احتفل أمس المخرج مجدى الهوارى بزفافه على الاستايلست دنيا عبد المعبود، وذلك داخل أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة. 

وتصدر مجدى الهوارى تريند جوجل بعد إعلان زواجه من دنيا عبد المعبود والتى تبلغ من العمر 35 عاما بينما مجدى الهوارى 46 عاما أى أن فارق العمر بينهما 11 عاما. 

وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعى فيديو للمخرج مجدى الهوارى من حفل زفافه أمس على الاستايلست دنيا عبد المعبود، وظهر مجدى الهوارى يرقص على أنغام أغنية “بنت الجيران” بحضور أبنائه وعدد من الأصدقاء والمقربين.

حصل صدى البلد على الصور الأولى لتجهيزات حفل زفاف المخرج مجدي الهواري والإستايلست دنيا عبد المعبود.

ويأتي زواج المخرج مجدي الهواري من دنيا عبد المعبود بعد انفصاله عن الفنانة غادة عادل منذ فترة طويلة كان هناك كثير من الأقاويل حول عودتهما ولكن جاء خبر زواج مجدى من دينا يضع حدا لكل هذه الأقاويل.

أخبار الفن.. طليقة شريف منير تفجر مفاجأة بعد انفصالها.. زواج مجدى الهوارى ودنيا عبد المعبود.. سحب فيلم محمد رمضان بناتى مجبرين.. طليقة شريف منير تفجر مفاجأة بعد انفصالها تهاني لـ مجدي الهواري

وتلقى مجدي الهواري كثير من التهاني عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من قبل عدد من متابعيه ومحبيه ولكن مجدي الهواري لم يعلق على هذا الأمر والتزم الصمت.

وحرص المخرج مجدي الهواري، علي مشاركة متابعيه صورة جديدة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام.

وظهر مجدي الهواري في الصورة برفقة ابنته وعلق قائلا: “في العمل”، ما أثار إعجاب المتابعين ورجحوا دخول ابنته إلي المجال الفني.

كان المخرج مجدي الهواري، كشف كواليس وتفاصيل إخراجه لـ مسلسل دايما عامر، الذي تم عرضه في شهر رمضان .


وقال مجدي الهواري في حواره مع الإعلامي رامي رضوان في برنامج “ مساء دي إم سي” المذاع على قناة “ دي إم سي”: “فخور بمتابعة وزير التعليم طارق شوقي لمسلسل دايما عامر الذي يناقش قضايا كثيرة في التعليم”.

وأضاف مجدي الهواري:" كنت قلقان من رد فعل الجمهور من فكرة مسلسل دايما عامر، لكني سعيد برد فعل الجمهور السعيد بتفاصيل المسلسل والقضايا المطروحة".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاستايلست دنيا عبد المعبود الفنانة غادة عادل المخرج مجدي الهواري دنيا عبد المعبود مجدي الهواري المخرج مجدی الهواری دنیا عبد المعبود مجدى الهوارى

إقرأ أيضاً:

"أكلوا قائدهم".. اكتشاف صادم حول رحلة فرانكلين المنكوبة

كشفت أبحاث جديدة أجراها باحثون من جامعة واترلو بكندا، تفاصيل صادمة بشأن رحلة فرانكلين المنكوبة، التي قادها السير جون فرانكلين، وغادرت إنجلترا عام 1845 لاستكشاف القطب الشمالي.

وتبيّن أن بعض البحارة الذين لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الهروب من القطب الشمالي بعد أن تجمّدت سفينتيهم تيرور وإريبس وحاصرهم الجليد، لجأوا لأكل قائدهم جيمس فيتزجيمس، الذي مات قبلهم بفترة، في محاولة منهم لإنقاذ أنفسهم.

وبحسب موقع "ساينس أليرت"، فإنه في عام 1848، وبينما تخلّى البحارة الـ 105 المتبقون عن سفينتيهم لأنياب الجليد القاسية، فإنهم لم يتمكنوا من العودة إلى ديارهم، وربما لم يغادروا الجزيرة قط. ومنذ ذلك الحين، تم العثور على عظام العديد من البحارة في تلك البقعة النائية من الأرض.
وتم التعرف على هوية جيمس فيتزجيمس قائد السفينة، من خلال تعقب الأحفاد والأقارب المعروفين لأعضاء الطاقم، ومقارنة الحمض النووي الخاص بهم بالحمض النووي، الذي تم الحصول عليه من العظام الموجودة في جزيرة الملك ويليام.

وكانت عينة من أحد أحفاد فيتزجيمس مطابقة للحمض النووي من سِن من بين أكثر من 400 عظمة تم استردادها حتى الآن.

وهذا هو ثاني تحديد على الإطلاق لبقايا رحلة فرانكلين في جزيرة الملك ويليام.
إن عظم الفك المطابق لتلك السن هو ما كشف على الأقل عن مصير فيتزجيمس، فالنقوش الموجودة على العظم تتوافق مع عملية ذبح، وهو ما يشير إلى أن أفراد طاقم القبطان، الذين ربما كانوا يعانون من الجوع والمرض، استخدموا جثته قدر استطاعتهم، وأكلوه بالفعل.

وقال عالم الآثار دوغلاس ستينتون من جامعة واترلو في كندا: "يُظهر هذا أنه توفي قبل بعض البحارة الآخرين الذين لقوا حتفهم على الأقل، وأن الرتبة أو الوضع لم يكن المبدأ الحاكم في الأيام الأخيرة اليائسة للرحلة بينما كانوا يكافحون لإنقاذ أنفسهم".
وهذا يتفق مع التقارير الصادرة في ذلك الوقت، فقد تلقت البعثات البريطانية التي أُرسلت للبحث عن المستكشفين المفقودين في خمسينيات القرن التاسع عشر، تقارير من سكان الإنويت في جزيرة الملك ويليام تفيد بأن بقايا الناجين أظهرت علامات على أكل لحوم البشر.
وكشفت الأبحاث اللاحقة التي أجريت في تسعينيات القرن العشرين عن صحة التقارير، إذ أظهرت عظام أربعة على الأقل من الأفراد المستخرجين من الموقع الأثري أدلة على تعرضهم للذبح، ما يعني أن هؤلاء الرجال بلغوا أقصى حدود قدرتهم على التحمل.
وقال عالم الأنثروبولوجيا روبرت بارك من جامعة واترلو: "إن هذا يوضح مدى اليأس الذي شعر به بحارة فرانكلين ودفعهم إلى القيام بشيء قد يعتبرونه بغيضاً".
يذكر أنه منذ اختفت البعثة في القطب الشمالي قبل 179 عاماً، كان هناك اهتمام واسع النطاق بمصيرها النهائي، مما أدى إلى ظهور العديد من الكتب والمقالات التي تخمّن مصيرها. ومؤخراً، مسلسل تلفزيوني قصير حوّلها إلى قصة رعب تتناول أكل لحوم البشر كأحد موضوعاتها.
وبفضل هذا البحث، أصبح فيتزجيمس أول ضحية معروفة لأكل لحوم البشر من بين ضحايا رحلة فرانكلين. وقد تم وضع عظامه التي تم استردادها في كومة من الحجارة، جنباً إلى جنب مع عظام أخرى، وتم وضع لوحة تذكارية في موقع وفاتهم.

مقالات مشابهة

  • يسرا الهواري وأماني الرياحي يختتمان مهرجان هي الفنون
  • بحث صادم.. السقوط يزيد من خطر الإصابة بالخرف
  • حكم صادم بالسجن ضد المرشح للرئاسة التونسية العياشي الزمال
  • "أكلوا قائدهم".. اكتشاف صادم حول رحلة فرانكلين المنكوبة
  • فيديو صادم..موظف يقتل مديره في الأردن
  • قتل الكاريزما.. متى يُحدث اغتيال القادة فارقًا إستراتيجيًا حقيقيًا؟
  • وصول مؤمن زكريا إلى مقر النيابة لسماع أقواله فى اختلاق واقعة السحر
  • هكذا دعمت دنيا سميرغانم شعب لبنان
  • بصورة مع زوجها وابنتها في بيروت.. دنيا سمير غانم تدعم الشعب اللبناني
  • القس إسطفانوس مجدى يكشف لـ«الوفد» معلومات تاريخية وطقوس احتفالي بالكنيسة