#سواليف

قرر #الرئيس_الكولومبي #غوستافو_بيترو “ #تعليق #العلاقات_الخارجية مع إسرائيل” بعد قرار #تل_أبيب وقف تصدير المستلزمات الأمنية إلى بلاده.
وقال بيترو في تغريدة: “إذا استوجب الأمر تعليق علاقاتنا مع إسرائيل فإننا نفعل ذلك، لا ندعم #الإبادة ولا يمكن توجيه الإهانات لرئيس كولومبيا وندعو أمريكا اللاتينية إلى تضامن حقيقي مع كولومبيا”.


وفي منشور آخر أكد بيترو أن بلاده قررت إرسال #مساعدات_إنسانية إلى سكان قطاع #غزة.
وأفاد بأن حكومته ستتواصل مع نظيرتها المصرية من أجل الحصول على دعم القاهرة في إيصال المساعدات إلى سكان غزة.
ودعا بيترو إلى عقد اجتماع استثنائي للجمعية العامة للأمم المتحدة، قائلاً: “أخيرًا، يُذكّر الاتحاد الأوروبي إسرائيل بالقانون الدولي. فالهجمات الممنهجة ضد المدنيين محظورة والإبادة الجماعية محظورة أيضاً ويجب حماية العاملين في مجال الصحة والمستشفيات”.
ولليوم العاشر تكثف الطائرات الإسرائيلية قصفها على غزة، مستهدفة المباني السكنية والمرافق ما أسفرت عن سقوط آلاف الضحايا من المدنيين ونزوح جماعي، فضلا عن قطع إمدادات المياه والكهرباء والغذاء والمرافق الأساسية الأخرى عن القطاع، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
وأدت غارات الجيش الإسرائيلي على غزة؛ منذ 7 أكتوبر/تشرينأول الجاري إلى استشهاد ما يقارب ال 2700 فلسطينيا، وإصابة 9600 آخرين، بحسب وزارة الصحة.
ويعاني سكان غزة، وهم نحو 2.2 مليون فلسطيني، من أوضاع معيشية متدهورة للغاية؛ جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ أن فازت “حماس” بالانتخابات التشريعية الفلسطينية في 2006.
Print This Post

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو تعليق العلاقات الخارجية تل أبيب الإبادة مساعدات إنسانية غزة

إقرأ أيضاً:

إزالة الغابات ازدادت في كولومبيا عام 2024

بوغوتا "أ.ف.ب": أعلنت الحكومة الكولومبية أن إزالة الغابات ازدادت في العام 2024، ودافعت عن جهودها البيئية مشيرة إلى مسؤولية الجماعات المسلحة عن ذلك.

ودُمّر نحو 107 آلاف هكتار من الغطاء الحرجي خلال العام الفائت، مع تسجيل زيادة بنسبة 35% مقارنة بالرقم القياسي لعام 2023 (79256 هكتارا)، وفق وزيرة البيئة سوزانا محمد.

وقالت سوزانا محمد خلال عرض النتائج السنوية "إنّ هذه الزيادة ليست بأنباء جيدة طبعا، ولكن ينبغي رؤيتها من منظور تاريخي لأنها ثاني أقل رقم لإزالة الغابات".

وأوضحت أن أحد الأسباب الرئيسية لإزالة الغابات في كولومبيا هو "الاستيلاء على الأراضي" لاستبدال الغابات المدمرة بزراعات أحادية لاستخراج زيت النخيل وجمع أوراق الكوكا مثلا.

وبحسب سوزانا محمد، لوحظت الزيادة في إزالة الغابات عام 2024 بشكل رئيسي في خمسة مواقع استراتيجية، بينها متنزها ماكارينا وتينيغوا الوطنيان في جنوب البلاد حيث يسيطر متمردون ويعيقون تدخل الدولة.

وأضافت "على الرغم من وجودنا على طاولة مفاوضات... لم نتمكن من دخول المنطقة للعمل مع المجتمعات المحلية".

ويقول الخبراء إن المتمردين الذي يناقشون اتفاقيات السلام مع الحكومة يستخدمون إزالة الغابات كأداة ضغط خلال المفاوضات.

وقد التزمت كولومبيا التي استضافت مؤتمر الأطراف السادس عشر بشأن التنوع البيولوجي في كالي (جنوب غرب) سنة 2024 في ظل رئاسة محمد، بوقف عمليات إزالة الغابات نهائيا بحلول عام 2030.

مقالات مشابهة

  • الجبير يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية النيوزيلندي ويبحثان العلاقات الثنائية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون الحاكم العام لسانت لوسيا بذكرى استقلال بلاده
  • أول تعليق رسمي من الحكومة العراقية حول زيارة وزير الخارجية السوري لبغداد
  • الاتحاد الأوروبي يعلن تعليق العقوبات على سوريا
  • إزالة الغابات ازدادت في كولومبيا عام 2024
  • تعليق المساعدات الخارجية الأمريكية يهدد تعليم الأفغانيات
  • أول تعليق من حماس على اتهام إسرائيل لها بشأن الجثة الغامضة
  • بعد إعلان إسرائيل.. أول تعليق أمريكي على الجثة المجهولة
  • بعد إعلان إسرائيل.. أول تعليق أميركي على "الجثة المجهولة"
  • وزير الخارجية يبحث تطوير العلاقات مع رئيس جنوب أفريقيا