شاهد: لقطات جوية لدمار غير مسبوق بعد قصف إسرائيل مخيم النصيرات في قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قصف الجيش الإسرائيلي بالطائرات الحربية مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة.
ويعتبر مخيم النصيرات ثالث أكبر مخيم للاجئين في قطاع غزة بعد مخيمي الشاطئ وجباليا.
أفاد سكان القطاع أن القصف الإسرائيلي ازداد كثافة ليلة الأحد في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لغزو بري متوقع في شمال القطاع.
وقُتل حوالى 2750 فلسطينيا أغلبهم من النساء والأطفال كما جرح حوالى 9700 شخصا في غزة خلال 10 أيام.
يجدر بالذكر أن أغلب سكان مخيم النصيرات لاجئين من قرى منطقة بئر السبع وغيرها من القرى الجنوبية التي هجر سكانها عام 1948.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر صور القصف الجوي على قطاع غزة شاهد: تشييع جثامين بعض ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة شاهد: فلسطينيون مزدوجو الجنسية يصطفون عند معبر رفح الحدودي على أمل فتحه الشرق الأوسط قطاع غزة غزة السياسة الإسرائيلية مخيمات اللاجئين اعتداء إسرائيلالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط قطاع غزة غزة السياسة الإسرائيلية مخيمات اللاجئين اعتداء إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل قصف فلسطين كتائب القسام ضحايا مظاهرات لبنان حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل مخیم النصیرات طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة الإسرائيلي يأمر بوقف نقل الكهرباء إلى غزة
أمر وزير الطاقة الإسرائيلي، الأحد، بوقف نقل الكهرباء إلى غزة، حسب ما نقلت هيئة البث العامة الإسرائيلية.
وقال المصدر إن إيلي كوهين أوعز لشركة الكهرباء الإسرائيلية بوقف تزويد الطاقة لقطاع غزة.
يذكر أن الكهرباء تزود فقط لمحطة تحلية المياه وسط قطاع غزة.
هذا وقالت مصادر مسؤولة في إسرائيل إن المرحلة القادمة ستكون قطع المياه عن شمالي القطاع.
وكانت مجموعة تضم أكثر من ثلاثين خبيرا مستقلا من الأمم المتحدة أعلنت، الخميس، أن إسرائيل تستأنف "عسكرة المجاعة" في قطاع غزة "من خلال اتخاذ قرار بخرق" اتفاق وقف إطلاق النار وتعليقها إدخال المساعدات الإنسانية.
وفي الثاني من مارس، قرّرت إسرائيل قطع المساعدات الإنسانية عن غزة في خضم خلافات مع حركة حماس بشأن المراحل المقبلة من اتفاق الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب المدمرة في القطاع.
وفي بيان، اعتبر الخبراء التابعون لمجلس حقوق الإنسان لكنهم لا يتحدثون باسمه، أن القرار يشكّل انتهاكا صارخا للقانون الدولي.