مجلس الأمن يجتمع لبحث أحداث غزة.. وهذه أبرز المحاور
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
يجتمع مجلس الأمن الدولي، الإثنين، في الساعة 22:00 بتوقيت غرينتش، لبحث الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
ووزعت روسيا، الجمعة، على أعضاء مجلس الأمن مشروع قرار سيتم التصويت عليه يدعو إلى "وقف إنساني فوري ودائم ويتم احترامه تماما لإطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية من دون معوقات إلى قطاع غزة المحاصر".
كذلك، ستقدم البرازيل التي تتولى رئاسة المجلس هذا الشهر مشروع قرار يدين "الهجمات الإرهابية المشينة لحماس".
أبرز محاور مشروع القرار البرازيلي:
يدين بشدة جميع أعمال العنف والأعمال العدائية ضد المدنيين وجميع أعمال الإرهاب. يدين بشكل قاطع الهجمات الإرهابية الشنيعة التي نفذتها حماس في إسرائيل اعتبارا من 7 أكتوبر 2023 واحتجاز رهائن مدنيين. يدعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن المدنيين، ويطالب بسلامتهم ورفاههم ومعاملتهم الإنسانية بما يتوافق مع القانون الدولي. يحث جميع الأطراف على الامتثال الكامل لالتزاماتها بالقانون الدولي. يحث بقوة على توفير السلع والخدمات الأساسية بشكل مستمر وكافي ودون عوائق للمدنيين، بما في ذلك الكهرباء والمياه والوقود والغذاء والإمدادات الطبية. يحث على الإلغاء الفوري لأمر المدنيين وموظفي الأمم المتحدة بإخلاء جميع المناطق في غزة شمال وادي غزة والانتقال إلى جنوب غزة. يدعو إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن ودون عوائق للوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة وشركائها المنفذين، واللجنة الدولية للصليب الأحمر وغيرها من المنظمات الإنسانية المحايدة. يؤكد على أهمية العمل الإنساني وتفعيل آلية الإخطار لحماية مرافق الأمم المتحدة وكافة المواقع الإنسانية، وضمان حركة قوافل المساعدات. يشدد على أهمية منع امتداد الصراع إلى المنطقة، ويدعو، في هذا الصدد، جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس ويدعو جميع من لهم تأثير عليهم إلى العمل لتحقيق هذا الهدف.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع غزة الإرهاب الأمم المتحدة المنظمات الإنسانية فلسطين غزة حماس قطاع غزة الإرهاب الأمم المتحدة المنظمات الإنسانية شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
توقيف سارق 3 سيّارات في الضبيّة.. وهذه صورته
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي - شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
"بتاريخ 8-2-2025، ادّعى أحد المواطنين ضدّ مجهول بجرم سرقة ثلاث سيّارات من أمام محلّه المُعدّ للحدادة والبويا في الضّبيّة.
على أثر ذلك، باشرت قطعات قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها لكشف الفاعلين وتوقيفهم.
بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّة منفّذ عمليّة السّرقة، ويُدعى: م. ح. (مواليد عام ۱۹۸۹، سوري)، وهو من أصحاب السّوابق بجرم سرقة.
أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكانه وتوقيفه.
بتاريخ 14-2-2025، ومن خلال المتابعة، تمكّنت إحدى دوريّات شعبة المعلومات من توقيفه في الضبيّة.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة إقدامه على سرقة السيّارات الثّلاث من أمام محلّ المدّعي -كونه قد عَمِلَ لدى الأخير فترة من الزّمن، ويعلم كيفيّة فتح أبواب المحلّ ومكان وضع مفاتيح السيّارات- وأنّه سلّم السيّارات لشخصٍ كان قدّ تعرّف عليه، سابقًا، في السّجن ووعده بإعطائه حصّته بعد تصريف السيّارات.
أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
العمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورطين".
السوداني يدعو مسيحيو العراق في أمريكا بالعودة للعراق