مديريات التعليم تبدأ إعلان جداول امتحانات شهر أكتوبر لصفوف النقل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلنت معظم مديريات التربية والتعليم جدول امتحانات شهر أكتوبر لصفوف النقل للعام الدراسي الحالي 2023-2024، موضحة أنه يتم عقد امتحانات شهر أكتوبر خلال اليوم الدراسي تحت الإشراف الفني والإداري للإدارات التعليمية.
وأوضحت المديريات التعليمية أنه يتم عقد امتحانات شهر أكتوبر في كل ما درسه الطالب خلال شهر أكتوبر، وتتضمن جزئيات قصيرة واختيارية، يتم تصحيحها بالمدرسة التنسيق مع الإدارة التعليمية، مشيرة أنه سيتم إعلان جداول امتحانات شهر أكتوبر فى مكان بارز بالمدارس لتعريف الطلاب بها.
أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم عقد اختبارات شهر أكتوبر 2023 لطلاب صفوف النقل بالمراحل الثلاث التعليمية «الابتدائية - الإعدادية - الثانوية»، في الأيام الأخيرة من شهر أكتوبر الجاري 2023.
- ممنوع الغياب نهائياً لأى طالب أو طالبة اثناء امتحانات شهر أكتوبر.
- فى حالة المرض على الطالب أثناء امتحانات شهر اكتوبر، يحضر الامتحان متخذا الإجراءات الاحترازية.
- سيعقد الامتحان في الحصة الثالثة والرابعة.
- ممنوع انصراف الطالب من المدرسة خلال امتحانات شهر اكتوبر الا بعد انتهاء اليوم الدراسي.
- ممنوع تواجد أولياء الأمور داخل المدرسة خلال فترة امتحانات شهر اكتوبر.
- حضور الطلاب في امتحانات شهر اكتوبر بالزى المدرسي ويمنع الزي المخالف.
- على الطالب أن يلتزم بحضور امتحانات شهر اكتوبر بأدواته المدرسية الخاصة به.
اقرأ أيضاًخلال أيام.. التعليم تعلن موعد عقد اختبارات أكتوبر لصفوف النقل
تبدأ في يناير.. موعد امتحانات الترم الأول وبداية الفصل الدراسي الثاني 2024
الحضور بالزي المدرسي.. قرارات حاسمة من وزارة التعليم بشأن امتحانات شهر أكتوبر 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاختبارات الشهرية امتحانات أكتوبر امتحانات أكتوبر 2023 امتحانات الشهر امتحانات شهر أكتوبر 2023 وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.