صدى البلد:
2025-02-16@13:13:13 GMT

خالد زكى: السينما مقصرة فى حق نجوم كبار السن

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

أكد الفنان خالد زكى أن السينما المصرية مقصرة فى حق نجوم كبار السن ولم تهتم بقضاياهم فضلا عن أنه اذا شارك أحد من النجوم الكبار يظهر فى أدوار ثانوية غير مؤثرة.

وقال خالد زكى فى تصريح خاص لصدى البلد: اننى أرى لا غنى عن النجوم الكبار فى المعادلة الفنية، والدليل على ذلك وجود كثير من الأعمال الأجنبية التى تقدم النجوم الكبار ضمن المعادلة الفنية ولهم تأثير إيجابى أيضا فى العمل وليسوا مجرد أدوار ثانوية، ولذلك أرى أن من الضروري أن تعود السينما إلى هذه المعادلة وتقدم أعمالا للنجوم الكبار ضمن معاملتهم الفنية.

رقم صادم.. فارق العمر بين مجدي الهواري وزوجته دنيا عبد المعبود بناتى مجبرين.. طليقة شريف منير تفجر مفاجأة بعد انفصالها خالد زكى

خالد زكي تحدث عن كواليس فيلم طباخ الريس مع الراحل طلعت زكريا خلال ندوة تكريمه بمهرجان الإسكندرية.

وقال: "مسئولية كبيرة بالنسبة لي ولكل صناع الفيلم، والإنتاج كان متميزا جدا، وأحيي ذكرى الزميل طلعت زكريا، والكتابة كانت بعناية شديدة جدا، وحينما حدثني طلعت كان دوري ليس الرئيس واعتذرت عن الفيلم ولكن المخرج كلمني وأخبرني أن الدور للزعيم عادل إمام وبعد فترة حدث تعديل ضخم جدا للسيناريو وبعدها وجدت أن عادل يعتذر عن الدور ورشح لـ محمود عبد العزيز وبعدها أعتذر فتواصل معي طلعت وطلب مني التواجد لدور الرئيس وأخبرني أن سعيد حامد هو من سيخرج الفيلم، وبعدها قابل طلعت زكريا الرئيس.

وشهد حفل افتتاح الدورة 39 من مهرجان الإسكندرية السينمائي، تكريم النجم الكبير خالد زكي على خشبة المسرح حيث أهدته درع التكريم الفنانة شيرين، وسط حضور عدد كبير من النجوم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان خالد زكي طلعت زكريا خالد زكي

إقرأ أيضاً:

نهى زكريا تكتب: حتى هتلر أجدع من ترامب !

غالبًا ما يستولي الغزاة على الأراضي بالحروب، وهو نظام معروف منذ أن عرف الإنسان الحروب والاستيلاء على أموال الغير. على سبيل المثال، هتلر النازي الذي قتل ما يقارب 6 ملايين يهودي وعدة ملايين أخرى من الأسرى. كانت حياته قاسية؛ فهو نباتي لا يأكل اللحوم بسبب مرض في معدته، وكان لا يثق بأحد ويشعر دائمًا أن كل من حوله يريدون قتله. حتى كل النساء في حياة هتلر حاولن الانتحار، ونجحت زوجته في الانتحار معه، ومات عن عمر 56 عامًا بعد زواج دام ساعات.

وتظهر حياة هتلر تعيسة وبائسة، عكس حياة ترامب الذي لم يُكلف نفسه عناء الحرب، بل يريد الحصول على المال والأرض بدون أي عناء أو خسارة. كل ما عليه أن يستيقظ صباحًا، سواء كان نائمًا في البيت الأبيض أو المنتجع الخاص به، ليصدر قرارات يُنغص بها على الجميع، ويقرر ملكية أمريكا لأماكن مثل جرينلاند، وتحويل غزة إلى ريفيرا، ورفع نسبة الجمارك لتشتعل الأسعار في العالم كله. وهو ينعم بكل شيء: زوجة جميلة، وأبناء مميزون، وثروة لم تخذله يومًا. حتى القضايا التي حاربه أعداؤه بها لكي يخسر الانتخابات، كسبها. فماذا خسر ترامب مقابل كل هذه الأشياء؟

أعتقد بل وأثق أن كل إنسان لديه ضرائب أخرى يدفعها في حياته ولا يستطيع الهروب منها، مثلما يهرب من ضرائب الدول. فهي ضرائب الحياة. فلكل إنسان قصة، جزء منها سعيد والآخر حزين. وتذكرت الجزء الحزين الذي سيكون في حياة ترامب عندما شاهدت لقاءه مع الملك عبدالله، عاهل الأردن، الذي بدا مرهقًا وقلقًا، وهو أمر طبيعي لملك يتحمل مسؤولية شعب في عنقه. وسألني في نفس اليوم سائق الأوبرا: "إيه رأيك في اللي قاله الملك عبدالله مع ترامب؟" فسألته أنا أيضًا: "أنت لو مكانه كنت هتقول إيه؟" فرد بكل ثقة: "كنت هقول لا للتهجير." فضحكت ضحكة حزينة وقلت: "عشان أنت قاعد وماسك الدركسيون مش حاكم بلد."

ما أسهل أن تكون حاكمًا في قضية لم تعشها يومًا أو تكون طرفًا فيها. لم يعلم كل من هاجم الملك عبدالله أنه لم يُخطئ؛ بل بالعكس، لقد كان دبلوماسيًا رائعًا. فلم يكن ترامب يتخيل غير إجابة واحدة، وهي الموافقة على التهجير أمام الصحفيين والعالم، لأن ترامب يعلم جيدًا أن الأردن بها مشاكل اقتصادية، وأن المعونة الأمريكية التي هدد بها أكثر من مرة الأردن ستفرق معها، بالإضافة إلى عقوبات أخرى يستطيع ترامب استغلالها لمحاربة من يقول له "لا."

أبدًا لم يبع الملك عبدالله القضية، حتى حينما قال إن الأردن ستستضيف 2000 طفل من غزة لعلاجهم. وفهمت أنه يعني أن الحالات الإنسانية لا نقاش فيها، ولكن التهجير والقضاء على القضية الفلسطينية لا. وإذا كان قلقًا كما أشاع البعض، هل هذا القلق غير طبيعي؟ هل لا تقلق أنت على من تحبهم من أسرتك أو عائلتك؟ هل قلق الملك عبدالله على بلده أمر يُشينه؟

ونشط الذباب الإلكتروني الذي حارب الملك عبدالله بضراوة، ومنهم بعض المصريين الذين نسوا أن الملك عبدالله قال: "سننتظر حتى نرى ما سيقرره المصريون." ثم إنه إذا تجرأ أحدهم اليوم في الهجوم على الملك عبدالله، فما يدرينا أن الغد سينتقص رئيس مصر السيسي، وهو أمر عن نفسي أرفضه؛ لأني أؤمن بأننا نختار الطبيب ولا نختار العلاج، ونختار الرئيس ولا نختار القرار. بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الأيام أن قرارات الرئيس السيسي كانت صائبة بعد كل هذه الأحداث.

في هذه الأيام، يجب أن نكون بجوار حكامنا؛ فهم يعلمون ما لا يعلمه الكثيرون. فالسياسة دراسة وخبرة، وليست مهنة من لا مهنة له.

أتمنى من الله أن يوفق العرب في اتحادهم، ومعرفة أن هذا الاتحاد هو المخرج الوحيد لهم من مشاكل رجل يلهو بالعالم مثل الأطفال ما تلعب بألعابها.

كما أتمنى أن أعيش لأرى هذا الرجل وهو يدفع ضرائب حياته عما اكتسب وما فعل مع العالم.

مقالات مشابهة

  • جمعية وقار لمساندة كبار السن تحتفي باليوم العالمي للسرطان بفعالية مميزة
  •  "الشمولية الرقمية" تُسهل تسجيل كبار السن وذوي الإعاقة في الضمان الاجتماعي
  • مسلسلات كوميدية رمضان 2025 – أبرز النجوم
  • نهى زكريا تكتب: حتى هتلر أجدع من ترامب !
  • دراسة جديدة: فقدان حاسة التذوق يزيد من خطر الوفاة المبكرة لدى كبار السن
  • مؤتمر ميونخ- اللعب مع الكبار !!
  • كل ملوك الفراعنة كانوا زملكاوية..تعليق لخالد طلعت بشأن احتفالية ستاد الأهلي
  • خالد حميدة يكشف عن مشروعه لتوثيق السينما المصرية بالذكاء الاصطناعي.. فيديو
  • «صحة الشرقية»: تنفيذ 25 ألف زيارة منزلية لعلاج كبار السن
  • ورزازات مسرح لملحمة سينمائية ضخمة بمشاركة كبار نجوم هوليوود تحاكي مدينة طروادة