إخلاء الكنيست الإسرائيلي بعد رشقة صاروخية.. ومجلس الأمن يجتمع الليلة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، بإخلاء الكنيست بعد إطلاق رشقة صاروخية من قطاع غزة.
ونُشرت لقطات للحظة هروب ومغادرة الوزراء بما فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الملاجئ.
أخبار قد تهمك أمير منطقة المدينة المنورة يستقبل الرئيس التنفيذي لمجموعة STC 16 أكتوبر 2023 - 7:18 مساءً الجاسر يدشن بدء تشغيل أكبر مشروع لخدمات النقل بالحافلات بين ٢٠٠ مدينة ومحافظة بالمملكة 16 أكتوبر 2023 - 7:10 مساءًكما دوت انفجارات ضخمة في مدينة القدس وانطلقت صفارات الإنذار في تل أبيب.
اجتماع مجلس الأمن الدولي
ويجتمع مجلس الأمن الدولي الليلة في الساعة «22,00 ت غ» لبحث العدوان الإسرائيلي على غزة، وفق ما أكدت الامم المتحدة ومصادر دبلوماسية تحدثت عن تقديم مشروعي قرارين في هذا الشأن.
ووزعت روسيا الجمعة على أعضاء مجلس الأمن مشروع قرار سيتم التصويت عليه يدعو إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية من دون معوقات إلى قطاع غزة المحاصر، بحسب المصادر المذكورة.
وتدين مسودة القرار الذي تقدمت به موسكو واطلعت عليه «فرانس برس» نهاية الأسبوع الماضي، بشدة كل أشكال العنف والاعمال العسكرية بحق المدنيين.
كما تقدم البرازيل، التي تتولى رئاسة المجلس هذا الشهر، مشروع قرار يدين هجمات حماس على إسرائيل.
ويستدعي تبني أي قرار في مجلس الأمن موافقة 9 أعضاء على الأقل من أصل 15، من دون أن تلجأ أي من الدول الخمس الدائمة العضوية، أي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، إلى حق النقض (الفيتو).
مجازر الاحتلال
أعلن المكتب الحكومي بغزة، اليوم الإثنين، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 371 مجزرة بحق العائلات الفلسطينية منذ بداية العدوان.
وقال المكتب الحكومي أن المجازر الإسرائيلية، أسفرت عن استشهاد نحو 2808 شهداء، وإصابة 10850 آخرين، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وأكد المكتب الحكومي تفاوت عدد الشهداء في هذه المجازر، بين 3 شهداء في أقل المجازر عدداً مثل عائلات رضوان وأبو الريش وعلوان، و42 شهيدا في مجزرة عائلة النجار، وبعض هذه العائلات قد مسحت فيها الأسرة بالكامل من السجل المدني، مثلما حدث مع أسر من عائلات شهاب والنجار والمقارنة ونوفل والدلو.
المساعدات الإنسانية
طالب الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، بأهمية توفير النفاذ الآمن للمساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بصورة عاجلة، ودعم التهدئة واستعادة الاستقرار الأمني، وحماية المدنيين ومنع استهدافهم.
واستعرض الرئيسان، خلال اتصال هاتفي، أجراه بوتين، التحركات الدبلوماسية الجارية لاحتواء الموقف ومنع توسع رقعة العنف والصراع بما يهدد أمن واستقرار المنطقة.
كما اتفق الرئيسان على ضرورة العمل الجدي على معالجة أسباب الأزمة، لاسيما استمرار غياب الأفق السياسي لتسوية القضية الفلسطينية على نحو عادل ودائم، وإقامة الدولة الفلسطينية وفق مرجعيات الشرعية الدولية المتفق عليها.
وفي نفس السياق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن الوزير أنتوني بلينكن بحث مسألة المساعدات الإنسانية في اجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الإثنين.
وأضاف ميلر: «ناقش الوزير بلينكن مع رئيس الوزراء نتنياهو التنسيق الوثيق بين الولايات المتحدة والأمم المتحدة والشركاء في المنطقة لتسهيل تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين».
16 أكتوبر 2023 - 7:21 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد16 أكتوبر 2023 - 6:58 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة خارجية ألمانيا أبرز المواد16 أكتوبر 2023 - 6:57 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة خارجية اليابان أبرز المواد16 أكتوبر 2023 - 6:40 مساءً30752 مستفيدة من حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي بمنطقة الجوف أبرز المواد16 أكتوبر 2023 - 6:21 مساءًهندرسون: صيحات الاستهجان ضدي لن تغيرني أبرز المواد16 أكتوبر 2023 - 6:12 مساءًخبير عسكري: الحديث عن هجوم بري إسرائيلي على قطاع غزة الآن خارج قواعد العلم العسكري16 أكتوبر 2023 - 6:58 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة خارجية ألمانيا16 أكتوبر 2023 - 6:57 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة خارجية اليابان16 أكتوبر 2023 - 6:40 مساءً30752 مستفيدة من حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي بمنطقة الجوف16 أكتوبر 2023 - 6:21 مساءًهندرسون: صيحات الاستهجان ضدي لن تغيرني16 أكتوبر 2023 - 6:12 مساءًخبير عسكري: الحديث عن هجوم بري إسرائيلي على قطاع غزة الآن خارج قواعد العلم العسكري أمير منطقة المدينة المنورة يستقبل الرئيس التنفيذي لمجموعة STC تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مساء وزیر الخارجیة یجری اتصالا أبرز المواد16 أکتوبر 2023 المساعدات الإنسانیة بوزیرة خارجیة مجلس الأمن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تحليل لهآرتس عن تحقيقات 7 أكتوبر: حماس تفوقت على الجيش الإسرائيلي
سلط تحليل جديد لصحيفة هآرتس نشر اليوم الثلاثاء الضوء على من سلسلة من الإخفاقات الفادحة التي عانى منها الجيش الإسرائيلي في تصديه لهجوم "طوفان الأقصى" الذي شنته المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
واستند التحليل الذي كتبه المحلل العسكري للصحيفة عاموس هرئيل على التحقيقات الجزئية التي أجراها ضباط نظاميون واحتياطيون برتب تتراوح بين عقيد ومقدم في جيش الاحتلال.
وخلص إلى أن هذه التحقيقات كشفت عن سلسلة من الأخطاء الإستراتيجية والتكتيكية التي أدت إلى واحدة من أسوأ الهزائم العسكرية في تاريخ إسرائيل، وأظهرت صورة قاتمة لتراجع المعايير الأمنية والإجراءات الدفاعية على طول حدود غزة.
انهيار سريع للخطوط الأماميةويرى هرئيل أن الهجمات التي نفذتها كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) على كيبوتس كفار غزة ومعسكر نحال عوز، والتي أدت إلى سقوط مئات القتلى والجرحى في صفوف الإسرائيليين، فضلاً عن عمليات الأسر الواسعة "تدل على أن الإخفاقات لم تكن فقط نتيجة عنصر المفاجأة، بل كانت متجذرة في تراجع الالتزام بالإجراءات العسكرية الأساسية، مما أدى إلى انهيار سريع للخطوط الدفاعية الإسرائيلية".
ويكشف المحلل العسكري أن حماس استغلت ضعف الجاهزية العسكرية للجيش الإسرائيلي على الحدود، حيث تسببت الهجمات المتزامنة في شل قدرات الوحدات المدافعة في الساعات الأولى، حيث عانت المستوطنات والمواقع العسكرية من نقص في القوات المدربة والجاهزة للرد على الهجوم.
إعلان"فعلى سبيل المثال، في كيبوتس كفار غزة، واجه 14 مقاتلا من قوة الطوارئ هجومًا شرسًا من 250 مقاتلًا فلسطينيًا، مما أدى إلى مقتل نصف المدافعين في الساعات الأولى. ولم يكن هناك أي جندي إسرائيلي في الخدمة الفعلية داخل الكيبوتس وقت الهجوم، باستثناء العميد يسرائيل شومر، الذي كان في منزله دون سلاح واضطر إلى القتال بسكين مطبخ قبل أن يحصل لاحقًا على سلاح من أحد القتلى".
أما في معسكر نحال عوز العسكري، فيقول المحلل العسكري إن "الصورة كانت أكثر قتامة، على الرغم من وجود نحو 90 جنديًا مسلحًا، معظمهم من كتيبة جولاني الثالثة عشرة".
وتشير التحقيقات التي أجراها الجيش الإسرائيلي إلى أن "حماس أدركت أن المعسكر يشكل مركز ثقل حيوي في تشكيل جيش الدفاع الإسرائيلي، ولذلك خصص مخططو الجناح العسكري لحماس 15 دقيقة بين عبور الحاجز في السياج والوصول إلى الأسوار العالية المحيطة بالمعسكر، وتمسكوا بخطتهم، حتى انهار المعسكر بالكامل".
ويقول إن "الإعداد الدفاعي كان ضعيفًا، مقابل حماس، التي تدربت لسنوات على السيطرة على المخيم، ونجحت في اختراق الدفاعات بسهولة نسبية، وقامت بإطلاق مئات الصواريخ وقذائف الهاون في الدقائق الأولى من الهجوم، مما أدى إلى تفاقم حالة الشلل التي عانت منها القوات الإسرائيلية.
تفوق تكتيكي لحماسويسلط هرئيل الضوء على أن التحقيقات أظهرت أن حماس لم تكتفِ بالمفاجأة العسكرية، بل نجحت في فرض تفوق تكتيكي عبر تنسيق محكم بين وحداتها، حيث تمكنت من استغلال نقاط الضعف في البنية الدفاعية الإسرائيلية.
فمثلاً، في معسكر نحال عوز، الذي كان يضم نحو 90 جنديًا من كتيبة جولاني الثالثة عشرة، استطاعت المقاومة اختراق الدفاعات بسبب تصميم الجدران التي احتوت على نقاط ضعف مكشوفة.
ويعتبر أيضا أن "تدريب حماس الطويل على السيطرة على المخيمات العسكرية كان عاملاً حاسمًا، إذ أنشأت نموذجًا مصغرًا لمعسكر نحال عوز لتدريب مقاتليها على الهجوم، وهو ما ساعدهم على تنفيذه بدقة. وعند بدء الهجوم، أطلقت المقاومة مئات الصواريخ وقذائف الهاون، مما شل قدرات الجيش الدفاعية ودفع العديد من الجنود إلى الاختباء، متجاهلين خطر الهجوم البري القادم من الغرب".
إعلانويكشف هرئيل أن حماس كانت قد خططت مسبقًا لإعاقة أي تعزيزات عسكرية إسرائيلية عبر نشر كمائن على الطرق المؤدية إلى المستوطنات المستهدفة، مما أبطأ بشكل كبير من وصول القوات الإسرائيلية لمناطق الاشتباك.
وبحلول الوقت الذي تمكنت فيه هذه القوات من التدخل، كانت المقاومة الفلسطينية قد أنجزت معظم أهدافها، سواء في القتل أو الأسر أو تدمير المواقع العسكرية.
ويعتبر التحليل العسكري أن "حماس أثبتت قدرتها على تنفيذ عمليات معقدة ومتعددة الجوانب، وهو ما يشير إلى تطور نوعي في قدراتها العسكرية والتخطيطية".
غياب التحذير الاستخباراتيوتشير التحقيقات إلى أن الجيش الإسرائيلي كان على علم ببعض المؤشرات التحذيرية قبل الهجوم، لكن لم يتم التعامل معها بجدية. فقد كانت هناك تقارير استخباراتية عن نشاط غير معتاد على حدود غزة، لكن القيادات العسكرية لم تولها الاهتمام الكافي، ولم يتم تمريرها إلى الوحدات المنتشرة في الميدان.
ويكشف تحليل هآرتس أن أنظمة القيادة والسيطرة انهارت بالكامل في اللحظات الحاسمة، مما جعل التنسيق بين الوحدات شبه مستحيل، كما يؤكد أن فرقة غزة العسكرية تم تحييدها عمليًا خلال أول ساعتين من الهجوم، مما جعل القوات الميدانية في وضع حرج من حيث القدرة على التنظيم والرد.
عوضا عن ذلك، يظهر تحليل أداء الجيش الإسرائيلي خلال الهجوم أن الفشل لم يكن محصورًا في ساحة المعركة فقط، بل كان نتيجة تراكم طويل من الإهمال في الاستعدادات الدفاعية.
وكانت هناك ثغرات كبيرة في التجهيزات العسكرية، حيث لم تكن الوحدات تمتلك مخزونًا كافيًا من القنابل اليدوية، والصواريخ المضادة للدبابات، والأسلحة الرشاشة اللازمة لصد هجوم واسع النطاق.
ويقرر المحلل العسكري أن هذا التحقيق هو من بين أكثر التقارير العسكرية الإسرائيلية صراحةً في الإقرار بحجم الإخفاقات التي واجهها الجيش الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2003، "فقد أبرزت النتائج أن الجيش لم يكن مستعدًا لمثل هذا النوع من الهجمات المنسقة، وأن ثقافة الاستهتار والتهاون في الالتزام بالإجراءات العسكرية كانت أحد العوامل الرئيسية التي أدت إلى هذه الكارثة".
إعلانويخلص هرئيل إلى وجود تراجع مهم في قدرات الجيش الإسرائيلي من خلال إيراد شهادة أحد المحققين، والذي قال "لقد نسينا في الجيش الإسرائيلي كيف ندافع"، ويعتبر أن هذا التراجع كان واضحًا بشكل خاص على حدود غزة، حيث أدى بناء الحاجز تحت الأرض ضد الأنفاق إلى غرس ثقة مفرطة في القادة، مما أدى إلى الاعتقاد بأن الحدود أصبحت منيعة تقريبًا.
ويضيف أن التحقيقات أظهرت أيضًا أن القوات لم تكن مستعدة لسيناريو متطرف، حيث يقتحم أكثر من 5 آلاف مسلح أكثر من 100 نقطة إسرائيلية على حدود غزة.
ويقول "حتى عندما بدأت الكارثة تتكشف أمام أعينهم، واجهت القادة صعوبة في تصور الأسوأ الذي كان ينتظرهم".
ويختم التحليل بالتأكيد على أن القيادة العسكرية الإسرائيلية تواجه الآن تحديًا كبيرًا في إعادة بناء الثقة داخل الجيش وبين الجمهور الإسرائيلي بعد أن كشفت التحقيقات المستمرة المزيد من التفاصيل الصادمة عن مدى هشاشة البنية الدفاعية على حدود غزة".