زنقة 20 ا محمد المفرك

تأجيل ٱخر طال محاكمة عبد العالي دومو الرئيس الأسبق لجهة “مراكش تانسيفت الحوز” سابقا (جهة مراكش آسفي حاليا)،

وأرجأت غرفة الجنايات الإبتدائية المكلفة بجرائم الأموال لدى محكمة الإستئناف بمراكش محاكمة عبد العالي دومو الرئيس الأسبق لجهة “مراكش تانسيفت الحوز” إلى جلسة 20 أكتوبر الجاري للتعقيب قبل إدخال الملف للمداولة والنطق بالحكم.

ويتابع عبد العالي دومو الرئيس السابق لمجلس جهة “مراكش تانسيفت الحوز” والبرلماني السابق عن حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بتهم تتعلق “تبديد واختلاس أموال عامة ومنقولة والتزوير واستعماله وإتلاف وثائق من شأنها الكشف عن جناية”.

وتأتي إعادة فتح قضية دومو، المتهم بتبديد أموال عمومية خلال فترة رئاسته مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز، في سياق يتسم بإعادة تحريك مختلف الملفات المرتبطة بالفساد وسوء التدبير الانتخابيين بعدد من جماعات وجهات المملكة.

ويتابع دومو على خلفية الشكاية التي رفعتها ضده الجمعية المغربية لحماية المال العام منذ سنة 2016؛ بسبب اختلالات محتملة شابت الصفقات المبرمة خلال ولايته، مثل “التنقلات ومصاريفها الكبيرة التي لم تستهدف قضايا تتعلق بمصالح الجهة”؛ وهي الخروقات التي رصدها قضاة المجلس الأعلى للحسابات وبنت عليها الجمعية المغربية لحماية المال العام في تقديم شكايتها”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مستشار أمريكي لـ24: التنبؤ بهوية الرئيس الجديد "غير ممكن"

قال عضو الحزب الجمهوري الأمريكي والمستشار السابق في وزارة الخارجية، حازم الغبرا، إن الاستطلاعات الوطنية لا تعكس التوجه العام للناخبين، ولا تستطيع تحديد الفائز في الانتخابات.

وأشار الغبرا، في حديث لـ"24"، إلى أن الفوارق في الاستطلاعات ضمن الولايات المتأرجحة تكون ضئيلة جداً، ما يعكس عدم اليقين بشأن توجه الناخبين.
كما حذر من الاعتماد المفرط على الأرقام التي تنشر، مشددًا على أن معدلات الخطأ في الاستطلاعات تصل إلى 4%، مما يجعلها غير كافية لتحديد الاتجاهات بشكل واضح.
وقبل 5 أيام من موعد الاقتراع، في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، تخوض نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس، والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب سباقاً محموماً في الولايات السبع "المتأرجحة"، التي من شأنها حسم النتيجة.

هل تصدم الاستطلاعات هاريس على طريقة هيلاري كلينتون؟ - موقع 24بدأ العد التنازلي لانتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة، في سباق يشهد تنافساً شديداً بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وخصمها الجمهوري دونالد ترامب.

وتسعى هاريس إلى تعبئة الناخبات بتعهّدها إعادة تفعيل الحق في الإجهاض على المستوى الفيدرالي، في مواجهةترامب، الذي جعل من مكافحة الهجرة غير النظامية عنواناً رئيسياً لحملته الانتخابية، وتعهّد مجدداً وضع حد لـ"غزو" ملايين المهاجرين غير النظاميين وطردهم.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن المنافسة لا تزال متقاربة بين ترامب وهاريس، رغم تقدم الأخيرة بفارق بسيط.

مقالات مشابهة

  • مستشار أمريكي لـ24: التنبؤ بهوية الرئيس الجديد "غير ممكن"
  • أردوغان يرفع قضية أمام القضاء على رئيس بلدية إسطنبول
  • وزير التربية الوطنية والرياضة الجديد : سنواصل رياضة المستوى العالي وإنجاح التظاهرات الكبرى التي ستحتضنها المملكة
  • إضراب المحامين يؤجل محاكمة المتهمين في ملف إسكوبار الصحراء
  • من سيحسم الفوز بمقعد رئيس أميركا الـ47؟
  • مساعد رئيس حزب الجيل: مواقف الرئيس لدعم القضية الفلسطينية محفورة في صفحات التاريخ
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة القاضي يحيى محمد مالك
  • السجن ست سنوات بحق مدير ناحية النهروان السابق
  • بتهمة الرشوة.. السجن 6 سنوات بحق مدير ناحية النهروان السابق
  • تعزيز التعاون.. القاضي زيدان يلتقي رئيس مجلس نينوى