فريسة في المصيدة.. الجار الشيطان قيد الصبي وانتهك آدميته بالقليوبية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
وقع الصبي الصغير فريسة في يد جارة الذي تحايل علي الصغير وأوهمة انه سيساعدة في إحضار طعام للدواب ،فذهب يساعده بحكم معرفته السابقة به، وما أن وصل الي مكان نائي حتي قيده بالحبل وارتكب جريمتة المخجلة وانتهك أدميته وإنسانيته وعرضة.
أحداث الواقعة في القضية رقم 15167/2022، والمقيدة برقم 2432 لسنة 2022 كلي شمال بنها، حيث قام المتهم "على .
وأوضح أمر الإحالة، أن المتهم ما أن ظفر به بإحدى الزراعات حتى قام بتكبيل يديه باستخدام أداة "حبل" للانفراد به مباعد بينه وبين ذويه، واقترنت الجناية بجناية أخرى هي أنه في ذات الزمان والمكان هتك عرض الطفل سالفي الذكر، وحمله على حسر بنطاله عنوة كاشفا عن سواته وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهم، احرز بغير ترخيص وبدون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية أداة ما تستعمل في الإعتداء علي الأشخاص وهي "حبل".
وقضت محكمة جنايات بنها الدائرة السادسة، برئاسة المستشار السيد هاشم الصادق رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين محمد حليم خيري، وخالد علي إبراهيم على، ووكيل النيابة محمد رمضان، وأمانة سر محمد فرحات، بالسجن لمدة 7 سنوات للمتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطفل الصغير القليوبية الصبي الجناية الطفل المتهم
إقرأ أيضاً:
موعدنا اليوم.. تفاصيل وفاة عالم القراءات بعد صلاة الضحى بالقليوبية
شهدت قرية أسنيت مركز كفر شكر بمحافظة القليوبية، وفاة الشيخ سيد أبو زيد عالم القراءات، الذي لقى ربه بعدما أدى صلاة الضحي، ليرحل بعد مسيرة طويلة وحافلة في تعليم أيات القرآن الكريم وتجويده لطلابه المنتشرين بالمحافظة.
وجرى تشييع جثمان الشيخ سيد أبو زيد عالم القراءات بالقليوبية، من مسجد عبد العزيز هندي بمسقط رأسه بقرية أسنيت بكفر شكر، وشيع جثمانه وسط دعوات بالرحمة والمغفرة.
وكشف أحد طلاب الشيخ الراحل ممن حفظوا أيات القرآن الكريم على يديه، وهو الشيخ السيد عبد المحيي أحد تلامذة الشيخ الراحل، تفاصيل الوفاة واللحظات الأخيرة، قائلا: "انتقل إلى رحمة الله تعالى عالم من علماء الأمة الشيخ سيد أبو زيد عالم القرآن والقراءات، اتصلت عليه في الصباح كي أؤكد معه موعدنا اليوم فردت علي زوجته، وقالت: إنت فين يا شيخ سيد، الشيخ صلى الضحى ونام مكانه ومش بيرد عليّ خالص".
وتابع، "ذهبتُ مسرعًا حتى وقفتُ أمامه، والله الذي لا إله إلا هو رأيتُ اليوم قمرًا منيرًا وبدرًا ساطعًا وبياضًا ناصعًا وابتسامة صافية تدلُ على رضى الله عز وجل وعلى حُسن الخاتمة (طِبتَ حيًا وميّتًا يا سيّدي)، مات وهو يصلي الضحى وكان موعدنا معه اليوم ليقرأنا كلام الله عز وجل ومن فضل الله تعالى أني توليتُ تغسيله وتكفينه".
فيما نشر أحد طلاب الفقيد وهو الشيخ محمد دغيدي إمام مسجد الشامخية ببنها، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، توفي اليوم أستاذى ومعلمي وقنديل العلم.