بوابة الوفد:
2024-12-16@15:27:54 GMT

وفاة أربعة أطفال في انهيار كنيسة في بوروندي

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

لقي أربعة أطفال مصرعهم عندما انهيار مبنى كنيسة في بوروندي، خلال عاصفة عاتية.

 وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في بوروندي،  أن هذا الحادث وقع في الساعات الأولى من اليوم، مما أسفر عن إصابة 15 شخصا آخرين.

 

وقع الحدث الكارثي في المنطقة الجنوبية من البلاد ، حيث تقع الكنيسة المشؤومة.

كانت المنطقة تتصارع مع ظروف جوية قاسية تتميز برياح قوية وأمطار غزيرة.

وكان ضحايا هذا الحادث المؤلم للقلب من الأطفال الذين كانوا يحضرون دروس التربية الدينية عندما انهار جزء من جدار مبنى الكنيسة، مما أدى إلى فقدان أرواح الشباب وإصابة عدة أشخاص آخرين. 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مغردون يدعون لتمشيط المناطق الساحلية بعد مقتل 4 من فيلق الشام بريف اللاذقية

ووقع الحادث -وهو الأول من نوعه بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد– في قرية المزيرعة بريف اللاذقية، شمال غربي سوريا، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر في "فيلق الشام" أن "لصوصا مسلحين أطلقوا النار على دورية أمنية لمقاتلي الفيلق، ما أسفر عن مقتل 4 منهم".

وبعد الحادث بساعات، أعلنت إدارة العمليات العسكرية النفير العام في جميع مدن وبلدات الساحل السوري، وتحديدا باللاذقية وطرطوس وغيرها، كما أورد برنامج "شبكات".

وقالت مصادر محلية إن "هيئة تحرير الشام" أرسلت تعزيزات أمنية إلى المنطقة لمطاردة واعتقال فلول نظام الأسد، وإقامة الحواجز الأمنية، واستعادة الأمن في اللاذقية.

وخصصت الإدارة السورية الجديدة للمواطنين أرقامًا هاتفية للاتصال بها من أجل الإبلاغ عن حدوث أي طارئ في اللاذقية وطرطوس وحمص.

وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، استنكر سوريون الحادث الأمني الذي وقع في ريف اللاذقية، ودعوا القيادة السورية الجديدة إلى التحرك وتطهير المناطق ممن يسمونهم الشبيحة. وقد رصدت حلقة (2024/12/15) بعض التعليقات.

وكتب أحمد سالم  "هذه الأعمال هي نتيجة التباطؤ بعملية التمشيط للمناطق الساحلية، ثم معظم الفصائل التي زارت تلك المناطق اكتفت بالمرور دون تأمين المنطقة أو ملاحقة الفارين الذين عليهم جرائم".

إعلان

ودعا عابد إلى تحرك السلطات الجديدة بقوله " يجب أن يكون هنالك تحرك حازم وفوري من قيادة العمليات.. الوضع خطر جدا فالمؤامرات ضد الثورة والسوريين بعد انتصارها قد بدأت من الداخل والخارج".

ويشرح حسين علي ما حدث قائلا "القصة أن مجموعة من الفيلق راحت تداهم لصوصا يسرقون من القطع العسكرية الخالية فقام اللصوص بالاشتباك مع القوة… لا قصة خلايا ولا شيء".

في حين رأى أيمن عبد النور أن "الحدث جنائي وبعيد كل البعد عن العمليات الانتقامية أو الطائفية. أهالي منطقة المزيرعة تعاونت مع أرتال المؤازرة التي وصلت إلى المنطقة في تسليم المتورطين".

وقال محمد الحمد "يجب على الإخوة (إدارة العمليات العسكرية) أن يعملوا حملة تفتيش للبيوت وتجريدها من كل سلاح وتطهير ما حول القرى من فلول الشبيحة".

ويذكر أن إدارة العمليات العسكرية أعلنت عن افتتاح مراكز تسوية لفلول النظام في محافظة اللاذقية، لتسليم أسلحتهم وإنهاء إجراءات التسوية معهم.

وقبل اللاذقية، افتتحت الإدارة السورية الجديدة عدة مراكز تسوية في إدلب وحلب وحماة وحمص.

وأكدت وسائل إعلام محلية أن عدد عناصر الجيش والشرطة يتجاوز 300 ألف مسلح، ومصيرهم لا يزال مجهولًا، ويتنوع ما بين الفرار والاختباء، والأسر والقتل خلال المعارك، والبقية أجروا تسوية مع إدارة العمليات العسكرية.

15/12/2024

مقالات مشابهة

  • مغردون يدعون لتمشيط المناطق الساحلية بعد مقتل 4 من فيلق الشام بريف اللاذقية
  • انهيار عصام الحضري لحظة حمل جثمان والدته.. من طيارة خاصة إلى القبر (شاهد)
  • شبكة حقوق الإنسان تدعو إلى التحقيق في وفاة أربعة مواطنين جراء انعدام الأوكسجين
  • وفاة أربعة أشقاء أردنيين إثر حادث سير على طريق مكة
  • تحقيق عاجل في وفاة 3 أشخاص بانهيار سقف مقهى بالإسكندرية
  • وفاة تسعيني اختناقا بالغاز في البيض
  • أطفال بلا معيل وزوجة بلا دخل.. قصة أسرة محمود صلاح ضحية ميكروباص أسيوط
  • الاسكندرية تستفيق على انهيار مبنى ومصرع 3 والنيابة تتحرك
  • حبس المتهمين بقتل طفلة بعد وصلة تعذيب بالسلام
  • مصرع وإصابة 6 أشخاص إثر انهيار سقف مقهى بالإسكندرية