عسل المانوكا له خصائص فريدة من مضادة للميكروبات، كما يتمتع بخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات والالتهابات ومضادات الأكسدة.

يحصل على تأثيراته المضادة للبكتيريا من عنصر نشط يسمى ميثيل جليوكسال (MGO).
تركيز 3 مركبات مميزة موجودة في عسل مانوكا

( الليبتوسبرين - ميثيل جليوكسال - ثنائي هيدروكسي الأسيتون )

- يجعله قويًا بما يكفي ليكون علاجيا ، وافضل من باقي انواع العسل  

- إن التأثيرات المضادة للبكتيريا لعسل مانوكا أعلى بكثير من باقي انواع العسل ، كما إنه أعلى بحوالي 100 مرة من أنواع العسل التقليدية الأخرى.


- يدعم التئام الجروح
- يهدئ التهاب الحلق
- يدعم صحة الأمعاء
- يعزز المناعة 
- يهدئ قرحة المعدة
-مفيد لالتهاب المعدة والأمعاء
-مضادة للفيروسات
-مفيد في حالات العدوى المقاومة للمضادات الحيوية
- يمنع نمو بكتيريا الفموية
- يحافظ على صحة اللثة ويمنع الالتهابات 
-مضادة البكتيريا لعسل مانوكا تزيد من تأثيرات المضادات الحيوية لدى مرضى التليف الكيسي
- يعرف عسل مانوكا بخصائصه المضادة للبكتيريا والتئام الجروح 
- يساعد عسل مانوكا في علاج نوعين من القرحة: 
المرتبطة بالسكري وقرح المعدة.
- يحتوي على مركبات مفيدة للجهاز الهضمي 
والتي قد تكون بمثابة البريبايوتكس ، مما يدعم نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء
-  يساهم في علاج الارتجاع الحمضي وحرقة المعدة والارتجاع

المصدر times of india 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العسل عسل المانوكا الأمعاء التليف الكيسي التئام الجروح

إقرأ أيضاً:

شهر العسل انتهى.. هل يخضع نتنياهو لترامب تجنبا لمصير زيلينسكي؟

يتجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى القبول بكل مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تجنبا لما حصل مع الرئيس الأوكراني  فولوديمير زيلينسكي، والحفاظ على الاختلاف الكبير للاستقبال الذي حظي به الطرفان داخل المكتب البيضاوي.

وقال المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، ايتمار آيخنر، في مقال افتتاحي، إن "الأشهر الأولى لرئاسة ترامب تبدو كشهر عسل لحكومة إسرائيل، ولبنيامين نتنياهو بشكل شخصي".

وأضاف آيخنر أنه "في البيت الأبيض يجلس رئيس يفهم إسرائيل ومصالح الإسرائيليين ولا يحاول فرض حلول وخطوات لا تروق لنا، وبالإجمال يبدو أن ترامب يعمل وفق منطق يتناسب وحكومة اليمين الإسرائيلية، بل إنه يسير بعيدا إلى أكثر من هذا حين يقترح طرد سكان غزة وبناء ريفييرا هناك، وهي حلول حتى اليمين الإسرائيلي لم يتجرأ على طرحها".

واعتبر أنه "من الجهة الأخرى، نحن نرى أيضا أن الأمل في شريك في البيت الأبيض خاب، وبمعنى ما بدلا من شريك، يوجد لنا رب بيت أو ملك".

وأوضح أن "نتنياهو لقي في الغرفة البيضوية إنسانا يأخذ القرارات الاستراتيجية نيابة عنه من خلال مبعوثه ستيف ويتكوف، الذي بدأ يعمل حتى قبل أن يدخل الى البيت الأبيض وفرض المرحلة الأولى من اتفاق المخطوفين الذي لم يرغب فيه نتنياهو، ويدور الحديث عن ذاك الاتفاق الذي كان ممكنا عقده قبل نحو سنة، والآن فرض عليه".


وأكد آيخنر أن "هذه هي الولايات المتحدة إياها التي هي الآن في واقع الأمر تفرض تنفيذ مرحلة التباحث مع لبنان على الحدود، وهو الذي لم يرغب فيه نتنياهو بالتأكيد، وعندما وقع لابيد على اتفاق المياه الاقتصادية مع لبنان، وصفه نتنياهو كاتفاق خيانة واستسلام بل ووعد حتى بإلغائه".

وذكر أن "نتنياهو سبق أن استسلم للرئيس بايدن عندما وافق على اتفاق وقف النار مع حزب الله، وكان هذا استسلاما للرئيس السابق تحول إلى استسلام لترامب، وعمليا، سينفذ نتنياهو بالضبط اتفاق لابيد".

وقال إنه "بالتوازي تكتشف حكومة إسرائيل أيضا أن مفاوضات مباشرة تجري بين الولايات المتحدة وحركة حماس، ومع أن هذه المفاوضات لم تنجح والولايات المتحدة أعلنت أنها لن تتكرر، لكن من جهة أخرى واضح أن هذا تم انطلاقا من موقع قوة ودون أن يتشاوروا أو يسألوا حكومة إسرائيل".

واعتبر أنه "لو نجحت في هذه المفاوضات، وكانت حماس أكثر ذكاءً وفهمت أن من الأفضل لها أن تبحث مباشرة مع ترامب، لكنا سنرى كيف ستفرض كل الخطوات المستقبلية علينا من قبل الأمريكيين، دون أي تفكر إسرائيلي، ولاحظنا أن حماس طرحت مطالب مبالغا فيها لتحرير مئات المخربين مقابل عيدان ألكسندر، مطالب حتى الأمريكيين فهموا أنها مبالغ فيها، وفي كل ما يتعلق بالمخطوفين، فإن النهج الأمريكي هو بالتأكيد بشرى طيبة، وترامب ومبعوثه ويتكوف يريدان أن يريا استمرارا لوقف النار وتحرير مخطوفين، وبخلاف بايدن فإنه لا يمكن لنتنياهو أن يقول لهما لا، وويتكوف يعرف هذا".

وأضاف أنه في الوقت الحالي بالنسبة للمفاوضات الإسرائيلية مع حركة حماس بوساطة قطر ومصر، فإن "إسرائيل" تقدر أن الاحتمالات بقبول حركة حماس منحى ويتكوف بتحرير عشرة أسرى أحياء ووقف نار لستين يوما متدنية، وعليه، فقد اقترحوا في "إسرائيل" تمديد المرحلة الأولى بنبضات تحرير أصغر، ومن المقرر أن ينضم في الوقت الحالي ويتكوف إلى محادثات الدوحة.

وأوضح أنه "فضلا عن الإملاءات في المفاوضات، فإن إسرائيل تطيع أيضا إملاءات أمريكية بالنسبة لإعلانات في الولايات المتحدة، والدليل هو التصويت في صالح روسيا وضد أوكرانيا".

وبين أنه "ينبغي أن نقول بصدق: إسرائيل خاضعة تماما للأجندة الأمريكية، ونحن نكشف مفاجأتنا بأن ترامب لا يكتفي بأن يكون رئيس الولايات المتحدة، فهو يريد أن يكون أيضا رئيس وزراء إسرائيل".

وأكد أن هذا "يحدث له (ترامب) على نحو لا بأس به، وحكومة إسرائيل تقبل باستسلام كل مطالبه، ولن يحصل لنتنياهو ما حصل لزيلنسكي ما دام يطيع ترامب. في اللحظة التي يتوقف فيها عن إطاعته فإن من شأن هذا أن يتغير، ونتنياهو يعرف هذا. وعليه فإن إسرائيل سكتت حين انكشفت مفاوضات المبعوث بولر مع حماس، وعليه، فإنها سكتت أيضا حين ضحك بولر في المقابلات على ديرمر وتحدث عن فنجان القهوة مع زعماء حماس دون أن يفهم ما الذي يفعله".


وبالعودة إلى إلى الاتفاق مع لبنان، قال آيخنر إنه "في المحادثات في الناقورة بمشاركة ممثلي الجيش الإسرائيلي، والولايات المتحدة، وفرنسا ولبنان – اتفق على إقامة مجموعات عمل هدفها استقرار المنطقة، وستركز المجموعات على المواضيع التالية: الخمس نقاط التي تسيطر عليها إسرائيل في جنوب لبنان.. مباحثات في موضوع الخط الأزرق والنقاط التي بقيت موضع خلاف (بالإجمال 13 نقطة).. وموضوع المعتقلين اللبنانيين المحتجزين لدى إسرائيل".

وأضاف أنه "بشكل استثنائي، فإن إسرائيل، بتنسيق مع الولايات المتحدة، وكبادرة حسن نية للرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون وافقت على تحرير خمسة معتقلين لبنانيين بينهم أيضا رجل واحد من حزب الله. المعتقلون نقلوا أمس إلى لبنان وإسرائيل أوضحت أنه إذا انتشر الجيش اللبناني في الجنوب – فستبدأ إسرائيل بالانسحاب من المواقع التي تسيطر فيها".

جائزة نوبل
وأكد آيخنر أن "إسرائيل" وافقت أيضا على الدخول في حديث مع نقاط الحدود موضع الخلاف مع لبنان منذ قبل سنتين، بناء على طلب المبعوث السابق عاموس هوكشتاين، والحرب منعت تنفيذ التوافق، لكنه سلم للإدارة الأمريكية منذ زمن بعيد.

وأوضح أن "البادرة الطيبة للرئيس اللبناني لم تأت من فراغ، ويدور الحديث عن رئيس انتخب رغم أنف المحور الشيعي ويتخذ خطوات من خلف الكواليس ضد حزب الله، ولهذا السبب فإن إسرائيل تريد أن تعزز المحور المعتدل في لبنان، وهي تتخذ هنا خطوات حقيقية".


وأشار إلى أن "اتفاقا إسرائيليا لبنانيا هو مصلحة أمريكية، كما أن هذه مصلحة اللاعب القوي في المنطقة، الوحيد الذي يشكل حقا شريكا لترامب – السعودية. السعوديون يريدون تعزيز مكانتهم الإقليمية على حساب إيران الآخذة بالضعف، وترامب من جهته يتطلع بكل آماله لأن يصل إلى اتفاق بين السعودية وإسرائيل".

وختم بالقول: "سواء كي يحصل على جائزة نوبل أو كي يملأ جيوب عائلته وجيوب أصدقائه ’المالتي’ مليارديرين. وهو لن يتردد في أن يدفع للسعوديين "بعملة إسرائيلية"، بما في ذلك حيال السلطة الفلسطينية، وذلك دون أن يتجرأ نتنياهو وحكومته على الإعراب عن أي اعتراض، خوفا من أن يصبحوا الصيغة الشرق أوسطية لفولوديمير زيلنسكي".

مقالات مشابهة

  • قبل العيد .. 3 طرق طبيعية لتفتيج البشرة
  • لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول المخلل على فطور رمضان؟
  • مشكلات في المعدة.. جمال شعبان يكشف خطورة شرب الماء أثناء الأكل
  • لماذا يُعد التمر كنزا؟ استخداماته من الغذاء إلى مستحضرات التجميل والوقود الحيوي
  • لن تصدق.. عدم تناول الزنك يصيبك بأمراض خطيرة
  • بديل بطاقة التموين.. كيفية استخراج الكارت الموحد 2025 بعد تصريحات رئيس الوزراء؟
  • خمس دول تقترب من الانسحاب من معاهدة مشتركة بسبب روسيا
  • طرق استخراج الكارت الموحد بديل الفيزا وبطاقة التموين
  • الجزائر تدافع من جنيف عن مصير الضحايا والناجين من الألغام المضادة للأفراد
  • شهر العسل انتهى.. هل يخضع نتنياهو لترامب تجنبا لمصير زيلينسكي؟