أعلنت إدارة الوافدين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه تم مد موعد تقديم طلبات التسجيل على بوابة المنح EGYAID حتى 16 أكتوبر 2023.

 

"التعليم العالي": تذليل الصعوبات أمام 6000 طالب فلسطيني في الجامعات المصرية.. وتأجيل الامتحانات دون عذر تذليل العقبات أمام 6000 طالب فلسطيني.. ولجان للإطلاع على أوضاعهم في مصر لتوطين الصناعة.

. بروتوكول بين مركز بحوث وتطوير الفلزات وكنوز مصر للرخام عاشور: تطوير الاتحاد الرياضي للجامعات بما يتفق مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي اليوم.. التعليم العالي تعقد ندوة دور تكنولوجيا الاستشعار من البعد في التنمية الزراعية والمائية للحصول على شهادتين.. المنصورة الجديدة تطلق برامج دولية مُشتركة مع جامعات أمريكية أنظمة الهوائيات الشفافة براءة اختراع جديدة.. معهد بحوث الإلكترونيات: تطبيقه في متاحف مصر يعد أكثر أهمية نظرا لأنها بلد سياحي.. تخدم القضايا التي هي على رأس أولويات الحكومة المصرية الأعلى للجامعات يوضح المناهج المطروحة بامتحانات الميدتيرم 2023 في الكليات.. وهذا موعدها التعليم العالي: اختراع أنظمة الهوائيات الشفافة يمكن تطبيقه في متاحف مصر وزير التعليم العالي يستعرض تقريرًا حول جهود التحول الرقمي بالجامعات

وسبق أن أعلنت إدارة الوافدين، عن آليات تحويل دراسة الطلاب الوافدين من جامعات غير مصرية إلى مؤسسات التعليم العالي المصرية، وجاءت كالتالي:

1- يتقدم الطالب بالأوراق الآتية: كشف العلامات - المحتوى العلمي - أصل شهادة الثانوية - صورة جواز السفر.


2- يتم عمل المقاصة العلمية للمواد التي اجتازها الطالب بالخارج. 


3-  يقوم الطالب بسداد رسوم خدمة التقديم بالإضافة الى رسوم خدمة التحويل من الخارج. 


4- يمكن تحويل ما يصل إلى 50٪ من الساعات الدراسية الرئيسية بحد اقصى من خطة الدراسة.


5- طلاب كليات الطب البشري المسجلين للدراسة في العامين الأول والثاني وكذلك الطلاب الذين لم ينهوا السنة الثالثة، سيتم إلحاقهم بالدراسة من بداية العام الدراسي الأول كطالب مستجد. 


6- طلاب كليات الطب البشري الذين اجتازوا السنة الثالثة أو الرابعة أو الخامسة، سيتم إلحاقهم للدراسة من بداية السنة الثالثة. 


7- الطلاب المحولين من الجامعات بمناطق النزاع، في حالة تعذر تقديمهم أصل المستندات أو صور مستندات موثقة عليه أن يرفق خطاب معتمد من وزارة التعليم العالي بدولة الطالب أو من سفارة دولته بجمهورية مصر العربية تفيد صحة البيانات الواردة بالأوراق المقدمة من الطالب دون ضرورة أداء اختبار تقييم المستوى الدراسي.

 

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أهمية مشروعات التحول الرقمي، ورفع كفاءة البنية التحتية التكنولوجية بالجامعات الحكومية، وإنشاء مراكز الاختبارات الإلكترونية؛ بهدف تأهيل الجامعات للتحول إلى جامعات ذكية، ودعم بناء منظومة تقنية تخدم الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين، مشيرًا إلى أن جهود وزارة التعليم العالي في دعم مشروعات تطوير البنية التحتية التكنولوجية بالجامعات تتماشى مع رؤية وتوجهات الدولة نحو رقمنة كافة الخدمات؛ لمواكبة التطورات التكنولوجية الهائلة بمختلف دول العالم، مثمنًا الدعم والمتابعة المستمرة من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.

وفي هذا الإطار، استعرض د. أيمن عاشور تقريرًا قدمه د. مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، حول التحول الرقمي وتطوير البنية التحتية التكنولوجية بالجامعات الحكومية، وإنشاء مراكز الاختبارات الإلكترونية، من خلال تمويل مشترك بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعات المصرية.

وأوضح التقرير أنه تم إنشاء ورفع كفاءة مراكز الاختبارات الإلكترونية بالجامعات الحكومية؛ بهدف تطوير طرق تقييم الطلاب، والتأكد من الحيادية التامة وتقليل تدخل العنصر البشري فيها، مشيرًا إلى دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تفعيل منظومة الاختبارات الإلكترونية عن طريق تطوير ورفع كفاءة قاعات الاختبارات وتجهيزها بأحدث الأجهزة.

وأضاف التقرير أنه خلال المرحلة الأولى من المشروع، تم إنشاء ورفع كفاءة أكثر من 35 مركزًا للاختبارات بسعة تصل إلى نحو 28 ألف جهاز حاسب آلي في 26 جامعة حكومية، كما تم توفير أجهزة الحاسب الآلي وشبكات المعلومات، وأجهزة الخوادم وتركيبها بمراكز الاختبارات المُطورة، وتم تجهيز مركزين للمعلومات لتشغيل المنظومة (واحد رئيسي وآخر احتياطي)؛ لضمان استقرار عمل المنظومة، وكذلك جار إنشاء ورفع كفاءة ما يقرب من 50 مركزًا جديدًا للاختبارات، وتصل سعتها إلى ما يقرُب من 60 ألف جهاز حاسب كمرحلة ثانية للمشروع المُزمع الانتهاء منه بنهاية العام الجاري، كما تم توريد معظم الأجهزة المطلوبة، وسيتم تركيبها في مراكز الاختبارات طبقًا للجاهزية.

واشتمل المشروع أيضًا على تطوير خطوط الربط وزيادة سرعة شبكة الإنترنت بالجامعات الحكومية لدعم التطبيقات الرقمية المختلفة والمُتزايدة، حيث قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتوقيع بروتوكول تعاون مع الشركة المصرية للاتصالات؛ لتوفير خطوط الربط بكابلات الفايبر لمواقع الجامعات، وكذلك توفير خدمة الإنترنت بأسعار مُخفضة.

وأوضح الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، أنه تم توفير خدمة الإنترنت فائقة السرعة والتي تصل إلى (15 جيجا بايت/ث) كسرعة إجمالية للجامعات الحكومية، (بعد أن كانت 3 جيجابايت/ث في عام 2020)، كما أتاح البروتوكول ربط الكليات والحرم الجامعي الخارجي بمركز المعلومات الرئيسي للجامعة (أكثر من 165 فرعًا وكلية تم ربطها مؤخرًا)، وأتاح ذلك توفير الإنترنت والخدمات الإلكترونية والتعليمية لمختلف الكليات.

وأشار الدكتور مصطفى رفعت إلى أن المشروع تضمن تطوير مراكز المعلومات بالجامعات لتأهيلها لمساعدة الجامعات في التحول إلى جامعات ذكية من خلال تركيب أجهزة شبكات فائقة السرعة، وأجهزة تأمين الشبكات والتطبيقات، وأجهزة الخوادم لكافة الجامعات الحكومية، وساهم ذلك في تفعيل العديد من التطبيقات الرقمية، وتأهيل الجامعات لتكون جامعات ذكية؛ لتقديم خدمات مُتميزة لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والعاملين والطلاب.

وأضاف أمين المجلس الأعلى للجامعات، أنه تم إنشاء وتجهيز مركز معلومات جديد لشبكة الجامعات؛ لاستضافة التطبيقات الرقمية المركزية التي تخدم المجتمع الجامعي ككل بطريقة مستقرة ومؤمنة، مثل: منظومة الاختبارات الإلكترونية، ومشروع ميكنة المستشفيات الجامعية.

وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة، بأنه تم تفعيل منظومة الاختبارات الإلكترونية بالجامعات الحكومية على مرحلتين، حيث شملت المرحلة الأولى جميع كليات القطاع الطبي، فيما شملت المرحلة الثانية باقي القطاعات الأخرى، وذلك في 27 جامعة حكومية.

وأضاف المُتحدث الرسمي، أنه يتم الاستفادة من مراكز الاختبارات الإلكترونية والبنية التحتية في إجراء اختبارات شهادة أساسيات التحول الرقمي كنوع من أنواع تعظيم الاستفادة من مراكز الاختبارات الإلكترونية بالجامعات، وساهم ذلك في زيادة أعداد المستفيدين من هذه الشهادة، حيث حصل عليها 3229 متدربًا خلال عام 2020، وحصل عليها 42785 متدربًا خلال عام 2021، حصل عليها 60519 متدربًا خلال عام 2022، وبلغ عدد المُتدربين الحاصلين عليها 88695 متدربًا خلال عام 2023.

وأوضح المُتحدث الرسمي أن مراحل التحول الرقمي بالجامعات تتضمن العديد من المراحل من أبرزها: تجهيز البنية التحتية التكنولوجية بالجامعات الحكومية، تطوير خطوط الربط وزيادة سرعة شبكة الإنترنت، وتطوير مراكز المعلومات بالجامعات الحكومية لتحويلها إلى جامعات ذكية، وتفعيل برامج أساسيات التحول الرقمي، لنشر الثقافة التكنولوجية ومحو الأمية الرقمية.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة التعلیم العالی والبحث العلمی مراکز الاختبارات الإلکترونیة بالجامعات الحکومیة الجامعات الحکومیة الأعلى للجامعات التحول الرقمی ورفع کفاءة أنه تم

إقرأ أيضاً:

إغلاق المدارس السودانية في مصر: التحديات والإجراءات القانونية

بعد ساعات من إعلان مدارس سودانية في مصر إغلاقها لحين توفيق أوضاعها القانونية مع اللوائح المصرية، أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي السودانية أن بعض مؤسسات التعليم العالي غير الحكومية التي فتحت مراكز وفروع خارج السودان لم تلتزم بالنظم واللوائح المعمول بها. 

وتحديدًا، لم تلتزم هذه المؤسسات باللوائح التي تنظم فتح المراكز والفروع، والتي تشمل الحصول على الموافقة المبدئية كتابة من الوزارة الأم ومن الدولة المستضيفة مع الاعتماد من السفارات السودانية في تلك الدول.

مخالفات المؤسسات التعليمية السودانية

في بيان لها اليوم الأحد، أوضحت الوزارة أن بعض المؤسسات بدأت في فتح مراكز خارجية دون التقيد باللوائح، وفرضت رسومًا دراسية عالية، ولم تعرضها على الجهات المختصة بالوزارة، ولم تحصل على موافقتها واعتمادها.

وأكدت الوزارة أنها ستقوم بعرض المراكز والفروع المعتمدة عبر منصاتها الإلكترونية، مع الرسوم المقررة، داعية الطلاب للتأكد من أن المراكز معترف بها قبل التسجيل ودفع الرسوم.

 وأشارت إلى أنها لن تكون مسؤولة عن تقويم وتوثيق شهادة أي طالب درس في مراكز غير معتمدة، وستتخذ الإجراءات الإدارية والقانونية تجاه أي مؤسسة لا تلتزم باللوائح للحفاظ على سمعة التعليم العالي السوداني وحقوق الطلاب وأسرهم.

جهود الوزارة في ظل الظروف الحالية

ذكرت الوزارة أنها تسعى للحفاظ على مستقبل الطلاب واستمرار العملية التعليمية، وأصدرت توجيهات في 22 يونيو 2023 لبدء الدراسة بمؤسسات التعليم العالي غير الحكومية، مشددة على الالتزام التام باللوائح والنظم والقوانين.

 ورحبت بنظام الاستضافة للمؤسسات في الجامعات الحكومية والخاصة داخل الولايات السودانية، مع التأكيد على الالتزام بالمتطلبات قبل فتح مراكز أو فروع خارج البلاد.

إغلاق المدارس السودانية في مصر

شنت إدارات الأحياء في القاهرة والجيزة حملات موسعة لإغلاق المدارس السودانية غير المقننة والمخالفة للوائح المصرية، بناءً على شكاوى من أولياء أمور سودانيين.

 ودفعت الأحياء إلى غلق المدارس والمطالبة بتقنين أوضاعها القانونية قبل إعادة فتحها.

 تصريحات الجهات التنفيذية

قال مصدر مسؤول لقناة «إكسترا نيوز» الإخبارية يوم الجمعة الماضي، إن جهات إنفاذ القانون ستنفذ إجراءات الترحيل لأي أجنبي مقيم في مصر في حال ارتكابه جريمة تستوجب الترحيل أو عدم تقنين أوضاعه وحصوله على الأوراق والمستندات المطلوبة للإقامة بشكل شرعي في البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • طفرة غير مسبوقة في منظومة التعليم العالي في عهد الرئيس السيسي
  • رئيس قسم الإعلام في البحوث العربية لـ"الوفد ": ثورة 30 يونيو حققت إنجازات في المجال الأكاديمي ولكن نحتاج لمزيد
  • إغلاق المدارس السودانية في مصر: التحديات والإجراءات القانونية
  • بيان حول مراكز وفروع مؤسسات التعليم العالي غير الحكومية داخل وخارج السودان
  • التعليم العالي … التخصصات والمعايير والتشريعات… مجدداً !!
  • فتح باب التقديم أمام الطلاب الوافدين الراغبين فى الدراسة بالجامعات المصرية
  • التعليم العالي: فتح باب التقدم عبر منصة «ادرس في مصر» للطلاب الوافدين
  • فتح باب التقديم بالجامعات للطلاب الوافدين عبر منصة «ادرس في مصر»
  • فتح باب التقدم عبر منصة «ادرس في مصر» للطلاب الوافدين
  • فتح باب التقدم عبر منصة "ادرس في مصر" للطلاب الوافدين