أكد عبد الحميد بسيوني المدير الفني لفريق طلائع الجيش أن منتخب مصر يملك لاعبين على مستوي عالي من التميز خلال الوقت الحالي، وفى استطاعتهم الفوز أمام المنتخب الجزائري اليوم، ضمن المباريات الودية استعدادًا لتصفيات كأس العالم وكأس الأمم الإفريقية.

وقال عبد الحميد بسيوني فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق:" منتخب مصر يملك لاعبين مميزين الوقت الحالي، ولابد على روي فيتوريا التنوع فى اللعب من أجل أن يكون لدينا شكل منظم فى الملعب أمام منتخب الجزائر اليوم.

وأضاف:" لو أنا اليوم مدرب لمنتخب مصر سأختار كل من حمدي فتحي وأحمد سيد زيزو فى وسط الملعب من أجل النزعة الهجومية، وأنهم يستطيعوا اللعب بشكل أكبر فى الخط الأمامي، عكس مباراة زامبيا، كان وسط الملعب دفاعي للغاية، دون تحركات أمامية، ولكن أنا أري دور لـ زيزو اليوم مع حمدي فى الوسط ومعهم أى من طارق حامد أو النني.

ويذكر أن منتخب مصر سيواجه منتخب الجزائر اليوم ضمن المباريات الودية، بعدما حقق الفوز أمام منتخب زامبيا المباراة الماضية بهدف دون رد سجله حمدي فتحي من رأسية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: زيزو حمدي فتحي مصطفى فتحي شادي محمد أحمد فتحي أحمد يحيى احمد فتحي احمد زيزو احمد فتحي احمد يحيى منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

روية احادية مرفوضة

كلام الناس

نورالدين مدني

لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.  

مقالات مشابهة

  • روية احادية مرفوضة
  • بعلامة النصر.. زيزو يعبر عن فرحته بالانضمام لمنتخب مصر
  • زيزو والجزيري يقودان تشكيل الزمالك أمام سموحة في كأس مصر
  • زيزو يقود تشكيل الزمالك أمام سموحة في كأس مصر
  • مروان حمدي ورمضان صبحي يقودان هجوم بيراميدز أمام إنبي بكأس مصر
  • سخرية عالمية من إحتفال وزراء “العالم الآخر” بأول عملية دفع إلكترونية في تاريخ القوة الضاربة
  • يوسف البلايلي يعود لمنتخب الجزائر بعد غياب طويل
  • منتخب شباب اليد يواجه ألمانيا اليوم ودياً استعدادًا للمونديال
  • الدفع بـ 10 سيارات إسعاف لنقل مصابى حادث أتوبيس وجرار دشنا بقنا
  • إجراءات أمنية خاصة بمباراة مولودية الجزائر واتحاد خنشلة