أكد ظافر ملحم، رئيس سلطة الطاقة الفلسطينية، أنه لا يوجد أي مصدر للطاقة الكهربائية بقطاع غزة، ومولدات الاحتياط التي تعمل عليها المستشفيات ستتوقف خلال 24 ساعه، ونحن بكارثة إنسانية ولن تستطيع المستشفيات تقديم الخدمات للجرحى والمصابين، وغرف العناية المركزة ستتقوف ولن تستطيع استقبال أي حالات، حتى ثلاجات الموتى ستكون غير صالحة لاستقبال الشهداء، وما يحدث جريمة إنسانية بكل معني الكلمة.

الصحة تكشف الاستعدادات لمواجهة تطورات الأوضاع في غزة (فيديو) في اليوم العالمي له.. كيف يعيش سكان غزة في أزمة غذاء؟

وأضاف "ملحم"، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أنه جرى تزويد بعض المستشفيات في قطاع غزة بمشروعات الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء ولكن بسبب الأحوال الجوية والامطار لن تكون قادرة على انتاج الكهرباء اللازمة، مشددًا على أن وقف مضخات المياه في قطاع غزة ينذر بكارثة بيئية لانتشار الأمراض والأوبئة، مردفًا: أننا نعمل مع منظمات الإغاثة الدولية والهلال الأحمر المصري لإدخال الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات.

وتابع رئيس سلطة الطاقة الفلسطينية، أن نعاني نقصا حادا في المواد الطبية اللازمة لإغاثة الجرحى والمصابين في قطاع غزة.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الطاقة الشمسية الأحوال الجوية مصدر للطاقة مشروعات الطاقة الشمسية تطورات الاوضاع الاوضاع في غزة فضائية القاهرة الإخبارية ظافر ملحم بعض المستشفيات كارثة بيئية مشروعات الطاقة العناية المركزة كارثة انسانية توليد الكهرباء

إقرأ أيضاً:

“السعودية للكهرباء” و”كاوست” تطلقان أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم

الرياض : البلاد

 بإشراف من وزارة الطاقة، دشنت الشركة السعودية للكهرباء اليوم، بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم يتم اختباره داخل محطة توليد كهربائية باستخدام تقنية التجميد لاحتجاز الكربون ومعالجة الملوثات الأخرى في محطة توليد رابغ.

 ويهدف هذا المشروع البحثي إلى تقليل الانبعاثات الناتجة عن احتراق الوقود، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين، بالإضافة إلى الجزيئات الدقيقة، في خطوة

 تسهم في تحقيق مستهدفات الشركة السعودية للكهرباء في الاستدامة والوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري بحلول عام 2050.

 وتتضمن هذه التقنية المبتكرة تطوير منصة متنقلة ذات سعة يومية لاحتجاز ثاني أكسيد الكربون تصل إلى ربع طن، ما يجعلها نموذجًا عمليًا لتطبيق احتجاز الكربون مستقبلًا على نطاق واسع ضمن قطاع توليد الطاقة.

 وأكد الرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للكهرباء المهندس خالد بن سالم الغامدي، أن هذا المشروع البحثي يدعم جهود احتجاز الكربون في المملكة، ويعكس التزام الشركة الدائم بالشراكات التقنية المبتكرة، بما يحقق أهداف المبادرات البيئية للمملكة، ويسهم في تحقيق الاستدامة في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أهمية التعاون البحثي مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في تطوير وتطبيق حلول تقنية تخدم بيئة المملكة والتوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة.

 ويعد هذا المشروع البحثي خطوة هامة لإثبات كفاءة التقنية الجديدة لاحتجاز انبعاثات الكربون في أحد القطاعات ذات الانبعاثات الصعب تخفيضها، حيث تصل نسبة نقاء الكربون المحتجز إلى ٩٩٪؜،

 وتتماشى هذه المبادرة مع طموح مبادرة السعودية الخضراء للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري، وذلك من خلال تطبيق تقنيات نهج الاقتصاد الدائري للكربون بحلول عام 2060 أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة.

مقالات مشابهة

  • عشرات الشهداء والمصابين في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة
  • مطالبات في غزة بحماية المستشفيات عقب قصف مستشفى كمال عدوان
  • الكهرباء: الحمل المتوقع اليوم يبلغ 28 ألفا و500 ميجاوات
  • عصمت: القطاع الخاص شريك رئيسي في تنفيذ استراتيجية قطاع الكهرباء
  • الغارات الجوية الروسية الأخيرة على أوكرانيا تهدد بـ”انقطاع كارثي للكهرباء”
  • الرئاسة الفلسطينية: نرفض إنشاء منطقة عازلة لتوزيع المساعدات بقطاع غزة
  • تحذير أممي من كارثة إنسانية في شمال غزة بسبب الحصار وعرقلة المساعدات
  • “السعودية للكهرباء” و”كاوست” تطلقان أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم
  • كارثة إنسانية جراء نفاد الوقود في غزة.. ماذا يحدث في فلسطين؟ (فيديو)
  • توجيه من السوداني بشأن قرّاء المقاييس بصفة عقود في الكهرباء