10 صور من وقفة نقابة المحامين التضامنية بالقاهرة مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
نظمت نقابة المحامين المصرية، برئاسة عبدالحليم علام، نقيب محامي مصر ـ رئيس اتحاد المحامين العرب، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، التزاما بقرار اتحاد المحامين العرب، بتنظيم وقفة تضامنية بكل النقابات على مستوى الوطن العربي.
ورفع العشرات من المحامين الأعلام الفلسطينية واللافتات المدون عليها الأتي "تسقط إسرائيل.
كما رفع الأخرين صور مطبوعة للأطفال الذين فارقوا الحياة نتيجة القفص الإسرائيلي علي المناطق السكنية بغزة.
وتأتي هذه الوقفة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني لمقاومة الاحتلال الصهيوني، وتنديدًا بالعداون الإسرائيلي الوحشي، والتعبير عن استنكار موقف الدول المؤيدة له، والإعراب عن تضامن كافة الشعوب العربية ضد الاحتلال على شعبنا الأعزل في فلسطين العربية.
هذا ويتواجد في محيط النقابة سيارات التبرع بالدم، وذلك للتبرع بالدم لصالح شعبنا في فلسطين.
VID-20231016-WA0051 IMG-20231016-WA0047 IMG-20231016-WA0048 IMG-20231016-WA0050 IMG-20231016-WA0049 IMG-20231016-WA0046 IMG-20231016-WA0044 IMG-20231016-WA0045 IMG-20231016-WA0043 IMG-20231016-WA0041 IMG-20231016-WA0042 IMG-20231016-WA0040المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني وقفة تضامنية نقابة المحامين الشعوب العربية الاحتلال الصهيوني الإعلام الفلسطيني IMG 20231016
إقرأ أيضاً:
الصين وماليزيا في بيان مشترك: غزة ملك الشعب الفلسطيني
أكدت كلٌّ من الصين وماليزيا، اليوم الخميس، أن قطاع غزة يُعد جزءاً لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية، داعيتين إلى التنفيذ الكامل والفعّال لاتفاق وقف إطلاق النار، وإلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وجاء خلال بيان مشترك نقلته وكالة "شينخوا" الصينية، في ختام زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى كوالالمبور، أن "غزة ملك للشعب الفلسطيني وتشكل جزءاً لا يتجزأ من أرض فلسطين".
كما شدد الجانبان على ضرورة احترام مبدأ "الفلسطينيون يحكمون فلسطين" فيما يتعلق بإدارة قطاع غزة بعد انتهاء النزاع، معربين عن رفضهما القاطع لأي محاولات للتهجير القسري لسكان القطاع.
ودعا الطرفان إلى تأسيس دولة فلسطينية مستقلة على أساس حل الدولتين، وطالبا بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
وكان وزير الخارجية الصيني وانغ يي قد وصف، في وقت سابق، الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها "وصمة عار على الحضارة"، مؤكداً خلال مؤتمر صحفي عقد في بكين العام الماضي، أن ما يجري "مأساة إنسانية في القرن الحادي والعشرين لا يمكن للعالم السكوت عنها".
كما عبّر مؤخراً عن دعمه للمبادرة المصرية الخاصة بإعادة إعمار قطاع غزة ومنع تهجير سكانه، مشدداً على أن الأولوية يجب أن تكون لتطبيق حل الدولتين، بما يضمن تعايش الفلسطينيين والإسرائيليين في سلام.
وأكد أن "أي محاولة لفرض تغييرات قسرية على وضع غزة لن تؤدي سوى إلى مزيد من عدم الاستقرار"، داعياً المجتمع الدولي إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة للقطاع.
من جانبها، جددت ماليزيا تأكيدها رفض أي مخطط يهدف إلى التهجير القسري للفلسطينيين، معتبرة أن هذه الممارسات ترقى إلى مستوى "التطهير العرقي" وتشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة.
وفي هذا السياق يذكر أن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، قد أعلن في 29 كانون الأول/يناير الماضي، أن بلاده تعتزم تنفيذ مشاريع تنموية في قطاع غزة، تشمل تشييد مستشفيات ومدارس ومساجد، في إطار جهودها للمساهمة في إعادة إعمار ما دمره الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن هذه المبادرات ستتم بدعم من حملات شعبية ومساهمة القطاع الخاص، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى من إعادة الإعمار ستركز على بناء مؤسسات تعليمية وصحية ودينية، على أن يتم التعاون لاحقاً مع اليابان لتنفيذ مراحل إضافية من مشروعات الإعمار في القطاع.