البيت الأبيض: نأمل في فتح معبر رفح اليوم.. مصر تريد ضمانا لدخول المساعدات
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعرب البيت الأبيض، مساء اليوم الإثنين، عن أمله في إمكانية فتح معبر رفح الحدودي مع غزة لمدة ساعات في وقت لاحق اليوم، لافتًا إلى أن مصر تريد ضمانا لدخول المساعدات، وفقا لنبأ عاجل أوردته قناة "القاهرة الإخبارية".
وكان أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أن الإدارة الأمريكية تتحدث مع المسؤولين المصريين والإسرائيليين، بشأن إنشاء ممر آمن للمدنيين.
وأكمل الرئيس الأمريكي في حديثه مع شبكة cbs، أن الأمر صعب، ولكنه يريد رؤية ممر آمن للفلسطينيين، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
كما أكد الرئيس الأمريكي، على الدعم الولايات المتحدة لإسرائيل، مشيرًا إلى أنها ستوفر لها كل ما تحتاجه.
اقرأ أيضاً عاجل..”نتنياهو”: إزالة فلسطين إلى الأبد عاجل.. قبول استئناف ريال مدريد حول عقوبة إيقاف ناتشو إسرائيل ترفض طلبا لزيلينسكي.. أعرف السبب ماذا علقت أسرة محمد صلاح عن تبرعه لسكان غزة؟ حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب وزير العمل ونظيره السعودي يشهدان توقيع اتفاقية تشغيل ”برنامج الفحص المهني” بين ”البلدين” العرب كالنار في الهشيم .. وفيسبوك تحول إلى محرقة «زيزو أساسيًا».. تشكيل منتخب مصر المتوقع لمباراة الجزائر مسؤول فلسطينى: غزة تعاني من أزمة صحية خطيرة تهدد حياة المواطنين مصر تنتظر «موقفا» يسمح بفتح معبر رفح من غزة مراسل يمني يكشف مطالب القادة العرب لواشنطن بشأن غزة.. وموقف حاسم أفضى إلى التراجع عن دعم اجتياح القطاع عرب هند بنت النعمان بالأمس وعرب (غزة) اليوم !وتابع بايدن، أن إسرائيل سترتكب خطأ إذا احتلت غزة، وعلى إيران ألا تصعد الحرب.
وأوضح أنه يتعين القضاء على حركة حماس تمامًا، لكن يجب أن يكون هناك مسار نحو دولة فلسطينية.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.
وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.
وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.
ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.