الأمطار تغرق شوارع بيروت وطريق المطار
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
انهيار مبنى مسكون في ضواحي العاصمة بيروت
غرقت طرقات العاصمة اللبنانية بيروت بمياه الأمطار بسبب عدم قدرة المجاري على تصريفها رغم النداءات المتكررة للبلديات والوزارات المعنية من، دون أن تلاقي أي آذان صاغية.
اقرأ أيضاً : "الخارجية الإيرانية": أي خطوة سيقدم عليها "حزب الله" ضد الاحتلال سينتج عنها زلزال كبير
فغمرت مياه الأمطار مناطق عدة في لبنان وحولت بعض الطرق إلى أنهار جرفت المركبات، وعلقت حركة السير.
وفي مشهدٍ يذكّر بالحالة المزرية التي وصل إليها لبنان نتيجة الإهمال اللاحق بمختلف المؤسسات والطرقات، غرق مستشفى قلب يسوع في الحازمية بالمياه نتيجة السيول التي تجمّعت على الطرقات واجتاحت مياه الأمطار نفق المطار وتم إنقاذ عائلة من الغرق داخل سيارتها بسبب تجمع المياه.
انهيار مبنىوبسبب الطقس الماطر انهار مبنى مؤلف من خمسة طوابق وطابق أرضي في منطقة المنصورية في ضواحي بيروت مأهول بالسكان، وعلى الفور توجه.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لبنان بيروت أمطار غزيرة
إقرأ أيضاً:
بعد الغارات الإسرائيلية على العاصمة اللبنانية .. وسم بيروت يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
سرايا - خاص - اعتلى وسم "بيروت" منصات التواصل الاجتماعي؛ بعد الغارات التي شنها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" على العاصمة اللبنانية بيروت، والتي أسفرت عن استشهاد أشخاص وإصابة آخرين.
واستهدفت الغارات التي شنها طيران الإحتلال الإسرائيلي، مبنى سكنياً مكوناً من ثماني طبقات في شارع المأمون بمنطقة البسطة في وسط بيروت بخمسة صواريخ، ومستشفى دار الأمل في منطقة شرق لبنان.
واسفر الغارة التي شنها جيش الاحتلال على مستشفى الامل عن استشهاد مدير المستشفى، إصابة ستة من الموظفين الذين كانوا برفقته وقت الغارة.
وأعرب المغردون على منصات التواصل عن حزنهم الشديد لما تشهده، لبنان من غارات إسرائيلية أسفرت عن استشهاد وإصابة العديد من الأبرياء.
ومنذ أواخر سبتمبر الماضي، كثفت إسرائيل ضرباتها الجوية وبدأت عمليات برية في لبنان، وذلك بعد نحو عام من تبادل القصف مع حزب الله على خلفية الحرب على قطاع غزة. وقد اعتبر حزب الله ضرباته تلك جزءاً من "جبهة إسناد" لغزة منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 472
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 23-11-2024 12:05 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...