تركيا.. تراجع حاد في مبيعات الوحدات السكنية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تظهر بيانات هيئة الإحصاء التركية لشهر سبتمبر/ أيلول، تراجعا في مبيعات الوحدات السكنية بنحو 9.5 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي.
مبيعات المساكن في تركياوكانت إسطنبول صاحبة نصيب الأسد بنسبة 14.9 في المئة بواقع 15 ألف و247 وحدة سكنية، وبلغت حصة أنقرة من مبيعات المساكن نحو 8.
وفي المقابل سجلت أردهان أقل مبيعات بلغت 47 وحدة سكنية تسبقها هكاري بواقع 55 وحدة سكنية، وتتقدم عليهم بايبرت بواقع 77 وحدة سكنية.
وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري تراجعت المبيعات للوحدات السكنية بنحو 14.9 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي لتسجل 900 ألف و74 وحدة سكنية.
وخلال شهر سبتمبر/ أيلول تراجعت مبيعات الوحدات السكنية المرهونة بنحو 50.2 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق لتسجل 8 آلاف و446 وحدة سكنية.
وتراجعت مبيعات الوحدات السكنية الجديدة بنحو 15.2 في المئة مقارنة بالعام السابق لتسجل 30 ألف و488 وحدة سكنية، حيث بلغت نسبة الوحدات السكنية الجديدة 29.7 في المئة من إجمالي المبيعات.
وخلال الأشهر التسعة الأولى تراجعت مبيعات الوحدات السكنية الجديدة بنحو 13.9 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام السابق لتسجل 268 ألف و597 وحدة سكنية.
وخلال سبتمبر/ أيلول تراجعت مبيعات الوحدات السكنية للأجانب بنحو 42 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق لتسجل 2930 وحدة سكنية، حيث بلغت نسبة الوحدات السكنية المباعة للأجانب من إجمالي المبيعات خلال شهر سبتمبر/ أيلول نحو 2.9 في المئة.
وتصدرت مدينة أنطاليا المبيعات للأجانب بواقع 1007 وحدة سكنية تلتها إسطنبول بواقع 978 وحدة سكنية ثم مرسين بواقع 211 وحدة سكنية.
Tags: الوحدات السكنية في تركياتركيامبيعات المساكن في تركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا مبيعات المساكن في تركيا فی المئة مقارنة وحدة سکنیة من العام
إقرأ أيضاً:
بواقع 106.4 ألف دولار لكل مواطن.. الدين الأمريكي يلامس 36,174 تريليون دولار
كشفت آخر الإحصاءات، عن ارتفاع الدين العام الأمريكي بشكل كبير، حيث ازداد خلال العام الماضي وحده، بنسبة 7%، أو 2.4 تريليون دولار.
وبحسب المعلومات، “لامس الدين الأمريكي 36,174 تريليون دولار، بواقع 106.4 ألف دولار لكل مواطن”.
ورأى خبراء لوكالة نوفوستي، أن “الدين تراكم لسنوات عديدة، ولا يمكن المساعدة إلا من خلال خفض الإنفاق العسكري وتقليل نفقات الجهاز الحكومي وزيادة الضرائب على الأثرياء”.
ووفقا لبيانات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، “انخفضت حصة الولايات المتحدة في الاقتصاد العالمي في حكم جو بايدن لأول مرة إلى أقل من 15%، وبنهاية ولايته وصلت إلى أدنى مستوى في التاريخ الحديث عند 14.76%، كما بدأت العديد من الدول في تقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي في المعاملات والاحتياطيات، والعمل على تطوير العملات الرقمية الوطنية”.
هذا “وسيجري تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير الجاري”.