استشهاد 18 فردًا من عائلة واحدة إثر قصف للاحتلال على قطاع غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
لقي ما لا يقل عن 18 فردا من نفس العائلة مصرعهم نتيجة القصف الإسرائيلي لمخيم النصيرات للاجئين في وسط قطاع غزة المحاصر يوم الأحد.
وشدد الاحتلال الإسرائيلي الحصار المفروض على قطاع غزة، وأوقفت إمدادات المياه والوقود، وكذلك الغذاء والدواء، ما أدى إلى كارثة إنسانية في أحد المستشفيات.
السيسي يبحث مع نظيره الروسي الأوضاع الإقليمية ومستجدات التصعيد في قطاع غزة مباحثات بين الكويت والسعودية حول التوتر في قطاع غزة ووفقا لوسائل الإعلام الفلسطينية، تم شطب حوالي 47 عائلة فلسطينية من السجل المدني بعد وفاة معظم أفرادها نتيجة القصف الإسرائيلي المستمر.
وأفاد سكان قطاع غزة أن القصف الإسرائيلي اشتد مساء الأحد بينما تستعد إسرائيل لغزو بري محتمل للمناطق الشمالية من القطاع.
وفي غضون عشرة أيام، قتل حوالي 2750 فلسطينيا (معظمهم من النساء والأطفال) في قطاع غزة وأصيب حوالي 9700.
وقالت الأونروا إن عدد النازحين تجاوز المليون، ويعد مخيم النصيرات هو موطن للاجئين، ومعظمهم من قرية بئر السبع وغيرها من القرى الفلسطينية الجنوبية التي نزح سكانها في عام 1948.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غلاف غزة صواريخ غزة قصف قطاع غزة سكان قطاع غزة قطاع غزة الان حرب في قطاع غزة قطاع غزة اليوم تهجير سكان قطاع غزة اجتياح غزة تحت القصف قصف غزة قطاع غزة اليوم حرب غزة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة انسحاب إسرائيل من غزة غزة الآن غزة تنتصر عملية اغتيال غارات إسرائيلية على غزة سكان غزة غزة ومصر غزة هاشم غزة تحترق قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إنزال للاحتلال الإسرائيلي بقرية كفرشوبا بالجنوب اللبناني
قامت مصادر لبنانية٬ إن قوة عسكرية إسرائيلية مؤلّفة من عدة دبابات من نوع "ميركافا" وآليات عسكرية أخرى، توغّلت من أطراف بلدة كفر شوبا باتجاه جبل السدانة، ثم نزلت نحو الطريق الرئيسي للبلدة وصولاً إلى كفر حمام في الجنوب اللبناني.
وقد رُصدت القوة وهي تتحرك بسرعة في الطريق، في وقت كانت البلدة تعجّ بجنود الجيش اللبناني والأهالي. ووثّقت مقاطع مصوّرة مرور القوة الإسرائيلية بالقرب من المواطنين الذين تباعدوا خشية التعرّض لاعتداء أو اعتقال.
واستمرت قوة الاحتلال في توغلها نحو أحراج كفر حمام، حيث نفّذت عمليات بحث، وتمّ اعتقال المواطن فؤاد رمضان أثناء وجوده في أحد حقول الزيتون، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد ساعات. وبعد نحو ساعتين، عادت القوة أدراجها إلى أطراف كفرشوبا.
وبحسب مصادر أمنية توجهت قوات الاحتلال بنفسها إلى موقع تشتبه في احتوائه على منشآت للمقاومة وفق زعمها، دون انتظار قيام الجيش اللبناني بتفتيش الموقع. ورغم أنها لم تعثر على شيء، فإنها تعمل على تكريس انتهاك السيادة اللبنانية كأمر مقبول.
في المقابل، يواصل الجيش اللبناني التنسيق مع اللجنة، ويلتزم بالتحرك وفق موافقتها في انتشار قواته داخل بعض المناطق الحدودية.
وفي هذا الإطار، انتشر الجيش اللبناني أمس الثلاثاء في مشروع الطيبة ومحيطه، باتجاه بلدة رب ثلاثين التي لا تزال تحت الاحتلال. وتمركزت قوة في المشروع الذي يضم مركزاً قديماً للجيش مقابل تلة العويضة وموقع مسكفعام.
في المقابل، انتشرت قوات إسرائيلية في بلدة العديسة المحتلة، وتحركت بالآليات من مركبا ورب ثلاثين باتجاه كفركلا، صعوداً حتى تلة العويضة.
وتشير التوقعات إلى أن قوات الاحتلال ستنسحب من العديسة ومحيطها، لكنها قد تحتفظ بتلة العويضة الموازية لتلة مسكفعام. وفي حال تم ذلك، سيتمكن الاحتلال من قطع الطريق متى أراد بين العديسة وأطراف كفركلا الشرقية، بمحاذاة بساتين المطلّة وكريات شمونة وصولاً إلى بوابة فاطمة.
وتُعد تلة العويضة واحدة من بين خمسة مواقع قد يحتفظ بها الاحتلال الإسرائيلي في حال التزم بالانسحاب من البلدات الحدودية بحلول 18 شباط/فبراير الجاري.
ووفق مصادر مطّلعة، لا يزال الاحتلال الإسرائيلي متمسك بمبرراته أمام "لجنة الإشراف" و"اليونيفل"، بأن الجيش اللبناني غير قادر على تطبيق القرار 1701 وضبط منشآت المقاومة.