المشهد اليمني:
2024-11-15@22:47:16 GMT

حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب

باتت المياه أحد أهم محاور الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وسط تصعيد إسرائيلي في محاصرة قطاع غزة خلال الأيام الماضية.

وقالت حركة حماس الإثنين، إن إسرائيل لم تستأنف ضخ إمدادات المياه لقطاع غزة رغم تعهدها بذلك، بينما رد مسؤول إسرائيلي أنه يجري ضخ بعض المياه لمنطقة في جنوب القطاع.

وأوقفت إسرائيل ضخ المياه لسكان غزة في إطار حصار مشدد فرضته، بعد أن اجتاح مقاتلو حماس بلدات وقرى في جنوبها يوم السابع من أكتوبر.


والأحد قالت إسرائيل إنها تستأنف ضخ بعض الإمدادات بموجب اتفاق مع واشنطن.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية التابعة لحماس إياد البزم، الإثنين، إن إسرائيل لم تستأنف ضخ المياه إلى غزة.

وأضاف: "يعاني قطاع غزة من أزمة حادة جدا في توفر مياه الشرب في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، ونؤكد أن الاحتلال لم يضخ أي لتر من مياه الشرب إلى أي من محافظات القطاع لليوم العاشر على التوالي، مما اضطر المواطنين لشرب مياه غير صالحة".

واعتبر البزم أن ذلك "ينذر بأزمة صحية خطيرة تهدد حياة المواطنين".

ومن جهة أخرى، قال مساعد لوزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن المياه يتم ضخها في بني سهيلا قرب خان يونس.


ورفض المسؤول الإسرائيلي الخوض في تفاصيل تتعلق بكمية المياه التي يتم ضخها.

والأحد قال كاتس إن إعادة ضخ المياه في جنوب غزة من شأنه أن يشجع المدنيين الفلسطينيين على التجمع هناك، بينما تضرب إسرائيل أهداف حماس في مدينة غزة شمالي القطاع.

وكانت إسرائيل أبلغت سكان شمال القطاع، بما في ذلك مدينة غزة، أن عليهم المغادرة إلى الجنو

⇧ موضوعات متعلقة موضوعات متعلقة المشهد الدوليالأعلى قراءةآخر موضوعات آخر الأخبار حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب وزير العمل ونظيره السعودي يشهدان توقيع اتفاقية تشغيل... محمد الدرة.. رسالة مبكية من والده في وداع... العرب كالنار في الهشيم .. وفيسبوك تحول إلى... المشهد الدولي حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب وزير العمل ونظيره السعودي يشهدان توقيع اتفاقية تشغيل... نبوءة زوال إسرائيل أصبحت حقيقة.. خبير مصري يفجر... إسرائيل.. تستعد لتنفيذ سياسة الحزام الناري على قطاع... اخترنا لك حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب محمد الدرة.. رسالة مبكية من والده في وداع... أصبح شغلها الشاغل.. سلطنة عمان تكشف عن تحدٍ... «زيزو أساسيًا».. تشكيل منتخب مصر المتوقع لمباراة الجزائر الأكثر قراءةً حماس: سكان غزة يشربون مياها غير صالحة للشرب محمد الدرة.. رسالة مبكية من والده في وداع... أصبح شغلها الشاغل.. سلطنة عمان تكشف عن تحدٍ... «زيزو أساسيًا».. تشكيل منتخب مصر المتوقع لمباراة الجزائر إسرائيل.. تستعد لتنفيذ سياسة الحزام الناري على قطاع... الفيس بوك ajelalmashhad تويتر Tweets by mashhadyemeni elzmannews الأقسام المشهد اليمني المشهد المحلي المشهد الدولي المشهد الرياضي المشهد الثقافي المشهد الاقتصادي المشهد الديني الصحف علوم وصحة مقالات حوارات وتقارير منوعات المشهد اليمني الرئيسية من نحن رئيس التحرير هيئة التحرير الخصوصية الشروط اعلن معنا اتصل بنا جميع الحقوق محفوظة © 2021 - 2023
⇡ ×Header×Footer

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: الكر والفر سمة حرب إسرائيل الدموية بشمال غزة

في تبريرها لقصف الأحياء السكنية والمستشفيات والمدارس التي تحولت إلى ملاجئ، ادعت إسرائيل أن مقاتلين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كانوا يختبئون هناك بين المدنيين.

ووصفت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير من القدس المحتلة أن تلك كانت واحدة من أكثر اللحظات دموية في الحرب التي تدور رحاها في القطاع الفلسطيني المحاصر.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل فرنسا ضعيفة أمام إسرائيل؟ ميديا بارت: باريس تدين لكن لا تعاقبlist 2 of 2من أين أتت عبارة "كل الطرق تؤدي إلى روما"؟end of list

وأشارت إلى أنه بعد مرور عام من اندلاع الحرب على قطاع غزة، فإن المشاهد نفسها تتكرر مرة أخرى، حيث بات شمال غزة بؤرة الهجمات الفتاكة المتجددة على مدى أكثر من شهر، التي شنها الجيش الإسرائيلي.

"شعب يُباد"

وفي محاولة لاجتثاث ما يسميه جيش الاحتلال "عودة" حركة حماس إلى الواجهة، دأب جنوده ودباباته وطائراته المسيرة المسلحة على قصف المنطقة بشكل يومي، مما أدى إلى تشريد الآلاف وقتل أكثر من 2000، وفق إحصائيات الأمم المتحدة.

ونقلت الصحيفة عن طبيب محلي وبعض الأهالي قولهم إن هناك الكثير من الجثث ملقاة في الشوارع، وقد بدأت الكلاب الضالة تنهشها.

وقال إسلام أحمد (34 عاما)، وهو صحفي مستقل من شمال غزة شارك في دفن جيرانه في مقبرة جماعية، "إذا كان أن أوجز الحياة خلال الأسابيع الأربعة الماضية في عبارة، فهي أن هناك شعبا يُباد".

وحسب نيويورك تايمز، فإن عودة القتال إلى أقصى شمال قطاع غزة يكشف أن النهج الذي تتبعه إسرائيل أشبه ما يكون بدوامة دموية، حيث يطارد الجيش الإسرائيلي مقاتلي حماس بلا طائل، وغالبا ما يقع المدنيون في مرمى النيران.

ونسبت الصحيفة إلى اثنين من مسؤولي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية قولهما إن عمليات الجيش هناك تشبه "قص العشب"، مستخدميْن عبارة ظل يرددها مسؤولون إسرائيليون منذ سنوات، من بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

عودة متجددة

وزعم المسؤولان أنه "كلما أطلت خلايا حماس من جديد، تعود القوات الإسرائيلية لقطعها".

وترى الصحيفة أن هذا النوع من القتال "الدوري المتكرر" يعكس إستراتيجية إسرائيل "الغامضة" في حرب دخلت الآن شهرها الــ14، ومع ذلك لم تُظهر أي علامة على التراجع.

وأوردت المرات التي غادرت فيها القوات الإسرائيلية المنطقة بعد دكها العام الماضي، ووفقا لمسؤول أمني إسرائيلي كبير -لم تذكر الصحيفة اسمه- فإن الهدف هذه المرة هو عزل مقاتلي حماس في شمال غزة عن رفاقهم في مدينة غزة.

ووصفت نيويورك تايمز الوضع على الأرض بأنه أسوأ مما كان عليه قبل عام طبقا لبعض المقاييس، مضيفة أن البنية التحتية تتداعى، والمساعدات الإنسانية مقيدة بشدة، وقد غادر العديد من عمال الطوارئ ومجموعات الإغاثة المنطقة.

وعرضت الصحيفة الأميركية أدلة على تدهور الأوضاع في شمال غزة، وأفادت بأن الدفاع المدني الفلسطيني، وهو جهاز الطوارئ التابع لحكومة حماس، أفاد بأنه أوقف رسميا عمليات الإنقاذ في المنطقة الشهر الماضي بسبب الأخطار المحدقة.

ومن جانبه، كشف الهلال الأحمر الفلسطيني -وهو إحدى منظمات الإغاثة القليلة التي لا تزال تعمل هناك- أنه لا توجد سيارات إسعاف يمكنها الوصول إلى المناطق الأكثر تضررا في شمال غزة.

مآسٍ إنسانية

وتأكيدا على ذلك، صرح حسام الشريف، 46 عاما، وهو أب لأربعة أطفال في جباليا، للصحيفة أن عمليات الإنقاذ والطوارئ كانت متاحة في بداية الحصار الأخير، "أما الآن، فإن المصابين بجروح طفيفة ينزفون حتى الموت".

كما أن المستشفيات، هي الأخرى، تشهد ترديا في أوضاعها إذ لم تستطع علاج العديد من المرضى حتى ماتوا.

وفي 30 أكتوبر/تشرين الأول، أصدر الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان في جباليا، نداء عاجلا، قال فيه إن المستشفى يفتقر إلى الجراحين في ظل اكتظاظه بالعديد من الضحايا الذين يحتاجون إلى جراحة.

وأفاد بأن المستشفى تعرض للقصف 3 مرات على مدار الأيام الخمسة التي تلت إصداره النداء العاجل.

وطبقا للأمم المتحدة، لم يبقَ في شمال غزة سوى 95 ألف شخص، أي خُمس عدد سكانه قبل الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تطالب سكان مبنى بالغبيري في الضاحية بالإخلاء
  • الأمم المتحدة: دخول المساعدات إلى غزة عند مستوى متدن
  • حماس "مستعدة" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وتدعو ترامب "للضغط" على إسرائيل
  • حماس: مستعدون لوقف إطلاق النار وعلى ترامب الضغط على إسرائيل
  • إعلام إسرائيلي: ندفع ثمنا بغزة أكبر من الإنجاز والحل صفقة مع حماس
  • نيويورك تايمز: الكر والفر سمة حرب إسرائيل الدموية بشمال غزة
  • أهديته البذخ والدلال.. هل كوني زوجة صالحة عيب؟
  • "رايتس ووتش": إسرائيل تسبّبت بنزوح قسري لأكثر من 90% من سكان غزة
  • «البيت الأبيض»: دور مصر وقطر أساسي في مفاوضات «حماس وإسرائيل»
  • إسرائيل تغتالُ قيادياً من حماس في لبنان.. من هو؟