الرشق: لا صحة للأنباء عن هدنة لساعات أو فتح معبر رفح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
الثورة نت/
نفى عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” عزت الرشق، اليوم الإثنين، صحة ما تداولته بعض وسائل الإعلام نقلا عن مصادر صهيونية وغربية حول هدنة لساعات أو فتح معبر رفح.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، دعا الرشق في تصريح مقتضب له وسائل الإعلام إلى عدم الاعتماد على أي مصادر غير المصادر الرسمية في المقاومة ولجنة العمل الحكومي في غزة.
وفي وقت سابق، أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي سلامة معروف، عدم تلقي أي اتصالات أو تأكيدات من الجهات المعنية بالجانب المصري حول نية فتح معبر رفح اليوم.. مشيراً إلى أن كل ما يتم تداوله بالخصوص منسوب لوسائل إعلام صهيونية.
وتجمع العشرات من المواطنين الفلسطينيين من حملة الجنسيات المزدوجة والأجنبية لليوم الثاني قرب معبر رفح، بعد أنباء عن فتحه اليوم لمرورهم والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية.
والأسبوع الماضي، قصفت طائرات العدو الصهيوني معبر رفح عدة مرات ما أدى إلى إلحاق دمار به وتقطع شبكة الاتصالات، ما تسبب بإغلاق المعبر.
ولاحقًا أغلقت السلطات المصرية البوابة المصرية بجدار إسمنتي، وهناك المئات من العالقين في مصر والعريش يترقبون العودة إلى غزة، فيما يأمل العشرات من حملة الجنسيات المزدوجة مغادرة القطاع.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الحديدة.. مليشيا الحوثي تُنكّل بالباعة المتجولين والبساطين وتختطف العشرات منهم
شنت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة جديدة ضد الباعة المتجولين والبساطين، واختطفت العشرات منهم في محافظة الحديدة (غربي اليمن).
وقال الإعلام الحكومي التابع للسلطة المحلية، إن مليشيا الحوثي شنت أمس الثلاثاء واليوم الأربعاء، حملة واسعة ضد الباعة المتجولين والبساطين في شوارع مدينة الحديدة والمدن الثانوية الخاضعة لسيطرتها.
وأضاف، في بيان على صفحته بالفيسبوك، أن الحملة التي يقودها منتحل صفة مدير المرور بالمحافظة القيادي الحوثي المدعو "محمد النويرة"، استهدفت إزالة الأكشاك والبسطات والمحال التجارية.
وأوضح أن الحملة الحوثية اختطفت عشرات الباعة المتجولين وملاك المحلات، بعد أن دمرت محلاتهم وأكشاكهم.
ونوه الإعلام الرسمي إلى أن الحملة الحوثية استثنت "ممتلكات قيادات المليشيا والمتنفذين التابعين لها".
وأشار البيان إلى أن الحملة تندرج ضمن سلسلة من حملات التضييق التي تمارسها المليشيا على المواطنين، ما يفاقم الأزمة المعيشية في المناطق الخاضعة لسيطرتها.