مؤشر EGX30 المصري يسجل أعلى ارتفاع في 6 أشهر
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
رغم استمرار التصعيد في غزة، سجل مؤشر الأسهم القيادية في مصر، الإثنين، ارتفاعا للجلسة الثالثة على التوالي إذ صعد 3.5 بالمئة، وهو أعلى ارتفاع في نحو ستة أشهر.
وارتفع المؤشر بفضل مكاسب جميع الأسهم المدرجة عليه تقريبا.
وقفز سهما أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية 18.6 بالمئة ومصر لإنتاج الأسمدة 20 بالمئة.
وفي الجانب الآخر، تراجعت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، وسط مخاوف من تصاعد العنف في قطاع غزة الفلسطيني واتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط.
وتراجع مؤشر أبوظبي تراجعا طفيفا، مع انخفاض سهمي مجموعة ملتيبلاي وبنك أبوظبي التجاري 1.1 بالمئة لكل منهما، في حين ارتفع سهما ألفا ظبي 2.7 بالمئة وأدنوك للغاز 1.6 بالمئة.
وانخفض مؤشر دبي 0.6 بالمئة، متأثرا بخسائر قطاعي التمويل والاتصالات، وتراجع سهم إعمار العقارية 2.8 بالمئة، وسهم بنك دبي الإسلامي 1.6 بالمئة.
وهبط المؤشر القطري 0.8 بالمئة، منهيا سلسلة مكاسب استمرت أربع جلسات مع تراجع معظم الأسهم على المؤشر.
وانخفض سهم صناعات قطر 1.2 بالمئة ومصرف قطر الإسلامي 1.3 بالمئة.
وفي المقابل، ارتفع المؤشر السعودي 0.8 بالمئة بدعم من مكاسب معظم القطاعات، وصعد سهم الاتصالات السعودية 2.8 بالمئة، وقفز سهم مجموعة صافولا 10 بالمئة.
وقال جورج خوري المدير العالمي للتعليم والأبحاث لدى (سي.إف.آي) "استقرت سوق الأسهم السعودية إلى حد ما بعد أن شهدت خسائر كبيرة خلال الأشهر الثلاثة الماضية".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الخليج غزة الشرق الأوسط مؤشر أبوظبي ملتيبلاي بنك أبوظبي التجاري ألفا ظبي أدنوك للغاز مؤشر دبي إعمار العقارية بنك دبي الإسلامي صناعات قطر المؤشر السعودي الاتصالات السعودية الأسواق الخليجية السوق المصرية سوق دبي مؤشر سوق دبي سوق دبي المالي سوق أبوظبي مؤشر سوق أبوظبي سوق أبوظبي المالي السوق السعودي السوق السعودية الخليج غزة الشرق الأوسط مؤشر أبوظبي ملتيبلاي بنك أبوظبي التجاري ألفا ظبي أدنوك للغاز مؤشر دبي إعمار العقارية بنك دبي الإسلامي صناعات قطر المؤشر السعودي الاتصالات السعودية أسواق عربية
إقرأ أيضاً:
نيكاي الياباني يهبط وسط مخاوف استمرار التضخم في أميركا
طوكيو (رويترز)
هبط المؤشر نيكاي الياباني اليوم الأربعاء، مقتفياً أثر أسهم وول ستريت، بعد مجموعة من البيانات القوية للاقتصاد الأميركي أثارت مخاوف من أن التضخم المستمر قد يبطئ وتيرة التيسير النقدي في الولايات المتحدة.
وانخفض المؤشر نيكاي 0.26 بالمئة، ليغلق عند 39981.06 نقطة.
ومن بين 255 شركة مدرجة على المؤشر، تراجع 156 سهماً، وارتفع 67 ولم يطرأ تغيير يذكر على سهمين فقط.وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.59 بالمئة، مع انخفاض أسهم النمو، بما يعادل 0.68 بالمئة وأسهم القيمة، بما يعادل 0.51 بالمئة.
وأسهم النمو هي شركات من المرجح أن يتجاوز نموها تقديرات الأسواق.
أما أسهم القيمة فهي شركات مقومة بأقل من قيمتها، قياساً بحجم مبيعاتها وإيراداتها، وذلك لأسباب تتعلق بظروق السوق.وانخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأميركي 1.1 بالمئة الثلاثاء، بعد تقرير أظهر أن نشاط قطاع الخدمات تسارع في ديسمبر، علاوة على ارتفاع مقياس يتتبع أسعار المستلزمات إلى أعلى مستوى في عامين تقريباً.
وتراجعت شركات التكنولوجيا التي تتأثر بأسعار الفائدة، ما دفع المؤشر ناسداك المجمع الذي يركز على أسهم التكنولوجيا إلى الهبوط 1.9 بالمئة.
وانخفضت أسهم شركات الرقائق مع بداية التداولات في طوكيو قبل أن تنتعش على مدار اليوم.
وصعد سهم شركة أدفانتست الموردة لشركة إنفيديا 3.43 بالمئة، وتقدم سهم طوكيو إلكترون المتخصصة في تصنيع معدات الرقائق 1.62 بالمئة.
وتلقت شركات صناعة السيارات دعماً من ضعف الين الذي استمر في التداول بالقرب من أدنى مستوياته في ستة أشهر مقابل الدولار.
وارتفع سهم تويوتا 0.69 بالمئة، كما صعد سهم كل من سوبارو ومازدا اللتين تعتمدان بشكل كبير على المبيعات في الولايات المتحدة، بنحو 0.8 بالمئة لكل منهما.