغب هي وآخرون في فريق الإشراف على المتحف، في رؤية المزيد من المساحات المحمية، التي يمكن للأشخاص غير البيض التفاعل فيها مع مثل هذا الموضوعات.

مقالات مشابهة

  • استقالة أول نائب ألماني من أصل أفريقي بسبب العنصرية
  • أحداث قيصري ثمرة التساهل مع العنصريين
  • واشنطن: نشطاء يدعون لأكبر اعتصام أثناء زيارة نتنياهو
  • واشنطن تدعو إسرائيل للتحقيق في تقارير استخدامها المدنيين كدروع بشرية
  • دعوات للاعتصام في واشنطن أثناء زيارة نتنياهو خلال الشهر الجاري
  • العنصرية والآثار.. معرض عن الاستعمار الألماني يواجه بغضب اليمين المتطرف
  • السوداني: دعم القضية الفلسطينية موقف ثابت للعراق
  • حلمي النمنم يثمّن دعم «المتحدة» للقضية الفلسطينية في مهرجان العلمين: موقف وطني
  • بالفيديو| المتهم بذبح طفل شبرا الخيمة أمام المحكمة: جبتله حاجات حلوة لكن مخطفتوش
  • سلوفاكيا: رئيس الوزراء سيعاني من مشاكل صحية دائمة جراء محاولة اغتياله