أعلنت رابطة الطاقة النظيفة ومكافحة تغير المناخ، اليوم الاثنين، رفض مجلس الاتحاد الأوروبي. الطلب الذي تمت صياغته على أساس اتفاقية آرهوس. لوضع انضمام رومانيا إلى منطقة شنغن مرة أخرى على جدول الأعمال بشكل عاجل. من مجلس العدل والشؤون الداخلية.

وذكرت الرابطة أن الطلب تم تقديمه بالنظر إلى الطبيعة التعسفية لقرار النمسا الصادر في 8 ديسمبر 2022.

والذي كان سيتم اتخاذه مع عدم الامتثال للتشريعات البيئية.

وفي ظل هذه الظروف، سيتم رفع دعوى قضائية ضد مجلس الاتحاد الأوروبي والنمسا أمام محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي.

ووفقا لها، قبل شهر تقريبا من انعقاد الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في دبي، وبالنظر إلى أننا نواجه بالفعل أزمة مناخية. يتجاهل مجلس الاتحاد الأوروبي أطنان انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن الشاحنات التي تنتظر أيضا عند نقاط العبور، من الحدود.

وتبين أن عدم انضمام رومانيا وبلغاريا إلى منطقة شنغن يؤثر على معركة أوروبا ضد تغير المناخ حسبما كتب موقع Juridice.ro.

ويظهر أيضًا أن الجميع ومجلس الاتحاد الأوروبي في المقام الأول بحاجة إلى أن يكونوا على دراية بأزمة المناخ. وحقيقة أن أزمة المناخ هذه، وفقًا للأمم المتحدة، هي العامل الرئيسي الذي يولد الهجرة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: مجلس الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

سفيرة الاتحاد الأوروبي تستضيف سحوراً دبلوماسياً

أبوظبي: «الخليج»
نظّمت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى دولة الإمارات سحوراً مميزاً خلال شهر رمضان المبارك تحت شعار «المرأة في الدبلوماسية» وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، استضافت السحور سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الدولة لوسي بيرجر، في مقر إقامتها بأبوظبي، حيث جمع الحدث عدداً من السفيرات من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ودبلوماسيات إماراتيات من وزارة الخارجية ودبلوماسيات إماراتيات قيد التدريب، بالإضافة إلى ممثلين عن منظمات شبابية وطلاب العلاقات الدولية.
وكان من بين الضيوف: ميروبي كريستوفي، سفيرة جمهورية قبرص وأليسون ميلتون، سفيرة أيرلندا وماريا كاميليري كاليجا، سفيرة مالطا وماريا بيلوفاس، سفيرة إستونيا وقد شاركن في مناقشات ثرية مع طلاب من أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية وجامعة الشارقة، إلى جانب ممثلين عن مركز الشباب العربي.
وفرّ الحدث منصة للاحتفاء بالدور المحوري الذي تلعبه المرأة في المجال الدبلوماسي وتعزيز النقاش حول مساهماتها والتحديات التي تواجهها.
ومن خلال الحوارات الهادفة، سعى هذا التجمع إلى إلهام وتمكين الجيل القادم من الدبلوماسيات في دولة الإمارات.
وأكدت لوسي بيرجر، على أهمية هذه المبادرات، قائلة: «لطالما كان المجال الدبلوماسي حكراً على الرجال، لكن النساء يواصلن ترك بصماتهن في الشؤون العالمية».
يشكل هذا السحور فرصة للاعتراف بإنجازاتهن، ومناقشة التحديات المستمرة، وتحديد سبل تعزيز المساواة بين الجنسين في المجال الدبلوماسي ومن خلال جمع الدبلوماسيات ذوات الخبرة مع القادة الشباب الطموحين، نأمل في خلق تبادلات مثمرة تلهم وتمكّن الأجيال القادمة».
يأتي هذا السحور في إطار الجهود الأوسع لبعثة الاتحاد الأوروبي لتعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في مختلف المجالات ومن بين المبادرات البارزة في هذا السياق، سلسلة «حوارات مهنية» التي تنظمها البعثة بالتعاون مع الجامعات الإماراتية، لتسليط الضوء على النساء اللواتي تميزن في مجالات يهيمن عليها الرجال وخلال الأشهر الماضية، قدّمت هذه السلسلة منصة لنساء ملهمات من الاتحاد الأوروبي ودولة الإمارات حققن نجاحات كبيرة في مجالات الدبلوماسية والدفاع والهندسة والتكنولوجيا المتقدمة ولا تزال قصصهن تحفّز الشابات على تحقيق طموحاتهن وخلال السنة الجارية، ستوسّع بعثة الاتحاد الأوروبي هذه المبادرة لتشمل مجالات الطيران والسياسة والتمويل والذكاء الاصطناعي، مما يعزز من حضور المرأة في هذه القطاعات.

مقالات مشابهة

  • ليبيا والنمسا تبحثان تعزيز التعاون الثنائي وتحضير منتدى اقتصادي مشترك
  • تعميم من وزير المال الى كتاب العدل
  • سفيرة الاتحاد الأوروبي تستضيف سحوراً دبلوماسياً
  • إنفانتينو وأبو ريدة يستعرضان كرة كأس العالم للأندية أمام الأهرامات
  • رويترز: الاتحاد الأوروبي لم يوجه دعوة للشرع لحضور قمة المانحين
  • لدعم استراتيجية تغير المناخ.. صندوق النقد يوافق على تمويل جديد لمصر بـ 1.3 مليار دولار
  • الاتحاد الأوروبي لم يدعُ الشرع للمشاركة في مؤتمر بروكسل
  • الاتحاد الأوروبي: اتفاق اندماج قوات سوريا الديمقراطية يمهّد الطريق أمام تعزيز استقرار وازدهار سوريا
  • الحركة الشعبية شمال ترد على بياني الاتحاد الأوروبي ومجلس السلم الأفريقي
  • زوج أمام محكمة الأسرة: رفضت الإنجاب علشان خايفة على جسمها