قرر الصحفي الإسرائيلي من يهود لبنان، إيدي كوهين، زج اسمي الفنانة اللبنانية نانسي عجرم والفنان السوري ناصيف زيتون في منشور مثير للجدل، يتهمهما فيه بالتطبيع والتعامل مع إسرائيل.

اقرأ ايضاًناصيف زيتون ونانسي عجرم يرقصان في نيويورك.. والأخيرة تتألق بالذهبيصحفي إسرائيلي يتهم نانسي عجرم وناصيف زيتون بالتطبيع

في التفاصيل، شارك كوهين متابعيه عبر حسابه في "تويتر" مقطع فيديو لحفل زفاف أحيته نانسي وناصيف في مدينة نيويورك قبل أسبوعين، ظهرا فيه يغنيان ويرقصان مع العروسين، وادعى أن الحفل "يهودي-صهيوني" تواجد فيه العشرات من الجنود الصهاينة.

وكتب كوهين متهمًا نانسي بالتطبيع: "نانسي عجرم تزعم بأنها تدعم القضية الفلسطينية وها هي منذ اسبوعين تغني في عرس يهودي صهيوني في نيويورك عنده الجنسية الإسرائيلية. وكان في الحفل عشرات الجنود الصهاينة. حلوة يا نانسي".

نانسي عجرم تزعم بأنها تدعم القضية الفلسطينية وها هي منذ اسبوعين تغني في عرس يهودي صهيوني في نيوورك عنده الجنسية الإسرائيلية. وكان في الحفل عشرات الجنود الصهاينة. حلوة يا نانسي. pic.twitter.com/zso4IXt4L2

اقرأ ايضاًفي حفلها بدبي..نانسي عجرم تلمع كالنجوم بتوقيع "فالنتينو"— إيدي كوهين אדי כהן ???????? (@EdyCohen) October 15, 2023

ويرى رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن كوهين يحاول تشويه سمعة الفنانين في ظل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فكتبت إحداهن: "حربكم الاعلامية المبنية على ادعاءات زائفة دليل ضعفكم".

وكتب آخر مدافعًا: "معظم #الإسرائيليين عندهم باسبور وهوية ثانية أوروبية أو أميركية... بيستخدموها لأن بيخجلوا بهويتهم الإسرائيلية المستحدثة. هل كان مفروض على الفنانة #نانسي_عجرم أو غيرها... تطلب هويات وتعمل إستقصاءات عن كل حدا بيطلب منها تغنّي بعرسه".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نانسي عجرم ناصيف زيتون نانسی عجرم

إقرأ أيضاً:

بحضور ماسك.. ترامب يتهم خصومه السياسيين بمحاولة اغتياله

احتشد أنصار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب السبت لحضور تجمع انتخابي في الموقع نفسه الذي نجا فيه المرشح الجمهوري من رصاصة كادت أن تكون قاتلة في تموز/ يوليو الماضي، وهي لحظة صادمة في السباق إلى البيت الأبيض الذي لا يزال يخيم عليه تهديد العنف السياسي.

وفي مقاطعة باتلر في غرب بنسلفانيا، ظهر ترامب إلى جانب جاي دي فانس، مرشحه لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات المقررة في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر، إضافة إلى أقارب ضحايا الهجوم الذي تعرّض له في 13 تموز/ يوليو، ورجال إنقاذ والملياردير إيلون ماسك.

وقال ترامب أمام الحشد: "قبل اثني عشر أسبوعا، هنا، حاول قاتل إسكاتي وإسكات حركتنا. كان هذا الوحش الشرير (...) على وشك تحقيق ذلك لكن يد العناية الإلهية منعته".

لكنه أضاف: "لن أستسلم أبدا، لن أنكسر أبدا". عقب ذلك، وقف المرشح الجمهوري دقيقة صمت، في الوقت المحدد الذي دوى فيه إطلاق النار في 13 تموز/ يوليو، قبل استئناف خطابه.

كما ندد بمن أسماهم "أعداء الداخل" معتبرا أنهم "أخطر بكثير من أعداء الخارج".

وتابع الرئيس السابق أمام أنصاره قائلا: "على مدى السنوات الثماني الماضية، قام أولئك الذين يريدون إيقافنا بالتشهير بي، وحاولوا إقصائي من منصبي، ولاحقوني قضائيا، وحاولوا سرقة بطاقات اقتراع مني، ومن يدري، ربما حاولوا قتلي. لكني لم أتوقف أبدا عن النضال من أجلكم ولن أتوقف أبدا".

"آخر انتخابات"
من جهته وصف الملياردير إيلون ماسك الانتخابات الأمريكية بأنها "معركة يجب ألا نخسرها"، خشيةً من أنه إذا ما تمت خسارتها فستكون "آخر انتخابات، هذا هو توقعي". وأصرّ ماسك على أن "الرئيس ترامب يجب أن يفوز، من أجل الحفاظ على الدستور والديمقراطية".

وأضاف ماسك أمام الجمهور: "الجانب الآخر يريد أن يسلبكم حريتكم في التعبير. يريدون أن يسلبوا حقكم في حمل السلاح، ويريدون أن يسلبوا حقكم في التصويت".

ويقدم ماسك، الذي غالباً ما يتيح منصته أمام نظريات المؤامرة، الدعم لترامب منذ فترة طويلة. كما ينتقد بانتظام خصم ترامب، المرشحة الديمقراطية نائبة الرئيس كامالا هاريس.

Elon Musk's FULL Speech At Donald Trump Rally (in Butler, Pennsylvania)

In short: VOTE, VOTE, VOTE.

1. Register to vote
2. Vote

Very important message. pic.twitter.com/LSJUQ1cA9W

— stevenmarkryan (@stevenmarkryan) October 5, 2024
وكان ترامب قد صرّح مرارا بأنّه يريد العودة إلى موقع إطلاق النار الذي قُتل فيه رجل وأُصيب اثنان من الحاضرين، قبل أن يقوم عناصر من جهاز الخدمة السرية بقتل القنّاص.

في زيارته الأخيرة لباتلر، لم تكد تمضي ست دقائق على بدء الرئيس السابق خطابه، حتى سُمع صوت إطلاق ثماني طلقات نارية بينما كان يدير رأسه لينظر إلى مخطّط إحصاء للهجرة.

يومها، تراجع ترامب قليلا وأمسك بأذنه ثمّ انحنى مختبئا خلف منصّته بينما هرع عناصر الخدمة السرية المولجين حمايته إلى المسرح المقام في الهواء الطلق دون أي عوائق، لحمايته من الرصاص.

وأثناء إخراجه من المكان محاطا بالحراس الشخصيين، رفع ترامب قبضته وهتف قائلا للحشد "قاتلوا، قاتلوا، قاتلوا"، بينما كانت الدماء تسيل على وجهه، ممّا منح حملته صورة رمزية.

منذ فترة، أوضح ترامب أن "أول ما قلته كان +كم عدد القتلى؟+ لأنه، كما تعرفون، كان هناك حشد ضخم. على مدى الرؤية".

لكن في الواقع، كانت كلماته الأولى التي سُمعت عبر ميكروفون المسرح، "دعني آخذ حذائي"، وهو ما أكدته الشاهدة إيرين أوتنريث التي كانت تجلس في الصف الأول خلال التجمع.



مقالات مشابهة

  • قطعان المستوطنين الصهاينة يقتحمون باحات “الأقصى” المبارك
  • بحضور ماسك.. ترامب يتهم خصومه السياسيين بمحاولة اغتياله
  • معركة القطمون بالقدس.. حين رفع المقاومون شعار لن يمر الصهاينة إلا على جثثنا
  • استهداف صهيوني ممنهج للمقدسات الدينية في غزة
  • عائلات الأسرى “الصهاينة” :”نتنياهو” قرر التخلي عن الأسرى من أجل مجده
  • خمسة شهداء وعدة جرحى في قصف صهيوني على بيت حانون شمال قطاع غزة
  • نانسي محمود تشارك في معرض الرياض للكتاب بـ «يوميات طبيبة أسنان مسحولة»
  • مواطن يتهم عاملة منزلية بإلقاء ابنة شقيقته الطفلة من الطابق الثالث
  • الجنود الصهاينة.. كما قال السيد حسن نصرالله: “جاؤوا عمودياً ويعودون أفقياً”
  • شاهد ماقاله جندي صهيوني عن مجاهدي حزب الله