تفصلنا 5 أشهر عن رمضان.. وزارة الأوقاف تعلن عن فاتح شهر ربيع الثاني
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر ربيع الآخر لعام 1445 ه هو بعد غد الثلاثاء 17 أكتوبر 2023 م.
وذكرت الوزارة في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر ربيع الآخر لعام 1445 هـ، بعد مغرب يوم الأحد 29 ربيع الأول 1445 ه موافق 15 أكتوبر 2023 م، فتأكد لها عدم ثبوت رؤيته.
وفي ما يلي نص بلاغ الوزارة :
"تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنين أنها راقبت هلال شهر ربيع الآخر لعام 1445 ه، بعد مغرب يوم الأحد 29 ربيع الأول 1445 ه موافق 15 أكتوبر2023م، واتصلت بجميع مندوبي الشؤون الإسلامية بالمملكة، وبوحدات القوات المسلحة الملكية المساهمة في مراقبة الهلال، فأكدوا لها جميعا عدم ثبوت رؤيته.
وعليه، فإن شهر ربيع الأول يكون قد استكمل الثلاثين يوما، ويكون فاتح شهر ربيع الآخر هو يوم الثلاثاء 17 أكتوبر 2023 م.
أهل الله هذا الشهر المبارك على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: شهر ربیع الآخر
إقرأ أيضاً:
الأوقاف الإسلامية الفلسطينية: 1651 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا المسجد الأقصى خلال الفترة الصباحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الأوقاف الإسلامية الفلسطينية، اليوم الخميس، أن 1651 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا المسجد الأقصى خلال الفترة الصباحية، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
إغلاق باب المغاربة عقب اقتحام أكثر من 1600 مستوطن للمسجد الأقصى
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم، بإغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي باب المغاربة، وذلك عقب اقتحام 1651 مستوطنا للمسجد الأقصى المبارك، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال.
جاء ذلك في إطار اقتحامات متواصلة تزامنت مع ثالث أيام ما يُعرف بـ "عيد الفصح اليهودي"، حيث أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن نحو 400 مستوطن اقتحموا باحات الأقصى، الثلاثاء الماضي، ضمن مجموعات منظمة وبحماية أمنية مكثفة.
طقوس تلمودية واستفزازات متكررة
وأشارت مصادر إلى أن المقتحمين دخلوا من جهة باب المغاربة، وقاموا بأداء طقوس تلمودية داخل الباحات، بالإضافة إلى تنفيذ جولات استفزازية في مختلف أرجاء المسجد.
كما شهدت باحات الأقصى ظهور أحد المستوطنين مرتدياً زياً دينياً خاصاً بالصلاة، بينما قام آخرون بالرقص والغناء قرب باب الأسباط، حيث تجمّع المئات في انتظار السماح لهم باقتحام المسجد.
تشديدات على الفلسطينيين وتحويل القدس إلى ثكنة عسكرية
في المقابل، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على دخول الفلسطينيين إلى المسجد، حيث قامت بالتدقيق في الهويات الشخصية واحتجاز بعضها عند البوابات، في محاولة لتقييد وصول المصلين إلى داخل الحرم.
وذكرت المصادر، أن شرطة الاحتلال حولت مدينة القدس، وخاصة البلدة القديمة، إلى ما يشبه الثكنة العسكرية، من خلال الانتشار الكثيف لعناصر الأمن والوحدات الخاصة في محيط المسجد الأقصى وفي شوارع المدينة، بهدف تأمين اقتحامات المستوطنين واستفزازاتهم المتواصلة.