لهذا السبب.. وفد من كلية أصول الدين بالمنصورة يزور مديرية الشباب لبحث سبل التعاون
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
استقبلت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، اليوم الاثنين بديوان عام المديرية، وفد من كلية أصول الدين بجامعة الأزهر فرع المنصورة.
ملخص أخبار الزمالك اليوم.. حقيقة رحيل الظهير الأيسر وقلق من مباراة سوار الغيني وانتهاء أزمة لاعب الشباب تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة ووزارة التضامن الاجتماعي.. المؤتمر الدولي للتأهيل والتعافي يناقش تغذية الرياضيين وكيفية استجابة اللاعبين
يأتي ذلك فى إطار اهتمام الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، بمد جسور التعاون مع المؤسسات التعليمية بالمحافظة، ومنها كلية أصول الدين والتى تنتمى إلى جامعة الأزهر العريقة.
ضم الوفد برئاسة الأستاذ الدكتور نبيل محمد عبده زاهر عميد كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة، كلا من: الدكتور محمد حامد أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية اصول الدين والدعوة بالمنصورة، والدكتور احمد الهادي زكريا استاذ العقيدة والفلسفة بكلية اصول الدين والدعوة بالمنصورة، و طارق محمد الصيري مدير مكتب عميد كلية اصول الدين، ومحمود عطية من خريجي جامعة الأزهر، ومدرب بأندية السكان التابع لصندوق الأمم المتحدة.
هذا وقد حضر اللقاء من جانب مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، طارق دهب مدير عام الإدارة العامة للشباب، سامح سليم مدير عام إدارة الهيئات الشبابية، وناجي إسماعيل مدير المركز الاعلامي.
تناول بالحديث الأستاذ الدكتور نبيل زاهر عميد كلية أصول الدين والدعوة، إلى بحث سبل التعاون بين مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، وكلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة، فى إطار التثقيف والتدريب بما يخدم طلبة الكلية، بالإضافة إلى التوعية بالبرامج والأنشطة والفعاليات التى تقدمها المديرية وتصب في مصلحة طلبة كلية أصول الدين للمشاركة فى هذه الفعاليات والبرامج على مستوى المديرية وإدارتها الفرعية.
وفى نفس السياق تم بحث التعاون بين مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، وكلية أصول الدين والدعوة، بالتعاون مع أساتذة الكلية لعمل ندوات تتعلق بقضايا اجتماعية مثل " الختان، والزواج المبكر، وتصحيح المفاهيم الخاطئة من منظور وسطية الإسلام، تدعى لها مراكز الشباب، بالتنسيق مع الادارة العامة للشباب بالمديرية.
ومن جانبها أعربت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة عن سعادتها البالغة بالتعاون مع كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة، وخاصة في مجال التوعية لطلبة الكلية فيما يتعلق بقضايا مهمة على الساحة مثل الولاء والانتماء للوطن، والتعريف بالإنجازات التى تحققت على أرض الواقع فى ظل التحديات التي تواجه الدولة المصرية، بالإضافة إلى حث الطلبة على المشاركه السياسية، من خلال ندوات تثقيفية يقوم بها أساتذة كلية أصول الدين والدعوة بالتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية.
وفى نهاية اللقاء قدم الوفد برئاسة الأستاذ الدكتور نبيل زاهر عميد كلية أصول الدين والدعوة بجامعة الأزهر فرع المنصورة، درع بإسم كلية أصول الدين والدعوة للدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، تقديرًا وعرفانا بالجهود التي تبذلها في خدمة الكلية، وكذلك تطوير منظومة العمل الشبابي على مستوى محافظة الدقهلية.
ياتي هذا اللقاء فى إطار استراتيجية وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، حول الاهتمام بالتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني، بشكل مستمر، وبناء وتطوير القدرات والتنمية المتكاملة والتعاون، والمشاركة الفعالة في كافة الأنشطة والفعاليات والبرامج بالشباب والرياضة بمحافظة الدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعى الشباب والرياضة جامعة الأزهر لاثنين وكيل وزارة الشباب والرياضة وزارة الشباب والریاضة منى عثمان وکیل عمید کلیة
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."