القاهرة الإخبارية: قطع جلسة الكنيست الإسرائلي بعد سماع صفارات الانذارودوي انفجارات «فيديو»
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
كشفت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل، اليوم الإثنين، قطع جلسة الكنيست في القدس بعد سماع صفارات الانذار، وصوت انفجارات ضخمة.
وقال أمير أوحانا رئيس البرلمان الإسرائيلي «الكنيست»، لم تجابه إسرائيل حربا كالتي تخوضها حاليا مع حماس، وضربة الفصائل الفلسطينية كانت قوية للغاية، مشيرًا إلى أن قوات الاحتلال تستعد لمعركة قاسية.
#عاجل يسرائيل هيوم:
إخلاء الكنيست بعد إطلاق صواريخ قبل قليل نحو القدس وتل أبيب pic.twitter.com/SJMoGulFcM
— مؤمن مقداد (@MumenMeqdad) October 16, 2023
يذكر أن، بن جمال مدير حملة التضامن مع فلسطين قد صرح، أن الموقف الراهن في غزة يواجه تعقيدات كبيرة وحالات من التطهير العرقي، والاحتلال الإسرائيلي ينتهك القانون الدولي ويرتكب جرائم حرب في قطاع غزة.
وأفاد بن جمال، في حواره مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مئات الآلاف في غزة يعانون نقص متطلبات المعيشة الأساسية، لذلك نحمل المسؤولية كاملة للحكومات التي أعطت إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عملياتها العسكرية في غزة.
وأوضح مدير حملة التضامن، نحن نحترم الدعوة المصرية للضغط من أجل وقف الصراع في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية.
وقال بن جمال، مدير حملة التضامن مع فلسطين، إننا نحمل المسؤولية كاملة للحكومات التي أعطت إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عملياتها العسكرية في غزة.
اقرأ أيضاًمن هو الطفل الفلسطيني باسل أبو مرسة؟.. صاحب أشهر صورة في فلسطين
وزير الخارجية: وصول المساعدات الإنسانية للفلسطينيين فى غزة ضرورة لا غنى عنها
حكم إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطين.. الإفتاء توضح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية فلسطين المحتلة الكنيست الفلسطينين السلطة الفلسطينية اخبار فلسطين حرب فلسطين تاريخ فلسطين فلسطينية الحدود الفلسطينية فلسطين اليوم أحداث فلسطين فلسطين عربية إسرائيل وفلسطين فلسطين الان تحرير فلسطين مباشر فلسطين اسرائيل فلسطين حكاية فلسطين خريطة فلسطين البرلمان الاسرائيلي فی غزة
إقرأ أيضاً:
القمة الثقافية - أبوظبي تلقي الضوء على العلاقة الحيوية بين الثقافة والإنسانية
تُنظم دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي الدورة السابعة من القمة الثقافية أبوظبي في الفترة من 27 إلى 29 إبريل 2025، في منارة السعديات في المنطقة الثقافية في أبوظبي. وتجمع القمة مجموعة من القادة والفنانين والمفكرين والمبدعين والمبتكرين لتبادل وجهات نظر جديدة حول إعادة تصوّر المستقبل، عبر سلسلة من الندوات والحوارات الإبداعية ودراسات الحالة والنقاشات الفنية وورش العمل.
وتحت شعار «الثقافة لأجل الإنسانية وما بعد»، تلقي هذه النسخة الضوء على العلاقة الحيوية بين الثقافة والإنسانيّة، بظلّ فترة من التحوّلات المتسارعة التي شهدها الرّبع الأول من القرن الحالي والتي أدّت إلى إيجاد شعورٍ بعدم الثقة في المستقبل. ستدفع هذه القمّة إلى إعادة التفكير بصورةٍ جماعية في مفهوم تحرير الإنسان والإنسانية، والسّعي لإيجاد أرضيّة مشتركة جديدة لبناء مستقبلٍ مستدام.
ويتضمن برنامج القمة عدداً من الكلمات الرئيسية والجلسات الحوارية والمحاضرات والحوارات مع الفنانين وورش العمل والحوارات الإبداعية، وجلسات مخصَّصة للنقاش عن السياسات، والعروض الثقافية.
وتتطرق القمة إلى ثلاثة مواضيع فرعية، ففي اليوم الأول تركِّز على «إعادة تشكيل المشهد الثقافي»، فمع استمرار التحوّلات الكبرى في توزيع القوى في عالمٍ يتميّز بالثورة الرقميّة والتّفاوت الاقتصادي والتقلّبات الجيوسياسية، يعاد تعريف الهويّات الثقافية وقِيم المجتمع. وتتناول الجلسات تأثير هذه التّحولات على إنتاج الثقافة واستقبالها واستهلاكها، وتناقش دور القطاع الإبداعي في توجيه البشرية من حالة غموض وصولاً إلى مستقبلٍ واعد.
أخبار ذات صلةوفي اليوم الثاني تناقش القمَّة «الحدود الجديدة لبيئة ما بعد الإنسان»، فمع التقدّم السريع في التكنولوجيا، ويشمل ذلك الذّكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية والدراسات البيئية، يُعاد تعريف مبدأ الإنسانية. وتبحث جلسات هذا اليوم في كيفية تمكين الثقافة من ضمان تعزيز هذه التغيّرات وانعكاسها على التجربة الإنسانية، ويلقي البرنامج الضوء على كيفية عمل القطاعات الثقافية والإبداعية من خلال تكييف نماذج أعمالها وبنيتها التحتية وسياساتها، للاستفادة من الفرص التي توفّرها هذه الحدود الجديدة.
وفي اليوم الثالث تناقش القمة موضوع «أطر جديدة لإعادة تعريف الثقافة لأجل الإنسانية وما بعد»، وكيف تعمل الجهود الإبداعية والتعاونية وتصاعد النهج العالمي على تعزيز المرونة والشمولية والاستدامة. وتتناول الجلسات كيف يساعد كل من الابتكار الثقافي والتكنولوجيا في إعادة تشكيل السّرديات وإيجاد أرضية مشتركة جديدة للتغلب على الصراعات العالمية. ومن خلال القيام بذلك، يصبح ممكناً اعتماد نماذج إنسانية تمّ اختبارها مسبقاً للانطلاق نحو الازدهار في عالمٍ سريع التغيّر.
وتُنظَّم القمة بالتعاون مع عدد من الجهات العالمية، من أبرزها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، وإيكونوميست إمباكت، ومتحف التصميم، وجوجل، ومتحف ومؤسسة سولومون آر جوجنهايم، وأكاديمية التسجيل. ومن الشركاء الإضافيين، إيمج نيشن أبوظبي، والاتحاد الدولي لمجالس الفنون والوكالات الثقافية، والمجمع الثقافي، وذا ناشيونال، ونادي مدريد، وبيت العائلة الإبراهيمية، ومتحف اللوفر أبوظبي، وبيركلي أبوظبي، وأكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية والمعهد الفرنسي.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي