مسن أمريكي يقتل طفل مسلم فلسطيني بـ 26 طعنة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
القدس
أقدم مسن أمريكي يبلغ عمره 71 عام في ولاية إلينوي الأمريكية، على قتل طفل مسلم من أصل فلسطيني يدعى وديع الفيوم عمره 6 سنوات؛ بسبب كرهه للمسلمين بعد الأحداث الدائرة في فلسطين، كما أنه حاول قتل والدته المسلمة التي تبلغ من العمر 32 عام والتي تدعى حنان شاهين.
المجرم الذي تجرد من الإنسانية استخدم سكين عسكري وسدد 26 طعنة في أجزاء متفرقة من جسد الصغير حتى مات، بينما تلقت والدته 12 طعنة لكنها تمكنت من النجاة بعد خضوعها لعلاج مكثف في غرفة الطوارئ.
وبحسب المصادر فإن الضحايا استأجروا شقة سكنية ومالك الشقة هو نفسه المجرم الذي دخل عليهم وقال لحظة قيامه بالجريمة: “أنتم المسلمون يجب أن تموتوا.”
والجدير بالذكر أنه تم القبض على المجرم وهو متهم الآن بجريمة القتل من الدرجة الأولى، ومحاولة القتل من الدرجة الأولى، وتهمتين بارتكاب جرائم كراهية، والطعن بسلاح فتاك.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
سيدة تتهم زوجها بهجرها ورفضه اصطحابها وأولادها برفقته بعد نقل عمله خارج مصر
لاحقت زوجة زوجها بدعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، اتهمته بهجرها منذ 13 شهر، وذلك بعد نقله عمله خارج مصر واستقراره باحدي الدول العربية، ورفضه اصطحابها وأطفالها -رغم وعوده لها-، لتؤكد:" زوجي خدعني ونفذ كلام والدته، وسافر وهجرني، وتركني شهور معلقة على ذمته، ولم يرسل لي جنيه واحد منذ سفره".
وتابعت الزوجة: "زوجي ميسور الحال، ولكنه بالرغم من ذلك يبخل علي ويرفض رعاية أولاده، بعد أن حرضته والدته على هجرنا، واستولت على مسكن الحضانة، وبددت منقولاتي، واستولت على مصوغاتي، وعندما أعترض تعرض للتهديد، وحاولوا احتجازي أطفالي، وأمتنع زوجي عن إرسال النفقات".
وأضافت الزوجة: "زواجي استمر 8 سنوات أعتاد خلالهما زوجي ترك والدته تتحكم في حياتي، كانت تأخذ كل القرارات، وعند إعتراضي علي أي موقف له تنهال علي بالسب، وأخيرا دفعت لزوجي بهجري، وحرمت من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لأعيش في جحيم بسبب عنفها وملاحقتها لي وتعرضي للإذي على يديها".
وفقاً لقانون الأحوال الشخصية هناك عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى.