يفتح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، باب الاستعلام عن القبول المبدئي لخوض الامتحان الذي ينظمه الجهاز للمتقدمين لشغل 1000 وظيفة عامل بوزارة الأوقاف للعام الثاني، اليوم، ويمكن للمتقدمين الاستعلام عن موقفهم وتاريخ ووقت الامتحان عبر بوابة الوظائف الحكومية على الرابط https://jobs.

caoa.gov.eg/. 

موعد الاختبارات

ومن المقرر أن تعقد الامتحانات بمركز الإدارة العامة بالعجوزة التابع للجهاز – مركز إعداد القادة لقطاع الأعمال العام سابقا- في الفترة من 4 إلى 28 نوفمبر المقبل للمتقدمين الأصحاء، وفي الفترة من 28 نوفمبر أيضا حتى 2 ديسمبر للمتقدمين من ذوي الإعاقة.

إعلان المسابقة

وسبق ونشر الجهاز إعلان المسابقة على بوابة الوظائف الحكومية، والتي تعد الآلية الحكومية الوحيدة لنشر الإعلانات في الجهاز الإداري للدولة، ويأتي الإعلان على البوابة في إطار الالتزام بالقواعد والنصوص التي تضمنها الدستور من إلتزام الدولة بتحقيق تكافؤ الفرص بين جميع المواطنين، وأن شغل الوظائف العامة حق للمواطنين على أساس الكفاءة، دون محاباه أو وساطة، وإعمالا لمبادئ الشفافية والمساواة وتكافؤ الفرص عند الإعلان عن الوظائف الشاغرة، وفي إطار معاونة الباحثين عن فرص عمل، حيث يمكنهم الاطلاع على الشروط المطلوبة والواردة بالإعلانات طبقا للجهة المعلنة وكذلك مواعيد الامتحانات الإلكترونية والشفوية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إعداد القادة الإدارة العامة الجهاز الإداري الجهاز المركزي الدكتور صالح الشيخ الوظائف الحكومية الوظائف العامة تكافؤ الفرص فتح باب

إقرأ أيضاً:

سوريا.. إعلان دستوري يحدد المرحلة الانتقالية بـ5 سنوات

عبدالله أبوضيف (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة العراق يعيد 153 أسرة من «مخيم الهول» في سوريا ثلاث إصابات بغارة إسرائيلية على دمشق

وقع الرئيس السوري أحمد الشرع، أمس، الإعلان الدستوري لسوريا، والذي شمل 44 مادة، بعد تسلمه من لجنة الخبراء المكلفة بإعداده.
وأعلنت لجنة صياغة الإعلان الدستوري السوري أنه تقرر حصر السلطة التنفيذية بيد رئيس الجمهورية في المرحلة الانتقالية لضمان سرعة التحرك ومواجهة أي أحداث في تلك المرحلة، فيما يتولى مجلس الشعب العملية التشريعية كاملة.
وأضافت اللجنة في مؤتمر صحافي أنه تقرر الفصل المطلق بين السلطات، ومنح الرئيس سلطة استثنائية واحدة هي إعلان حالة الطوارئ.
وذكرت اللجنة أنه تقرر ترك أمر عزل الرئيس أو فصله أو تقليص سلطاته لمجلس الشعب، مشيرة إلى حل المحكمة الدستورية ومنح رئيس الجمهورية حق تعيين محكمة دستورية جديدة تمارس مهامها وفق القانون السابق ريثما يصدر قانون جديد.
كما نقلت وسائل إعلام سورية عن اللجنة القول إنه جرى تحديد فترة المرحلة الانتقالية بخمس سنوات، لافتة إلى أن الرئيس أحمد الشرع صادق على الإعلان الدستوري.
وقالت لجنة الخبراء إنها دأبت منذ اللحظة الأولى لتشكيلها على إنجاز العمل المطلوب منها، مشيرة إلى أنها اعتمدت على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني في الإعلان الدستوري، وأضافت: «عملنا بحرية من دون قيود لإنجاز المهمة».
كما تضمنت المسودة التأكيد على أن البلاد ستبقى ملتزمة باتفاقيات حقوق الإنسان التي وقعت عليها.
وقالت لجنة الخبراء المكلفة بصياغة مسودة الإعلان الدستوري إن «الإعلان ينص على حرية الرأي والتعبير والإعلام والنشر والصحافة».
وذكرت أنه تم التأكيد على التزام الدولة بوحدة الأرض والشعب واحترام الخصوصيات الثقافية، مشيرة إلى أن الإعلان نصّ على ضمان حق الملكية وحق المرأة في العلم والمشاركة في العمل وكفل لها الحقوق السياسية.
وفي سياق آخر، قال نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا، الدكتور محمد مضوي، إن الصراع الذي استمر ما يناهز 14 عاماً، قوض ما يقارب 4 عقود من التقدم، وأدى إلى فقدان الاقتصاد السوري كناتج محلي أكثر من 800 مليار دولار خلال السنوات الماضية، وأن تسعة أعشار السوريين يعيشون تحت خط الفقر، وتضاعفت معدلات البطالة ثلاث مرات، بالإضافة إلى الأضرار المادية التي سببتها الحرب.
وأوضح مضوي في تصريح لـ«الاتحاد» أن تعافي سوريا يتطلب استثمارات طويلة الأمد في التنمية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، بما يتجاوز المساعدات الإنسانية الفورية، وهذا يتطلب استراتيجية شاملة تعالج متطلبات إصلاح الحوكمة، وتحقيق الاستقرار الاقتصادي، وإعادة إحياء القطاعات الإنتاجية، والبنية التحتية، وتعزيز الخدمات الاجتماعية والعمل المناخي.
وأشار البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في سوريا، إلى أن تحقيق التعافي يتطلب استثمارات طويلة الأمد في التنمية، تتجاوز المساعدات الإنسانية العاجلة نحو إعادة بناء الاقتصاد والمجتمع السوري بشكل مستدام، وأن الحاجة ملحة لزيادة الدعم من المانحين لتجاوز الخسائر غير المسبوقة بسبب الصراع الدائر منذ أكثر من أربعة عشر عامًا.
وذكر مضوي أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي سيقوم بدعم المقومات الأساس لإنعاش القطاعات الحيوية من خلال توفير فرص العمل لاستعادة الإنتاجية والتخفيف من حدة الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة تأهيل البنية التحتية للخدمات الأساسية، مثل الرعاية الصحية، والتعليم، والطاقة، والمياه، والصرف الصحي.
وأشار إلى أن التعافي لا يمكن أن يكون مستدامًا دون إيجاد حلول طويلة الأمد تعالج الجذور العميقة للأزمة، وتتطلب إعادة بناء المؤسسات وتحقيق الاستقرار الاقتصادي، وإصلاحات هيكلية تدعم الابتكار والاستثمار، مشدداً على أهمية التعاون الدولي في توفير التمويل والدعم التقني، مما يسهم في تمكين السوريين من إعادة بناء مجتمعاتهم وفق رؤية أكثر استدامة واستقراراً.

مقالات مشابهة

  • بدء مسابقة القرآن الكريم الثالثة لطلبة الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية بصنعاء
  • مسابقة ثقافية في حفظ وتلاوة القرآن الكريم بصنعاء
  • السفير العضايلة يتسلّم جوائز ذهبية لشركات أردنية فازت بمسابقة الأهرام لزيت الزيتون
  • تكريم الفائزين في ختام مسابقة أولاد آدم للقرآن الكريم في نسختها الحادية والعشرين
  • ختام مسابقة "دوري مستقبل وطن" لأوائل الطلبة بإدارة قنا التعليمية وسط منافسة قوية
  • أصوات من نور.. تفاصيل مسابقة منشد الثقافة لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين
  • من كل بيت في مصر.. مارثون أوائل الطلبة يواصل فعالياته بالإسكندرية
  • سوريا.. إعلان دستوري يحدد المرحلة الانتقالية بـ5 سنوات
  • استمرار مسابقة أوائل الطلاب لحزب مستقبل وطن بالمنيا
  • احتفالية لتكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالوادي الجديد