بوابة الوفد:
2025-02-28@09:15:28 GMT

نابولي يكشف حجم إصابة أوسيمين ومدة غيابه

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

كشف نادي نابولي الإيطالي، حجم إصابة مهاجمه النيجيري فيكتور أوسيمين ومدة غيابه عن النادي في الفترة المقبلة.

وأوضح نابولي في بيان رسمي أن أوسيمين يعاني من إصابة على مستوى الفخذ خلال تواجده في معسكر منتخب نيجيريا وذلك خلال مواجهة السعودية حيث خضع اللاعب لفحوصات طبية دقيقة على موضع الإصابة.
وأضاف النادي الإيطالي أن  فيكتور أوسيمين سيغيب عن نابولي لمدة 3 مباريات على أقل تقدير.

وتشير تقارير صحفية أن أوسيمين سغيب عن الملاعب لمدة شهر ونصف، ما يعني غيابه عن مباريات هيلاس فيرونا، ومواجهة ميلان في الدوري الإيطالي ويونيون برلين الألماني في دوري أبطال أوروبا، ولن تؤثر الإسابة على مواجهة نابولي وريال مدريد الإسباني في ملعب سانتياجو بيرنابيو، بدوري ابطال أوروبا، في أواخر شهر نوفمبر القادم.
ويحتل نابولي المركز الخامس في سلم ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 14 نقطة، جمعهم من 4 انتصارات وتعادل في مباراتين وخسر مثلهما.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نابولي فيكتور أوسيمين

إقرأ أيضاً:

البؤساء.. كيف صور فيكتور هوغو معاناة المجتمع الفرنسي؟

عندما نُشرت رواية “البؤساء” لأول مرة عام 1862، لم تكن مجرد عمل أدبي، بل كانت شهادة حية على معاناة الطبقات الفقيرة في فرنسا. كتبها فيكتور هوغو لتكون صرخة ضد الظلم الاجتماعي والاضطهاد، محولًا الأدب إلى أداة للنضال والتغيير. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الرواية واحدة من أعظم الأعمال الأدبية في التاريخ، حيث تُرجمت إلى عشرات اللغات، وأُعيد تقديمها في المسرح والسينما، وظل تأثيرها ممتدًا عبر الزمن.
 

قصة الرواية.. بين الألم والأمل

تدور أحداث “البؤساء” في فرنسا خلال القرن التاسع عشر، وتروي قصة جان فالجان، الرجل الذي أمضى سنوات في السجن لمجرد سرقته رغيف خبز لإطعام أطفال جائعين. بعد خروجه، يواجه رفض المجتمع بسبب ماضيه الإجرامي، لكنه يحاول بدء حياة جديدة مليئة بالخير والإحسان. على الجانب الآخر، يطارده المفتش جافير، الذي يؤمن بأن المجرم يبقى مجرمًا مدى الحياة، مما يعكس صراعًا بين القانون الجامد والرحمة الإنسانية.

إلى جانب فالجان، تتناول الرواية مصائر شخصيات أخرى، مثل فانتين، الأم العزباء التي تسقط ضحية لقسوة المجتمع، وكوزيت، الفتاة التي تنتقل من حياة البؤس إلى الأمل. من خلال هذه الشخصيات، يرسم هوغو صورة مؤلمة للمعاناة، لكنه في الوقت نفسه يُبرز قدرة الإنسان على التغيير والخلاص.

الرسائل الاجتماعية والسياسية
 

لم تكن “البؤساء” مجرد سرد درامي، بل كانت نقدًا لاذعًا للأوضاع الاجتماعية والسياسية في فرنسا. سلط هوغو الضوء على:

• الظلم الطبقي: كيف يعيش الفقراء في بؤس بينما تستأثر الطبقات الغنية بالثروة؟

• النظام القانوني القاسي: كيف يمكن للقوانين غير العادلة أن تدمر حياة الأبرياء؟

• التحول الشخصي: كيف يمكن للرحمة والمغفرة أن تغير مصير الإنسان؟

• الثورة والأمل: عبر أحداث ثورة 1832 التي ظهرت في الرواية، يُبرز هوغو دور الشباب في السعي نحو التغيير.

التأثير الأدبي والثقافي

منذ نشرها، حققت الرواية نجاحًا هائلًا وأصبحت جزءًا من التراث الأدبي العالمي. تحولت إلى أعمال مسرحية، وأفلام سينمائية، وعروض موسيقية، أبرزها المسرحية الغنائية التي تعد واحدة من أنجح العروض المسرحية في التاريخ. لا تزال شخصياتها وأحداثها تثير النقاش حول قضايا العدالة والإنسانية، مما يثبت أن الأدب قادر على إحداث تغيير حقيقي في المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي يكشف نتائج أولية لإجراءاته في مواجهة التقلبات المالية
  • فلسطيني متزوج إسرائيلية.. الاحتلال يكشف هوية مرتكب حادث الدهس في حيفا
  • الغيابات تضرب الزمالك قبل مواجهة زد الليلة
  • إنتر ميلان في ضيافة نابولي في مواجهة الموسم بالدوري الإيطالي
  • الهلال يوجه أنظاره نحو أوسيمين
  • ريال مدريد يعلن إصابة مدافعه قبل مواجهة سوسيداد في الكأس
  • البؤساء.. كيف صور فيكتور هوغو معاناة المجتمع الفرنسي؟
  • جيسوس: إصابة ميتروفيتش مقلقة لنا
  • إصابة لابورت في مواجهة النصر والوحدة
  • نادي يوفنتوس الإيطالي يعلن غياب اللاعب دوجلاس دياز