عدد التأييدات والتزكيات للمرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي، اليوم، القائمة المبدئية للمرشحين في الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك وفقًا للقرار رقم 24 لسنة 2023، كما أعلنت القائمة النهائية لعدد التأييدات والتزكيات للمرشحين المحتملين.
وتستعرض «الوطن»، حسبما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، قائمة تأييدات المواطنين وتزكيات أعضاء مجلس النواب للمرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية 2024:
المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسيعدد تأييدات المواطنين: مليون و130 ألفًا و105 نماذج تأييد.
عدد تزكيات مجلس النواب: 424 تزكية من أعضاء مجلس النواب.
المرشح الرئاسي المحتمل فريد زهرانعدد تأييدات المواطنين: لم يقدم المرشح للهيئة الوطنية للانتخابات عدد التأييدات.
عدد تزكيات مجلس النواب: 30 تزكية من أعضاء النواب.
المرشح الرئاسي المحتمل عبدالسند يمامةعدد تأييدات المواطنين: لم يقدم المرشح للهيئة الوطنية للانتخابات عدد التأييدات.
عدد تزكيات مجلس النواب: 27 تزكية.
المرشح الرئاسي المحتمل حازم عمرعدد تأييدات المواطنين: 68 ألفًا و71 نموذج تأييد.
عدد تزكيات مجلس النواب: 46 نموذج تأييد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات القائمة المبدئية الانتخابات الرئاسية الانتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات المصرية الوطنیة للانتخابات المرشح الرئاسی عدد التأییدات
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
شدد المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، على ضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن).
ودعت هيئة رئاسة المجلس في بيان صادر عن اجتماعها الدوري اليوم الخميس، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.