رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي: فشلنا في منع هجوم حماس
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
القدس المحتلة - رويترز
قال رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) رونين بار اليوم الاثنين إنه يتحمل المسؤولية عن الفشل في منع الهجوم الدامي الذي نفذته حركة حماس الفلسطينية على بلدات إسرائيلية.
وأضاف في بيان "على الرغم من سلسلة الإجراءات التي اتخذناها لم نتمكن بكل أسف يوم السبت من إصدار تحذير مناسب يسمح بالحيلولة دون وقوع الهجوم".
وتابع "باعتباري الشخص الذي يرأس الجهاز، فإن المسؤولية عن ذلك تقع على عاتقي. سيكون هناك وقت لإجراء تحقيقات. الآن نحن نقاتل".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بعد هجوم روسي مكثف.. الرئيس الأوكراني يدعو مجدداً إلى هدنة جوية ويُطالب بوقف استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى”
المناطق_متابعات
كرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعوته اليوم الجمعة إلى هدنة في الجو والبحر في أوكرانيا، بعد ليلة من القصف الروسي المكثف لمنشآت طاقة عبر البلاد.
وكتب زيلينسكي على منصة “إكس”: “الخطوات الأولى لإرساء سلام حقيقي يجب أن تكون إجبار المصدر الوحيد لهذه الحرب، أي روسيا، على إنهاء هذه الهجمات”، داعياً إلى “وقف” استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى”.
أخبار قد تهمك وزارة الخارجية: المملكة ترحب باستضافة اللقاء المقرر بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا الذي سيعقد في مدينة جدة الأسبوع المقبل 7 مارس 2025 - 2:14 مساءً ماكرون: التهديد الروسي يطال الجميع في أوروبا 5 مارس 2025 - 10:28 مساءًيأتي هذا بينما قالت أوكرانيا اليوم الجمعة إن روسيا أطلقت 58 صاروخاً و194 مسيرة على الأقل خلال هجوم ليل الخميس-الجمعة استهدف منشآت طاقة عبر البلاد.
وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط 34 صاروخاً و100 مسيّرة، مضيفاً أنه استخدم طائرات ميراج الفرنسية للمرة الأولى لصد الهجوم الروسي.
وفقا للعربية : أعلن الجيش الأوكراني: “شاركت في صد الهجوم مقاتلات لا سيما طائرات إف-16 وميراج 2000. يشار إلى أن المقاتلات الفرنسية التي وصلت إلى أوكرانيا قبل شهر فقط، شاركت للمرة الأولى في صد هجوم جوي”.
و استهدف هذا الهجوم بشكل أساسي “مواقع إنتاج الغاز” في أوكرانيا.
من جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان أنها قصفت خلال الليل “منشآت للطاقة والغاز” تزود “المجمع العسكري الصناعي” الأوكراني.
وتأتي الضربات الجديدة بعد تعليق هذا الأسبوع المساعدات العسكرية الأميركية وتبادل المعلومات الاستخبارية الأميركية مع أوكرانيا، وسط توتر بين كييف وإدارة الرئيس دونالد ترامب.
وتثير هذه الإجراءات مخاوف من إضعاف كبير لقدرات الدفاع الجوي الأوكرانية في مواجهة القصف الروسي المتكرر والكثيف.